مع نهاية مارس.. تعرف على موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2024
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
مع نهاية شهر مارس 2024، يبحث الكثير عن موعد تطبيق التوقيت الصيفي، وهل سيكون التغيير في شهر رمضان أم بعد الانتهاء.
وتستعرض" البوابة نيوز" في هذا التقرير موعد تطبيق التوقيت الصيفي والانتهاء من الشتوي، وفقًا لما حددته الحكومة المصرية بشأن عودة تطبيق التوقيت الصيفى بعد ما يقرب من 7 سنوات من إيقاف العمل به، والصادر عام 2016.
وفي إبريل الماضي صدر قرار مجلس الوزراء بتحديد موعد تطبيق التوقيت الصيفي وذلك عبر تقديم المواطنين ساعاتهم 60 دقيقة كاملة.
وبدأ العمل بالتوقيت الشتوى منذ الجمعة 27 أكتوبر 2023، على أن يستمر حتى الساعة 12 منتصف ليل الجمعة الموافق 26 إبريل 2024، إيذانًا ببدء العمل بالتوقيت الصيفي أي بعد شهر من الآن.
وبالتالي يتم العمل بالتوقيت الصيفي في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل والتي توافق يوم 26 أبريل 2024.
وتتمثل فوائد تطبيق التوقيت الصيفي، وفقًا لما أعلنه مجلس الوزارء، في توفير مبلغ 25 مليون دولار، وفقًا للدراسة المقدمة من وزارة الكهرباء، بشأن توفير وحدات الغاز المستخدمة في إنتاج الكهرباء، بالإضافة إلى توفير 1% من استهلاك الكهرباء، الأمر الذي يؤدي إلى توفير مبلغ 150 مليون دولار في العام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شهر مارس 2024 موعد تطبيق التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي موعد تطبیق التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يعلن موعد استقالته ويكشف السبب
من المنتظر أن يقدم رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي استقالته من منصبه في مارس المقبل.
وقال هاليفي، في بيان: "بحكم اعترافي بمسؤوليتي عن فشل الجيش الإسرائيلي في السابع من أكتوبر وفي الوقت الذي سجل فيه الجيش إنجازات كبيرة وهو في صدد تنفيذ اتفاق لإطلاق سراح الرهائن، فسوف أطلب إنهاء مهامي في السادس من مارس".
وأضاف: "في الفترة المتبقية، سأستكمل التحقيقات وأحافظ على آلية جيش الدفاع الإسرائيلي لمواجهة التحديات الأمنية".
وتابع: "سأقوم بنقل قيادة جيش الدفاع الإسرائيلي بشكل نوعي وشامل إلى خليفتي. لقد أرسلت رسالة إلى وزير الدفاع ورئيس الوزراء في هذا الشأن".
وبذلك، سيستقيل هاليفي من منصبه في نهاية المرحلة الأولى من اتفاق إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار.
وكانت تقارير محلية كشفت، العام الماضي، أن هاليفي سيستقيل من منصبه فور التوصّل لاتفاق وقف إطلاق نار مع حماس.