أخبارنا:
2024-12-21@13:06:25 GMT

انضمام بلدين أوروبيين جديدين إلى منطقة شنغن

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

انضمام بلدين أوروبيين جديدين إلى منطقة شنغن

بعد انتظار دام 13 عاما تنضم بلغاريا ورومانيا غدا الأحد إلى منطقة شينغن، على أن تبقى حدود المنطقة البرية مغلقة أمامهما في الوقت الراهن.

وستظل حواجز التفتيش قائمة على الطرقات بسبب الفيتو الذي وضعته النمسا على هذه الخطوة، وهي البلد الوحيد الذي عارضها ضمن التكتل الأوروبي خشية توافد اللاجئين إلى أراضيه.

وبالرغم من هذا الانضمام الجزئي الذي يقتصر على المطارات والمرافئ البحرية، تكتسي الخطوة أهمية كبيرة.

وهي تشكل "نجاحا كبيرا للبلدين"، بحسبما قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين في بيان.

وأكدت  فون دير لايين أن "هذه اللحظة تاريخية لمنطقة شينغن، أكبر حيز للتداول الحر في العالم. ومعا نبني أوروبا أكثر قوة وأكثر اتحادا لمواطنينا كلهم".

ويعتبر الانضمام إلى منطقة شينغن مسألة "كرامة"، بحسبما قال ستيفان بوبيسكو الخبير في العلاقات الدولية المقيم في بوخارست، مشيرا إلى أن "كل روماني كان يشعر بمعاملة يشوبها التمييز عندما كان يسلك خطا مختلفا عن باقي المواطنين الأوروبيين".

ورأى المحلل أنه "من شأن ذلك أن يعزز اندماجنا في الاتحاد الأوروبي"، متطرقا إلى "خطوة مهمة" حتى لو أتت متأخرة.

 

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

أمريكا تتخذ أول قرار بشأن ميناء الحديدة

ميناء الحديدة (وكالات)

كشف المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، عن مساعٍ أمريكية لتشديد الحصار على ميناء الحديدة اليمني، الذي يقع تحت سيطرة جماعة الحوثيين.

وأكد ليندركينغ في حوار مع صحيفة "الجارديان" البريطانية أن الولايات المتحدة تسعى لتوسيع صلاحيات بعثة الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش في اليمن (UNVIM)، وذلك لمنحها القدرة على اعتراض السفن المتجهة إلى موانئ الحوثيين.

اقرأ أيضاً مركز الأرصاد يكشف عن المحافظة اليمنية التي سجلت أدنى درجة حرارة اليوم 18 ديسمبر، 2024 مجلس القيادة يكشف حقيقة توقيعه على خارطة طريق للسلام في اليمن 18 ديسمبر، 2024

 

ـ الأهداف الأمريكية من تشديد الحصار:

أوضح ليندركينغ أن الهدف الرئيسي من هذه الخطوة هو "إضعاف الحوثيين" ومنع وصول الأسلحة إليهم. كما أكد على أن واشنطن تدرس جدياً إعادة تصنيف جماعة الحوثيين كمنظمة إرهابية، وهو ما من شأنه أن يعزز من الضغوط الدولية على الحركة. على حد تعبيره.

 

ـ زيارة ليندركينغ إلى جيبوتي:

وكان المبعوث الأمريكي قد زار جيبوتي، حيث تتمركز بعثة الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش في اليمن، وذلك لبحث سبل تعزيز دور هذه البعثة في منع وصول الأسلحة إلى الحوثيين. وأشار ليندركينغ إلى أن قوات الأمم المتحدة الحالية غير مجهزة ولا تمتلك الصلاحيات الكافية لتنفيذ عمليات اعتراض السفن، داعياً إلى ضرورة تغيير التفويض الممنوح لهذه القوات.

 

ـ التداعيات المحتملة:

تدهور الأوضاع الإنسانية: من المتوقع أن يؤدي تشديد الحصار على ميناء الحديدة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث يعتمد ملايين اليمنيين على هذا الميناء للحصول على المساعدات الغذائية والدوائية.

تصعيد الصراع: قد يؤدي تشديد الحصار إلى تصعيد الصراع في اليمن، ودفع الحوثيين إلى اتخاذ إجراءات انتقامية.

ردود فعل دولية: من المتوقع أن تثير هذه الخطوة ردود فعل دولية متباينة، حيث ستدعمها بعض الدول التي ترى في الحوثيين تهديداً للأمن الإقليمي، بينما ستعارضها دول أخرى التي تخشى من تدهور الأوضاع الإنسانية في اليمن.

 

آراء المحللين:

يرى محللون أن هذه الخطوة الأمريكية تأتي في إطار الضغوط المتزايدة على الحوثيين، بهدف دفعهم إلى التفاوض على حل سياسي للأزمة اليمنية. إلا أنهم يحذرون من أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى عواقب وخيمة على المدنيين اليمنيين.

 

ختاماً:

تعتبر خطوة الولايات المتحدة لتشديد الحصار على ميناء الحديدة تطوراً خطيراً في الأزمة اليمنية، ومن شأنها أن تؤثر بشكل كبير على حياة ملايين اليمنيين. ويتطلب هذا التطور متابعة مستمرة لتقييم آثاره على المدى الطويل.

مقالات مشابهة

  • السويد تعلن تعليق مساعداتها للأونروا
  • راموس يرفض الانضمام إلى بوكا جونيور
  • نادي الـ100 مليار دولار يتوسع.. انضمام 6 مليارديرات جدد
  • تعميمين جديدين من “المالية” بشأن صرف رواتب العاملين
  • قسد تدعم سوريا موحدة وتشترط تحقيق مطلبها قبل الانضمام للجيش الجديد
  • قمة ببروكسل تجمع زيلينسكي بقادة أوروبيين قبل تنصيب ترامب
  • بعد الموافقة عليه| قانون لجوء الأجانب ينظم الضيافة في مصر.. تفاصيل
  • مرحلة التمكين الإخوانى فى سوريا
  • تقبيل الرضيع قد يقتله
  • أمريكا تتخذ أول قرار بشأن ميناء الحديدة