نشرت صحيفة وول ستريت جورنال تقريرا يصور حياة أهل غزة في شهر رمضان الكريم، إذ لا يشبه رمضان هذا العام رمضان المعتاد في القطاع بأطعمته الشهية والمتنوعة وتجمع الأسر على طعام الإفطار ونشاطات ما بعد الإفطار.

وقالت إن الفلسطينيين في القطاع يقضون شهر رمضان هذا العام في ظل واقع جديد قاتم، حيث الظروف "تشبه المجاعة"، ونقلت على لسان بعض السكان تفاصيل حياتهم اليومية وتفاصيل ما يتناولونه.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4هآرتس: نتنياهو لم يعد لديه سوى الأراجيف ونوبات الغضبlist 2 of 4نواب فرنسيون لرئيسهم: لا تجعل فرنسا شريكا في جرائم حكومة إسرائيلlist 3 of 4مقال بغارديان: على إسرائيل أن تواجه ما تخشاه وهو قيام الدولة الفلسطينيةlist 4 of 4صحيفة روسية: هل ستسيطر الولايات المتحدة وإسرائيل على سقطرى اليمنية؟end of list

ونقلت عن حسناء جبريل (58 عاما) قولها إنها تغلي الماء غير النظيف لصنع الحساء من الصبار والأعشاب التي تجمعها من الحقول لتناول وجبات الإفطار، مضيفة وهي تحتمي في خيمة مع زوجها في مدينة رفح جنوب غزة بين أكثر من مليون نازح فلسطيني آخر: "نستخدم أي شيء نجده".

وأشار التقرير إلى أنه من المفترض أن يكون رمضان شهرا للعبادة والاحتفال أيضا، مع تجمعات كبيرة بين العائلة والأصدقاء، مضيفا أن في غزة، مثل أي مكان آخر، يتغيّر الجدول الزمني للمسلمين، مع وجبة السحور، يليها صيام النهار بأكمله، ثم الإفطار عند غروب الشمس، وتناول الحلويات مع الشاي.

صيام مستمر في رمضان وقبله

وتقول حسناء جبريل إن صيام رمضان هذا العام لم يغير مقدار ما يأكلونه، إذ كانت علب الحمص والتمر القليلة التي يتلقونها في صورة مساعدات قبل رمضان غير كافية لأكثر من وجبة واحدة في اليوم، مضيفة: "يبدو أننا كنا نصوم منذ شهور"، واصفة الظروف الإنسانية الصعبة في القطاع.

والآن، تقول، إن زوجها يتخطى وجبات رمضان، ليس لأنه ليس جائعا، "إنه يعتقد أنه يدخر مزيدا من أجلي، بينما يخفي إرهاقه ودموعه على وضعنا".

هناك القليل للفرح برمضان، تقول الصحيفة، إذ تمت تسوية العديد من المساجد بالأرض بسبب الغارات الجوية، والأيتام يتجولون في الشوارع، ويتجنب الناس التجمعات الكبيرة خشية أن تجذب انتباه الجيش الإسرائيلي، والزخارف التي كانت تلمع على المباني الخرسانية في غزة غائبة، وحتى الآذان، فقد اختلط مع ضجيج الصواريخ والغارات والتفجيرات، وبدلا من الوقت الاجتماعي في وقت متأخر من الليل، غالبا ما ينحني الأقارب على بعضهم البعض وسط القصف.

فلسطينيون في جباليا يتجمعون للحصول على طعام (رويترز) خائفون من القتل في أي لحظة

وتقول سارة الغلاييني (24 عاما)، التي تحتمي في منزل شقيقتها في مدينة غزة المسحوقة التي أفرغت من غالبية سكانها ومليئة بالمنازل المدمرة، بما في ذلك منزلها، إن عديدا من أحبائها فروا جنوبا ليتجنبوا القصف الكثيف في الشمال، وأضافت عبر الهاتف: "نحن محاصرون. القصف لا يتوقف، لذا لا نغادر المنزل. نحن خائفون من أن نقتل في أي لحظة".

وحكت الغلاييني عن أنها تفتقد الوقت الجيد في رمضان الذي كانت تقضيه في التجمعات العائلية المفعمة بالحيوية، حيث يفطرون معا على الطعام الطازج والساخن، مشيرة إلى أنها أفطرت أول يوم في رمضان الحالي على الخبز والتمر والماء. وقالت: "ليس لدينا ما يجعلنا نشعر أنه رمضان".

وذكر التقرير أن تقديرات مؤسسة "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" -التي تديرها كوادر من الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة والمجموعات البحثية- تفيد بأن أكثر من مليون شخص يعانون الجوع في قطاع غزة، وإن الوضع الإنساني مزر بشكل خاص في شمال غزة، التي انقطعت عنها إلى حد كبير المساعدات والسلع التجارية منذ بدء الحرب.

وتقول منظمات الإغاثة الإنسانية إن الجهود الأميركية في إسقاط الطعام من الجو لا تفعل شيئا يذكر للتخفيف من الجوع في غزة.

لا تستطيع التعبير عن حبها للناس كما كانت

وتقول حسناء جبريل إنها معتادة على إظهار حبها للناس بتقديم أطباق لذيذة خلال شهر رمضان. فقبل الحرب، بالنسبة للأمهات العاملات وأسرهن، كانت جبريل تطبخ المأكولات الفلسطينية مثل "المسخَّن". وقالت إن أطباقا مثل هذه من المستحيل صنعها الآن، إذ "لم يعد لدي أي إمدادات لصنع الطعام الذي يحبه الناس".

ويقول تيسير الطنا، رئيس قسم جراحة الأوعية الدموية في مستشفى الشفاء في مدينة غزة، إنه يقضي ساعات يوميا في إجراء العمليات الجراحية، وغالبا ما يعمل طوال الليل، ويفطر بسرعة عند غروب الشمس على كل ما يمكن أن يجده زملاؤه في ذلك اليوم قبل العودة إلى طاولة العمليات.

المحظوظون يحصلون على العدس

وحكى الطنا أنه بالنسبة للإفطار، كانوا يأكلون كثيرا من الملوخية إلى جانب أعشاب أخرى كانوا يعدونها قبل الحرب غير صالحة للأكل، "وإذا كان هناك شخص ما محظوظ، فسيكون لديه عدس، وهو نفسه أصبح الآن بالكاد متاحا".

وبالإضافة إلى شح المساعدات، يقول الطنا، زادت أسعار المواد الغذائية في القطاع بأكثر من الضعف منذ بدء الحرب، ووصلت أسعار بعض المواد المهمة -مثل الدقيق- إلى 10 أضعاف مستوياتها قبل الحرب. ويؤدي نقص السيولة إلى تفاقم قدرة سكان غزة على شراء ما هو متاح في السوق.

ويستمر الدكتور الطنا قائلا إنه في بداية الحرب، كان الحديث عن المساعدات. الآن، "لا توجد مساعدات في المكان الذي أعيش فيه، وكل شيء تقريبا يتم شراؤه وبيعه، ولا أحد يستطيع الشراء. الآن، أشاهد الأطفال، يحدقون في الناس الذين يشترون الطماطم، مع نظرات في عيونهم وكأنها تصرخ: أتمنى لو كنت أنا أنت، وكيف يمكن لأي شخص شراء هذا؟".

لا وجبات بالمساجد

وذكر التقرير أن المساجد في غزة كانت في العادة تقدم وجبات رمضانية للمحتاجين، وكانت بمثابة حجر الزاوية في المجتمع، لكن أقواسها وقبابها ومآذنها الشاهقة التي كانت ذات يوم تمثل أفق غزة المزدحم، تحولت إلى أنقاض على نطاق واسع.

في السياق، قال حاتم البكري، وزير الشؤون الدينية في السلطة الفلسطينية الذي يدير المساجد في الأراضي الفلسطينية، إن ما يقرب من جميع المساجد التي يزيد عددها على ألف مسجد في قطاع غزة قد دمرت أو تضررت.

وقال الطبيب الطنا في غزة عادة يمكن سماع صوت الصلاة المنبعث من مكبرات الصوت في المساجد من جميع الاتجاهات، وهو عنصر مألوف وسط الضجة في شوارع غزة التي كانت مزدحمة في السابق، لكن تلك الأصوات قد ولت، وحل محلها أزيز المسيرات والانفجارات وإطلاق النار. وفي الحالات النادرة التي يسمع فيها الطنا الآذان، يقول إن ذلك يتبعه تنبيه يحث على الصلاة في المنازل وعدم التجمع في الخارج.

ضل طريقه إلى منزله

في إحدى الأمسيات الرمضانية الأخيرة، روى الطنا أنه عاد إلى المنزل من المستشفى لمشاركة الإفطار مع زوجته وأطفاله، وقال إنه تأخر في الوصول إلى منزله لتناول وجبة المساء لأن الدمار جعل الطريق المألوف لا يمكن التعرف عليه، وأصبح ضائعا، مضيفا أن "الأمر كان مثل التعثر في حالة سكر".

عندما عاد أخيرا إلى المنزل، شارك مع زوجته وأطفاله ما استطاع جمعه في ذلك اليوم: علبة من لحم الغداء المعالج والخبز وبعض الماء. وقال: "لقد أكلناها في مطبخ غير مزخرف كما كنا نفعل في السابق. لا شيء يمكن الاحتفاء به الآن؟".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات ترجمات هذا العام فی القطاع فی غزة

إقرأ أيضاً:

بين أحد الشعانين وأحد القيامة.. عادات وتقاليد تطبع الأسبوع العظيم

دخلت البلاد مع أحد الشعانين الأسبوع العظيم، الذي يجمع كل الطوائف المسيحية هذا العام ، متشاركين العادات والتقاليد الكثيرة التي تميّز هذه الفترة من السنة. 
فهذا الموسم الجميل، الذي ينتهي مع قيامة السيد المسيح، يبدأ مع أحد الشعانين الذي يحمل الكثير من الرموز والمعاني الروحية العميقة، إذ تشير سعف النخل إلى الانتصار الروحي، بينما ترمز أغصان الزيتون إلى السلام الداخلي والقداسة. 
فغصون النخل ترمز إلى الانتصار، في حين ترمز أغصان الزيتون التي يحملها الأطفال في الزياحات إلى السلام، وترمز الشمعة المضاءة التي يحملها الأطفال في التطواف إلى كلمة الله التي تنير خطانا في مسيرتنا معه على دروب أورشليم. 
 
أربعاء أيوب
من أحد الشعانين ننتقل إلى أربعاء أيوب، حيث تستذكر الكنيسة أيّوب البارّ الذي احتمل الآلام، وهو رمزٌ للمسيح البارّ المتألّم. 
كثيرة هي التقاليد التي تقام في هذا اليوم حيث يُبارك فيه الزيت ويُمسح به المرضى. ويُضاء فيه قنديل عليه 7 شموع طلبًا للغفران، دلالة على شفاء إنسانيتنا بجراح المسيح. 
هذه التقاليد الشعبية ترافق بيوتنا في القرى اللبنانية أيضًا؛ إذ إن النساء وربات المنازل يمتنعن في هذا النهار بالذات عن غسل الأواني أو تكنيس المنزل اعتقادًا منهن أن هذا الأمر يطرد من المنزل كل أنواع الزواحف أو الحشرات، في حين ان العمل يجلب إلى المنزل النمل والحشرات السامة طيلة السنة. 
أما العجينة التي تصنعها النساء من طحين الذرة، أي عجينة جافة، فترمز إلى جسد أيوب المريض، اما الزيت الذي يطفو على العجينة فيرمز إلى بحر المراحم التي من الله، كما توضع على العجين 7 شمعات مشتعلة ترمز إلى عطايا الروح التي تساعد المريض المتألم على احتمال مرضه وانتظار عمل الله فيه. 
 
خميس الأسرار
أما لخميس الأسرار فتقاليد مختلفة، حيث يُصمد القربان داخل بيت القربان على المذبح بعد انتهاء القداس ويقوم المؤمنون بالسجود أمامه طوال الليل مستذكرين رحلة يسوع المسيح في بستان الزيتون، حيث تركه التلاميذ وحيدًا واستسلموا للنوم من جرّاء الحزن والتعب والخوف. هذا، وترفع كل أنواع الزينة من الكنائس ما عدا المذبح الذي يُصمد عليه القربان تعبيرًا عن الحزن الشديد. كما أن بعض التقاليد تقضي بالتوقف عن قرع أجراس الكنائس بعد صمد القربان حتى أحد القيامة. 
وفي هذا اليوم يُكرَّس ويُبارك البطريرك الميرون وزيت العماد وزيت المسحة، ليُوزّع على كلّ الأبرشيات والكنائس، كما يعمل الكاهن على غسل أقدام اثني عشر شخصًا يرمزون إلى عدد رسل المسيح. 
ومن التقاليد المتوارثة، زيارة السبع كنائس، وهي عادة موروثة عن الاجداد، وتُعدّ من أبرز العادات الدينية التي يقومون بها في أسبوع الآلام، وهذه الزيارة ترمز إلى مراحل محاكمة يسوع السبع وآلامه وفق الترتيب التالي: 
 
1- عليّة العشاء السرّي 
2- جتسمانيّة أي بستان الزيتون 
3- المجلس عند قيافا 
4- قلعة أنطونيا عند بيلاطس 
5- عند هيرودس 
6- عند بيلاطس مجددًا 
7- الجلجلة 
 
يوم الجمعة العظيمة 
تُدعى "الجمعة العظيمة"؛ وهيَ اليوم الذي صُلِب فيه المسيح. في هذا اليوم يصوم المسيحيون كافةً. وتحتفل الكنائس برتبة دفن المسيح، فيحمل المؤمنون نعشًا مزيّنًا ويطوفون به ثم يضعونه في قبر بانتظار أحد القيامة. ويأتي المؤمنون أيضًا ببعض الزهور التي جمعوها من الحقول لتزيين القبر. 
 
تختلف مظاهر الاحتفالات بيوم الجمعة العظيمة من بلد لآخر، إلا أن لهذا اليوم في لبنان طقوسه الخاصة، إن من ناحية المأكولات أو من ناحية الطقوس التي تتمحور جميعها حول آلام السيد المسيح. 
فمن حيث المأكولات، يعد طبق "الحر والمر" من أشهر الأطباق، فهو عبارة عن سلطة خضار، يضاف إليها الزيتون لإضفاء نكهة من المرارة، تيمنًا بالمسيح الذي ذاق المر على صليبه، إضافة إلى "كبة الراهب" التي تعد في هذا اليوم ويضاف إليها أيضًا الخل، كما يأكل المسيحيون في هذا اليوم "كبة اليقطين"، والذي يعود تاريخ هذه المأكولات إلى عصر الاضطهاد المسيحي، حيث كان الحكام يجبرون المسيحيين على تناول اللحوم في هذا اليوم، فيعمدون إلى تقديم كبة الراهب أو كبة اليقطين التي تظهر في الشكل مشابهة للكبة المصنوعة من اللحم. 
 
سبت النور 
سبت النور هو اليوم الذي يسبق أحد الفصح، وعند غروبه تقرع الأجراس لتعلن بشرى القيامة، وعليه يطلق على سبت النور اسم "سبت الفرح"، وسمي سبت النور بهذا الاسم لأن السيد المسيح أنار على الذين كانوا في الظلمة أي الهاوية، وينبعث النور المقدس من قبر المسيح اليوم السبت، معلنًا القيامة المجيدة. 
وهناك طقوس عديدة تترافق مع سبت النور، لا سيما في كنيسة القيامة في القدس، حيث يدخل بطريرك الروم الأرثوذكس إلى القبر المقدس طالبًا من الرب أن يخرج النور المقدس، وتضرب الأجراس بحزن، حتى يدخل البطريرك ويجلس على الكرسي البابوي، ويتجمع المؤمنون من الطوائف المسيحية كافة. وبعد ذلك يدخل البطريرك إلى القبر بعد تفتيشه للتأكد من عدم حمله أي أداة تشعل النار، وهو يحمل حزمة شمع مطفأة مكونة من 33 شمعة تمثل سنين عمر السيد المسيح، وداخل القبر المقدس يصلي البطريرك، فيما يغلف المكان سكون وصمت شديدان، فالمؤمنون يترقبون خروج النور، وبعد الصلاة، يخرج البطريرك حاملًا شمعة متقدة، يوزع نورها على المؤمنين، حيث تبقى نورًا غير حارق لمدة 33 دقيقة وتتحول بعدها إلى نار. 
وبعدها يتم نقل الشعلة المقدسة من القدس إلى بلدان كثيرة في رحلات جوية خاصة، وسط احتفال مهيب، بحضور كبار القادة والرؤساء. 
 
أحد الفصح
أحد الفصح أو ما يُعرف بأحد القيامة أو "العيد الكبير"، حيث تُزيَّن الكنائس وتُقرع الأجراس وتحتفل الكنائس بفرح القيامة. 
ولا تكتمل فرحة عيد الفصح، لا سيما بالنسبة للأطفال، دون البيض المسلوق وتلوينه وتزيينه بطرق فريدة للتعبير عن الفرح، وهو نشاط يشارك فيه جميع أفراد الأسرة من مختلف الأعمار، كما يخوضون مباراة "تفقيس البيض" الذي يوضع في سلّة، وكل شخص يختار بيضة ويتنافسون. 
يرمز البيض إلى تجديد الحياة، إلا أن الديانة المسيحية أضافت إليه معنى جديدًا واتخذت منه ركنًا أساسيًا في عيد الفصح، وبات يرمز إلى ولادة البشرية من جديد، وتدل القشرة القاسية إلى حجر قبر السيد المسيح الذي خرج منه النور يوم قيامة يسوع من الموت في اليوم الثالث.  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة إليكم طقس أحد "الشعانين"! Lebanon 24 إليكم طقس أحد "الشعانين"! 14/04/2025 09:30:32 14/04/2025 09:30:32 Lebanon 24 Lebanon 24 يوحنا العاشر ترأس قداس أحد الشعانين في الكاتدرائية المريمية في دمشق Lebanon 24 يوحنا العاشر ترأس قداس أحد الشعانين في الكاتدرائية المريمية في دمشق 14/04/2025 09:30:32 14/04/2025 09:30:32 Lebanon 24 Lebanon 24 عبد الساتر ترأس قداس احد الشعانين: هو يوم شهادة وإعلانِ إيمان بالمخلّص Lebanon 24 عبد الساتر ترأس قداس احد الشعانين: هو يوم شهادة وإعلانِ إيمان بالمخلّص 14/04/2025 09:30:32 14/04/2025 09:30:32 Lebanon 24 Lebanon 24 أحد الشعانين في كنيسة مار جاورجيوس الأرثوذكسية في طرابلس Lebanon 24 أحد الشعانين في كنيسة مار جاورجيوس الأرثوذكسية في طرابلس 14/04/2025 09:30:32 14/04/2025 09:30:32 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً خبرٌ عن "جوازات السفر".. هل من ضغط جديد؟ Lebanon 24 خبرٌ عن "جوازات السفر".. هل من ضغط جديد؟ 02:15 | 2025-04-14 14/04/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بيان مشترك للوزراء الخمسة حول لقاء أورتاغوس Lebanon 24 بيان مشترك للوزراء الخمسة حول لقاء أورتاغوس 02:14 | 2025-04-14 14/04/2025 02:14:30 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون استقبل سامي الجميّل Lebanon 24 الرئيس عون استقبل سامي الجميّل 02:12 | 2025-04-14 14/04/2025 02:12:03 Lebanon 24 Lebanon 24 الأشغال: مواصلة العمل على فتح طريق القموعة Lebanon 24 الأشغال: مواصلة العمل على فتح طريق القموعة 02:01 | 2025-04-14 14/04/2025 02:01:07 Lebanon 24 Lebanon 24 سلاح "حزب الله" إلى ما بعد محادثات سلطنة عُمان Lebanon 24 سلاح "حزب الله" إلى ما بعد محادثات سلطنة عُمان 02:00 | 2025-04-14 14/04/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مُذيعة الـ"أم تي في" تُعلن عن خطوبتها.. تعرفوا إلى عريسها (صور وفيديو) Lebanon 24 مُذيعة الـ"أم تي في" تُعلن عن خطوبتها.. تعرفوا إلى عريسها (صور وفيديو) 06:00 | 2025-04-13 13/04/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نادين نجيم احتفلت بعيد الشعانين مع طفليها... ومفاجأة بحضور طليقها هادي أسمر (فيديو) Lebanon 24 نادين نجيم احتفلت بعيد الشعانين مع طفليها... ومفاجأة بحضور طليقها هادي أسمر (فيديو) 08:00 | 2025-04-13 13/04/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تغيّرت ملامحها بشكل جذري.. ممثلة مصرية تفاجئ جمهورها بإطلالة جريئة (صور) Lebanon 24 تغيّرت ملامحها بشكل جذري.. ممثلة مصرية تفاجئ جمهورها بإطلالة جريئة (صور) 02:45 | 2025-04-13 13/04/2025 02:45:08 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلالتها قدّرت بأكثر من 4000 دولار.. ممثلة سورية تتألق بفستان أبيض قصير (صور) Lebanon 24 إطلالتها قدّرت بأكثر من 4000 دولار.. ممثلة سورية تتألق بفستان أبيض قصير (صور) 04:42 | 2025-04-13 13/04/2025 04:42:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو... دانييلا رحمة: هكذا كانت ردّة فعل والدي عندما علم بعلاقتي بناصيف زيتون Lebanon 24 بالفيديو... دانييلا رحمة: هكذا كانت ردّة فعل والدي عندما علم بعلاقتي بناصيف زيتون 06:24 | 2025-04-13 13/04/2025 06:24:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب نايلة عازار - Nayla Azar أيضاً في لبنان 02:15 | 2025-04-14 خبرٌ عن "جوازات السفر".. هل من ضغط جديد؟ 02:14 | 2025-04-14 بيان مشترك للوزراء الخمسة حول لقاء أورتاغوس 02:12 | 2025-04-14 الرئيس عون استقبل سامي الجميّل 02:01 | 2025-04-14 الأشغال: مواصلة العمل على فتح طريق القموعة 02:00 | 2025-04-14 سلاح "حزب الله" إلى ما بعد محادثات سلطنة عُمان 01:45 | 2025-04-14 نقمة "قواتية" في زحلة فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 14/04/2025 09:30:32 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 14/04/2025 09:30:32 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 14/04/2025 09:30:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مراسل سانا: أهلي حلب يفوز على أمية بأربعة أهداف مقابل هدف واحد في نهاية المباراة التي جمعتهما على أرض ملعب الفيحاء بدمشق ضمن بطولة المستقبل لكرة القدم
  • وزارة الخارجية تعرب عن إشادة المملكة بالإجراءات التي اتخذتها الجهات الأمنية في الأردن لإحباط مخططات كانت تهدف إلى المساس بأمنه وإثارة الفوضى
  • أكثر من 51 ألف متطوع يشاركون في المبادرات التطوعية التابعة لـ”الشؤون الإسلامية” خلال شهر رمضان 1446هـ
  • حين تكتب الحرب ذاكرة شعب- في مأساة المثقف السوداني ومعقولية الخراب
  • الأمين العام للأمم المتحدة: “إسرائيل” تحرم المدنيين في غزة من المواد التي لا غنى عنها لبقائهم على قيد الحياة
  • نائب رئيس حزب الامة القومي: الحرب التي شنتها المليشيا هدفت الى طمس هوية السودان
  • أمين الفتوى يعلق على الـمشاهد غير الأخلاقية التي تخالف الذوق العام
  • حرب الرسوم.. ما أكثر السلع الصينية التي يعتمد عليها الأميركيون؟
  • بين أحد الشعانين وأحد القيامة.. عادات وتقاليد تطبع الأسبوع العظيم
  • عادات غذائية تزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة