لجريدة عمان:
2025-02-16@17:39:18 GMT

جلسة حوارية للحد من المخدرات بالرستاق

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

جلسة حوارية للحد من المخدرات بالرستاق

أقيمت بجمعية المرأة العمانية بولاية الرستاق جلسة حوارية للحد من المخدرات والمؤثرات العقلية نظمتها اللجنة الصحية والابتكار والثقافة بالجمعية ضمن مبادرة انتشار صالح، بحضور سعادة الدكتور يحيى بن سليمان الندابي والي الرستاق ورئيسة جمعية المرأة العمانية بالرستاق وعدد من المهتمين.

وقدمت المدربة غزلان البلوشية رئيسة اللجنة الصحية والابتكارات بالجمعية نبذة للتعريف بالجلسة والهدف منها والنتائج المراد تحقيقيها في تنظيم مثل هذه الجلسات والتي من شأنها أن تساهم للحد من هذه الآفة، بعد ذلك تحدث الشيخ سالم بن علي النعماني حول الآثار المترتبة على التعاطي والمخدرات وما تقوده من نتائج وخيمة على مستوى الأسرة والمجتمع التي يجب التصدي لها، لكي لا تؤثر سلبا على الأجيال الناشئة.

كما قدّم الممرض والناشط الاجتماعي سالم الخروصي نبذة للحد من انتشار مرض الإيدز حيث ركز على ذكر نماذج من الحالات التي تمر عليه بشكل يومي التي تقود الشباب للكثير من المشكلات الصحية حول التعاطي والأمراض المنقولة جنسيًا وكيفية التخلص منها والبعد عنها وتجنبها.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: للحد من

إقرأ أيضاً:

الوزير الشيباني في جلسة حوارية ضمن مؤتمر ميونخ للأمن: العقوبات المفروضة على سوريا تكبلها ولا بد من رفعها

برلين-سانا

أكد وزير الخارجية والمغتربين أسعد الشيباني أن العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا تكبل أيدي شعبها، ولا بد من رفعها لتحقيق النهضة الاقتصادية.

وقال الشيباني خلال جلسة حوارية اليوم بمشاركة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ضمن مؤتمر ميونخ للأمن في ألمانيا: “العقوبات الاقتصادية فرضت على النظام المخلوع، وكان يجب أن تزال مع سقوطه، صحيح أنه كانت هناك استثناءات من الولايات المتحدة وأوروبا لكنها غير كافية، ولا بد من رفع جميع العقوبات لفتح الطريق أمام الشعب السوري، وهذه ستكون ضمانة لاستقراره”.

وأوضح الشيباني أنه إذا لم يتم إيجاد حل للعقوبات، ولم تتمكن سوريا من ربط البنك المركزي مع منظومة سويفت المالية الدولية، فإن ذلك يعيق عملية إعادة الإعمار وكذلك تمكين السوريين من العودة إلى حياتهم الطبيعية، فهناك مليونان في المخيمات، وبالتالي لا بد من رفع العقوبات، لتكون سوريا قادرة على توفير حياة جيدة لشعبها في الداخل، أو إقناع اللاجئين في الخارج بالعودة إلى بلدهم.

وأشار الشيباني إلى أن الإدارة السورية الجديدة ورثت اقتصاداً مدمراً من النظام المخلوع، ومداخيل المواطن العادي منخفضة جداً، لكن لا استسلام أمام هذا الواقع، حيث سيتم العمل من أجل إعادة الاستقرار لليرة السورية، وإدخال إصلاحات في وزارة المالية وغيرها من الوزارات، بهدف إصلاح الاقتصاد المنهك جراء سياسات النظام المخلوع.

وشدد وزير الخارجية على أن التنوع في سوريا يدعم قوتها، وأن العالم سيتفاجأ بوعي السوريين في قضية تمثيل أنفسهم، مبيناً أن الحكومة القادمة ستكون مبنية على الكفاءة ولن تقوم على المحاصصة الطائفية، فمعيار التعيينات هو الجدارة والمصلحة الوطنية، والسلطة ستكون بيد الشعب السوري وليس في يد شخص واحد.

ولفت الشيباني إلى أن الشعب السوري مصمم على تحقيق المصالح الوطنية، وهو يحتاج إلى إعطائه الفرصة لإظهار نجاحه، مؤكداً أن تحقيق الانتصار على يد السوريين بلا تدخل دولي هو أكبر إنجاز تحقق.

وأشار الشيباني إلى أن “إسرائيل” تزعزع استقرار المنطقة، وعليها الالتزام باتفاق فض الاشتباك لعام 1974، مشدداً على أن الجولان المحتل أرض سورية ولا يملك أحد أن يمنحها لأحد.

وأعرب الشيباني عن تطلع سوريا لأن تكون لديها علاقات جيدة مع الإدارة الأمريكية الجديدة، فالبلدان لديهما مصلحة مشتركة في كثير من الأمور يمكن الاتفاق بشأنها، من أجل أمن واستقرار سوريا ومصالح الولايات المتحدة والعالم كله.

من جهته قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: “الإدارة السورية الجديدة اتخذت خطوات صحيحة في تعاملها مع قضية الاستقرار وتوحيد الفصائل العسكرية، ولدينا فرصة حقيقة لأول مرة لحل المشكلات في سوريا، بعد أكثر من 10 سنوات من عدم الاستقرار”.

وأكد فيدان دعم تركيا لوحدة سوريا وسيادتها وسلامة أراضيها، مبيناً أن بلاده تعمل على مساعدة سوريا في إعادة الإعمار ودعم الاقتصاد وبناء المؤسسات، وبدأت الحديث مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن سوريا وخاصة لجهة رفع العقوبات عنها.

بدوره أشار المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون إلى أن 18 مليون شخص في سوريا بحاجة للمساعدات، مؤكداً أنه لا يمكن إصلاح الاقتصاد السوري إذا لم ترفع العقوبات الاقتصادية.

ولفت بيدرسون إلى أن الرسائل التي تبعثها الإدارة السورية الجديدة جيدة، موضحاً أن الأولويتين في سوريا هما تمثيل الجميع وتحقيق الأمن، ونقترب من الأول من شهر آذار وحينها سيسمع العالم قرارات مهمة، فنحن بحاجة لأن نرى حكومة شاملة حقيقية في سوريا.

مقالات مشابهة

  • حملة في كوريا الجنوبية للحد من انتشار الكلمات الإنجليزية
  • تكريم المساهمين في إنجاح موسم حصاد عطاياكم بالرستاق
  • إعادة إعمار سوريا بين النماذج العالمية والتجارب الوطنية التاريخية في جلسة حوارية
  • عمومية اللجنة الأولمبية العمانية تُقر موعد الانتخابات .. أبريل المقبل
  • إشهار جمعية المرأة العمانية بولاية السنينة
  • الوزير الشيباني في جلسة حوارية ضمن مؤتمر ميونخ للأمن: العقوبات المفروضة على سوريا تكبلها ولا بد من رفعها
  • الرئيس الشرع يشارك في جلسة حوارية مفتوحة بحلب
  • الصدر يشير لـمستفيدين من داخل الحكومة وراء انتشار المخدرات في العراق
  • جلسات حوارية وضيوف متخصصين ينثرون إبداعاتهم في معرض جازان للكتاب 2025
  • تفاصيل الحالة الصحية للوزير الأسبق مبدع التي منعته من حضور محاكمته