جنايات الزقازيق تقضي بالإعدام للمتهمة بقتل زوجها بالشرقية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
قضت محكمة جنايات الزقازيق برئاسة المستشار محمد عبد الكريم رئيس المحكمة وعضوية المستشارين مصطفى بلاسي وأحمد سمير وإسلام أحمد بمعاقبة المتهمة بانهــاء حياة زوجها بالشرقية بالإعدام شنقاً.
تعود أحداث القضية رقم ١٣٠٩٩ لسنة ٢٠٢٣
جنح مركز ههيا والمقيدة برقم ١٤٢٤ لسنة ٢٠٢٣ كلى شمال الزقازيق، عندما تلقى مدير أمن الشرقية بلاغًا من مركز شرطة ههيا يفيد بمقتل جمال السيد ابراهيم مقيم بعزبة الحمر بقرية حوض نجيح التابعة لمركز ههيا بمحافظة الشرقية.
هذا وجاء فى أمر الإحاله قيام المتهمة سارة.ج.م. ٢٥ عام ربة منزل بقتل زوجها بدائرة مركز شرطة ههيا بالشرقية، وذلك عمدا مع سبق الاصرار بأن بيتت النية وعقدت العزم على قتله لوجود خلافات بينهما وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وكشفت التحقيقات مقتل المجني عليه على يد زوجته، وأن المتهمة ارتكبت جريمتها وتخلصت من زوجها خنقا أثناء أدائه صلاة المغرب في منزل الزوجية وذلك بعد اكتشافه علاقة غير شرعية بينها وبين أحد أقاربه.
وعقب تقنين الإجراءات ونفاذاً لإذن النيابة العامة، تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمة وتحرر المحضر الازم وبالعرض على النيابة العامة قررت إحالتها إلى محكمة جنايات الزقازيق التى أصدرت حكمها المتقدم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعدام الشرقية المتهمة بإنهاء حياة زوجها جنايات الزقازيق
إقرأ أيضاً:
صرخة أرملة أمام محكمة الأسرة.. اعرف السبب
تقدمت أرملة بدعوى تطالب فيها أمام محكمة الأسرة بالجيزة باسترداد ميراثها الشرعي بعدما استولت عليه شقيقة زوجها.
طعن سوزي الأردنية على حبسها سنتين وتغريمها 300 ألف جنيه.. بعد قليلبيسجل أغاني.. تفاصيل التحقيق مع استوديو تسجيل صوتي بدون ترخيصبعد قليل.. الحكم على ابن زوجة الشيف الشربيني في دهس طيار دليفري بالشيخ زايداليوم.. الإعلان عن نتيجة المقبولين في كلية الشرطةوقالت الأرملة في دعواها إنها خرجت بعد وفاة زوجها من مسكن الزوجية، بعد أن استولت عليه شقيقته برفقة زوجها، وقام جد أطفالها بوضع يديه علي ممتلكات زوجها المتبقية ورفضوا جميع الحلول الودية لحل النزاع، وحاولوا إسقاط حقها بالحضانة.
وأضافت الأرملة أنها عانت الأمرين مع زوجها قبل وفاته في مرضه ووقوفها إلى جواره ولم تجد من أسرته سوى الجحود والنكران بعدما عملوا على الاستيلاء على حقوقها الشرعية وتحريض أبنائها على هجرها والإقامة لدى جدهم.
وأكدت الأرملة أنها لم تجد بعد وفاة زوجها ما تصرف به على نفسها وأطفالها وعندما طالبتهم بحقوها رفضوا وعمدوا إلى تشويه سمعتها وتشويها أمام أسرتها وأقاربها.
على جانب آخر، وقفت منال أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها، بعد رفضه شراء مستحضرات تجميل عبارة عن روج ومسكرة لها، زاعما بأنها جميلة ولا تحتاج لمثل هذه الأشياء، إلا أنه في حقيقة الأمر بخيل عليها بالأموال، وهو ما جعلها تطلب الخلع منه للتخلص من 3 سنوات عانت فيهم البخل معه.
منال تطلب الخلع في محكمة الأسرةسردت منال قصتها أمام محكمة الأسرة وتفاصيل رفضها استكمال عشرة 3 سنوات مع زوجها قائلة: «عمري 29 عاما، وحين أتممت الخامسة والعشرين من عمري تقدم حسام للزواج مني وكان أحد جيراننا ووافقت الأسرة ولم أعترض كونه شخصا محترما ومهذبا وذا شخصية جيدة، وبالفعل حضر برفقة أسرته إلى منزلنا وتم الاتفاق مع أسرتي على كل شيء».
وقالت منال، عن قصتها في محكمة الأسرة: «بالفعل تمت الخطوبة واتفق مع أسرتي على الزواج بعد شهور بسيطة، وكنت خلالها أقوم بتجهيز شقة الزوجية ولم يتضح حينها أن حسام شخص بخيل فلم يبخل بشيئا عن الشقة أو التجهيزات وتم الإعداد لحفل زفاف كبير في إحدى القاعات الشهيرة، وتزوجت من حسام ولم يكن هناك مشكلات عديدة في بداية الزواج».
وأكملت منال قصتها قائلة: «بعد سنتين جواز كان بيحصل فيهم مشاكل بس بسيطة عشان الفلوس وبعض المشتريات في المنزل، بدأت المشاكل تكبر بيني وبين حسام بسبب رفضه شراء مستلزمات أغلبها هامة مثل مستحضرات العناية - الشامبو والشاور - أو مثل القهوة والنسكافيه، بدون داعي، حيث أن الحالة المادية لزوجية لم تكن سيئة وكانت فوق المتوسط».
اختتمت منال قصتها مع زوجها قائلة «وفي يوم طلبت منه 2000 جنيه عشان عايزة أجيب روج ومسكرة وحاجات كدة بتاعت ميك آب بس هو اتخانق معايا خناقة جامدة وقالي إنتي جميلة ومش محتاجة الحاجات دي وفكك منها، وحاول يقول أي مبررات عشان مايدينيش الفلوس بأي شكل من الأشكال وبعدها روحت بيت أسرتي ورفعت قضية خلع عليه في محكمة الأسرة».