سمو ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس وزراء إثيوبيا
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظه الله ـ، رسالة خطية، من دولة السيد آبي أحمد علي رئيس وزراء جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، تتصل بالعلاقات الثنائية، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات.
تسلم الرسالة الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال استقباله في مقر الوزارة بالرياض، اليوم، معالي نائب رئيس وزراء جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية تيميسغن تيرونه.
وجرى خلال الاستقبال، بحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين والشعبين الصديقين في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبال، وزير خارجية جمهورية إثيوبيا تايي أسقسلاسي، ونائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، ووكيل الوزارة للشؤون السياسية الدكتور سعود الساطي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية إثيوبيا الدكتور فهد الحميداني، ومستشار سمو وزير الخارجية محمد اليحيى.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أهم الآخبار جمهوریة إثیوبیا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره العراقي
تلقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالًا هاتفيًا، اليوم الخميس، من السيد فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء وزير خارجية العراق.
أكد الوزير عبد العاطي الموقف المصري الداعم لأمن واستقرار العراق الشقيق، وترحيب مصر بما شهدته السنوات الماضية من تطور في العلاقات المصرية -العراقية. وشدد السيد وزير الخارجية على اعتزام مصر مواصلة متابعة برامج التعاون المشتركة مع العراق والارتقاء بها بما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين.
تبادل الوزيران الرؤى حول آخر التطورات التي تشهدها المنطقة، وخاصة فيما يتعلق بالأوضاع في قطاع غزة بعد التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، وكذلك المستجدات في سوريا، حيث أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها.
وشدد على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري، وذلك لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية.