«التجارة» و«العقارات» يفلتان من موجة تراجع قطاعات البورصة اليوم
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
البورصة المصرية.. دخلت مؤشرات قطاعات البورصة المصرية المنطقة الحمراء (14 قطاعًا) بنهاية تعاملات جلسة اليوم الأحد 31 مارس 2024، باستثناء قطاعين فقط اكتسيا باللون الأخضر هما: التجارة والموزعون 0.63%، ثم قطاع العقارات 0.10%.
الاتصالات والإعلام في صدارة قطاعات البورصة الهابطة بنسبة 5.55%وتراجعت مؤشرات قطاعات كل من: الاتصالات والإعلام وتكنولوجيا المعلومات 5.
وكانت المؤشرات الرئيسية للبورصة شهدت هبوطًا بختام تعاملات اليوم، وانخفض المؤشر الرئيسي إيجي إكس30 بنسبة 2.45% إلى مستوى 26883 نقطة، وتراجع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة إيجي إكس70 بنسبة 3.51% عند مستوى 6174 نقطة، فيما نزل مؤشر إيجي إكس 100 متساوي الأوزان بنسبة 3.43% ليغلق على مستوى 8767 نقطة.
وتأخر مؤشر SP/EGX بنسبة 2.82% ليهبط إلى مستوى 5396 نقطة، وتراجع إيجي إكس 30محدد الأوزان بنسبة 2.18% عند مستوى 32830 نقطة، وانخفض مؤشر إيجي إكس 30 للعائد الكلي 2.43% مغلقًا على مستوى 11459 نقطة. وخسر رأس المال السوقي 48 مليار جنيه مغلقًا على مستوى 1.811 تريليون جنيه.
اقرأ أيضاًالبورصة تغلق تعاملات اليوم بنسبة تراجع 2.45%
مؤشر البورصة الرئيسي يهبط 1.49%.. ورأس مال الأسهم يفقد 25 مليار جنيه
البورصة تختتم جلسات الأسبوع على تراجع بنسبة 2.87%
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار البورصة المصرية اليوم البورصة المصرية البورصة اليوم تداولات البورصة قطاع العقارات قطاعات البورصة مؤشر قطاعات البورصة مؤشرات قطاعات البورصة
إقرأ أيضاً:
الذهب والعملات والبورصة.. أي استثمار حقق مكاسب هذا الأسبوع؟
شهدت الأسواق المالية أسبوعًا مضطربًا، حيث تأثرت بشكل كبير بقرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (FED) وتوقعاته للعام 2025. أغلق مؤشر بورصة إسطنبول 100 (BİST 100)، وهو المؤشر الرئيسي للأسهم في تركيا، على انخفاض بنسبة 3.95% ليستقر عند 9724 نقطة. أما الذهب، فقد سجل انخفاضًا بنسبة 0.6% خلال الأسبوع ليصل سعر غرام الذهب إلى 2960 ليرة تركية. من ناحية أخرى، ارتفع سعر صرف الدولار بنسبة 0.7% لينهي الأسبوع عند 35.18 ليرة، مدعومًا بارتفاع مؤشر الدولار عالميًا.
ما الذي حدث في الأسواق العالمية؟
جاءت تصريحات الفيدرالي الأمريكي حول تقليل توقعاته لخفض أسعار الفائدة العام المقبل من 1% إلى 0.5% كأهم تطور خلال الأسبوع. يعني ذلك أن البنك المركزي الأمريكي يميل إلى سياسة مالية أكثر صرامة للحفاظ على استقرار الاقتصاد، مما دفع مؤشر الدولار إلى أعلى مستوى له خلال عامين.
ارتفاع مؤشر الدولار (وهو مقياس لقوة الدولار مقابل سلة من العملات العالمية) أدى إلى ضغوط على الأسواق العالمية، بما في ذلك البورصات والمعادن النفيسة والعملات الرقمية، مما زاد من تقلبات الأسواق.
اقرأ أيضاأول تصريح للشرطة بعد وفاة تويدمير.. “لم يفسح المجال…