إصابة وسيم يوسف بأخطر أنواع السرطانات فتكا!
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
كشف الداعية الإماراتي وسيم يوسف، عن إصابته بأخبث أنواع السرطانات فتكا، عبر مقطع فيديو جرى تداوله بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال وسيم يوسف: “اتصل بي الطبيب أثناء ترتيبي للسفر، وقال أريدك في المكتب. فذهبت إليه، فقال لي.. دكتور أنت عندك سرطان ساركوما الخبيث. وهذا المرض من أندر أنواع السرطانات”.
وأضاف يوسف: “ساركوما أصابني، لله الحمد وتمام المنة، وأسأل الله عز وجل أن لا يبتلي أحدا به لا عدو ولا صديق. وأسأل الله بمنه وكرمه أن يقيكم شر هذه الأمراض”.
وتابع الداعية: “انضممت الآن لجماعة محاربي السرطان رسميا، ولا أدري كم سيطول مكوثي في هذه الأرض، ولا أدري كم سأحيا.. الذي أعلمه يقينا أنني دخلت في معركة السرطان، ساركوما.. وأخبث أنواع السرطانات.. والذي أعلمه يقينا أنني سأدخل هذه المعركة وأعلم أنه سينتصر انتصارا قويا، ولن يبقي ولن يذر”.
واستطرد: “تأملت في الجانب المشرق، جميل أن يبعث الله عز وجل لك رسالة لكي تجهز رحالك. وحتى تستعد لأن تلقى الله، وأن تشد عضدك بالله..وحنى تبحر في طاعة الله”.
ووجه وسيم يوسف عدة نصائح لمتابعيه بخصوص الأسرة والأهل والإحسان للناس، وعدم القنوط من رحمة الله والإكثار من فعل الخير.
وأعرب الكثيرون عن تعاطفهم مع الداعية وسيم يوسف وتمنوا له الشفاء العاجل.
الدكتور . وسيم يوسف
يعلن إصابته بالسرطان
لوهلة حسيت إن الدنيا كلها بكبرها ماتستاهل
صفاء القلب والنية الطيبة والعمل الصالح
هو البآقي
المقطع جدا مؤثر كلامه وقوته وايمانه
أسأل الله الكريم أن يُطهر جسده وجسد
كل مريض، ويكتب لهم الشفاء ويتولاهم برحمته
pic.twitter.com/qGeFmgHIL2
— Sarahalsaf (@SarahAlasaf) March 29, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: أنواع السرطانات وسیم یوسف
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 14 شخص بعد فشله باعتراض صاروخ أطلق من اليمن
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، عن فشله في اعتراض صاروخ أطلق من اليمن باتجاه تل أبيب.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب على منصة “إكس”: “عقب إطلاق صاروخ من اليمن وتفعيل إنذارات وسط إسرائيل جرت محاولات اعتراض غير ناجحة ليتم تحديد منطقة سقوطه. التفاصيل لا تزال قيد الفحص”.
في غضون ذلك، أفادت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” نقلا عن أطباء، “بأن ما لا يقل عن 14 شخصا أصيبوا بجروح طفيفة، معظمهم بسبب الزجاج المكسور، نتيجة الهجوم، مشيرة إلى أن عدة أشخاص آخرين أصيبوا أثناء هروبهم إلى الملاجئ”.
بدورها،أعلنت حركة “أنصار الله” الحوثية في اليمن اليوم السبت أنها ضربت “هدفا عسكريا في تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي “فلسطين 2”.
وأكد الناطق باسم “الحوثيين” يحيى سريع في بيان، أن الصاروخ الفرط صوتي على تل أبيب أصاب هدفه بدقة، حيث فشلت منظومات إسرائيل الاعتراضية في التصدي له.
وأضاف: “بعملية يافا النوعية نحيي أبناء شعبنا الذين خرجوا إلى الساحات والميادين مؤكدين على المواجهة والتحدي للعدو. كما حيت مجاهدي غزة وعملياتهم البطولية المستمرة ضد العدو ونؤكد استمرارية مساندتهم حتى وقف العدوان ورفع الحصار”.
وأوضح “الحوثيون” أن عمليتهم على تل أبيب “تأتي انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه وضمن المرحلة الخامسة من إسناد فلسطين”.
بين القوات المسلحة اليمنية بشأن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت هدفا عسكريا للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي فلسطين2. pic.twitter.com/VgAMOFMhhh
— العميد يحيى سريع (@army21ye) December 21, 2024وأمس الجمعة، أعلنت جماعة “أنصار الله- الحوثيين” اليمنية، أنها “نفذت عمليتين عسكريتين، بعدد من الطائرات المسيّرة ضد “أهداف حيوية” جنوب ووسط إسرائيل، إحداهما بالاشتراك مع جماعة عراقية مسلحة”.
والخميس، أعلنت الجماعة اليمنية “تنفيذ 3 عمليات عسكرية على مواقع إسرائيلية، بالتزامن مع غارات إسرائيل على صنعاء والحديدة”.
وكانت جماعة “أنصار الله”، قد أعلنت في العاشر من أكتوبر 2023، أنها ستشارك بهجمات صاروخية وجوية و”خيارات عسكرية أخرى” إسنادًا للفصائل الفلسطينية في مواجهة الجيش الإسرائيلي بقطاع غزة، حال تدخل الولايات المتحدة عسكريًا بشكل مباشر في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في القطاع.
وفي المقابل، شنّت إسرائيل عدة غارات على أهداف في اليمن، بما في ذلك الموانئ والمنشآت الطاقة في المناطق التي تسيطر عليها الجماعة.
وقبل أيام، قتل 9 أشخاص وأصيب آخرون جراء غارات إسرائيلية على محطات توليد الطاقة في صنعاء وموانئ بحرية في الحديدة.
وتسيطر جماعة “أنصار الله”، منذ سبتمبر على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 مارس 2015، عمليات عسكرية دعمًا للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.