نجل فؤاد المهندس: والدي اختار الزعيم والضيف أحمد لمسرحية أنا وهو وهي
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
واصل محمد فؤاد المهندس، نجل الفنان الراحل فؤاد المهندس كشف أسرار جديدة في حياة والده، وذلك خلال حلقة جديدة من برنامج «حكايات الأستاذ»، والمذاع عبر «تليفزيون الوطن».
وقال نجل الفنان الراحل: «بداية، الأستاذ فؤاد المهندس لما أتعرف على الأستاذ عبدالمنعم مدبولي في برنامج ساعة لقلبك، دايمًا كنت بشوف إنهم شبه بعض، كانوا متلاصقين قوي، وكان أصحاب قوي، والحقيقة كان الأستاذ عبدالمنعم مدبولي معلم قوي جدا، والأستاذ فؤاد المهندس اتعلم منه حاجات كتير، فنشأت صداقة قوية جدا ما بينهما».
وأضاف: «ساعة لقلبك كانت حاجة من أجل الحاجات اللي عملها في حياته، والناس حتى الآن بتسمع ساعة قلبك، وبعدها اتعرف على الأستاذ بهجت قمر وهو من أهم الناس، بجانب موهبة فؤاد المهندس خلوه يبقى حلو».
وتابع: «بهجت قمر كان بيتنفس فؤاد المهندس، وهو كاتب ممتاز، عشان كدة كل مسرحيات الأستاذ كانت من تأليف بهجت قمر والأستاذ سمير خفاجة، وعملوا السكرتير الفني وهو كان بداية ظهور الأستاذ فؤاد المهندس في المسرح».
وأكمل: في مسرحية أنا وهو وهي سنة 1962 كانوا بيدوروا على شباب، وتقدم للأدوار 39 واحد اختار منهم 2، وهما عادل إمام والضيف أحمد، وكان محتضنهم قوي، وفضلت العلاقة وطيدة ما بين عادل إمام والأستاذ فؤاد المهندس إلى أن توفاه الله، وحزن جدا عند وفاة الضيف أحمد».
وأكمل حديثه قائلًا: «ثلاثي أضواء المسرح كانوا بيعملوا مسرحية، إخراج الضيف أحمد، اسمها الراجل اللي اتجوز مراته»، والضيف أحمد توفي، فقفلوا المسرح، فالأستاذ راح لهم وقالهم انتوا بتقفلوا المسرح ليه؟ فقام هو بنفسه بإخراج المسرحية، ولكنه اشترط إنه يتكتب في الأفيش إخراج الضيف أحمد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فؤاد المهندس عادل إمام الضيف أحمد سمير غانم الأستاذ فؤاد المهندس
إقرأ أيضاً:
تسريب معلومات أمنية حساسة من مكتب نتنياهو.. ماذا حدث؟ فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أحمد فؤاد أنور، الباحث في الشؤون الإسرائيلية وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية، أن النيابة العامة الإسرائيلية تلاحق قضية تتعلق بتسريب معلومات أمنية حساسة، ويشير التقرير إلى تورط مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في هذه القضية، وفقًا لما نشرته الصحافة العبرية.
وأضاف الدكتور أحمد فؤاد أنور في مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن هذا الأمر يمثل تهديدًا للمعلومات الحساسة ومصادرها، بالإضافة إلى تأثيره السلبي على تحقيق الأهداف العسكرية في قطاع غزة.
وتابع: يجري الآن فحص التداعيات على مكاتب أخرى، مما يشير إلى احتمال تورط مكاتب مسؤولين آخرين في القضية.
وأكمل: ذكرت الصحافة الإسرائيلية أن مكتب نتنياهو كان يسعى لتوظيف شخص في منصب المتحدث الرسمي لشؤون الأمن، لكنه لم يتمكن من الحصول على تصريح أمني من جهاز الأمن العام بسبب "شبهات".
وأوضح أحمد فؤاد أنور، أنه على الرغم من عدم حصوله على التصريح، فقد رافق نتنياهو في مناقشات داخل قاعدة هاكيريا العسكرية ووحدات عسكرية سرية، وكُشف أيضًا عن محاضر جلسات المجلس الوزاري الأمني والسياسي ومناقشات تتعلق بالأمن الحساسة.