ثقافة وفن، بعد تراجع مني فاروق قصص 3 نجمات بهرتهن أضواء الفن بعد الاعتزال،تراجعت الفنانة الشابة منى فاروق، عن قرار اعتزالها الفن بعد ساعات قليلة من إعلانها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد تراجع مني فاروق .. قصص 3 نجمات بهرتهن أضواء الفن بعد الاعتزال، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد تراجع مني فاروق .. قصص 3 نجمات بهرتهن أضواء الفن...

تراجعت الفنانة الشابة منى فاروق، عن قرار اعتزالها الفن بعد ساعات قليلة من إعلانها الاعتزال، واستغاثت بالفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، والفنان القديرأشرف عبدالباقي؛ لمساعدتها بالعمل، وفي الآونة الأخيرة لجأ بعض النجمات إلى إعلانهن اعتزالهن الفن بشكل مفاجئ، بسبب مرورهن بأزمات أدت إلى إصابتهن بالإحباط، قبل أن يقرروا التراجع عن قرار الاعتزال بعد فترة قصيرة جدًا، وفى هذا الصدد تستعرض بوابة الوفد أبرز النجمات اللاتي اعتزلهن الفن وعادو سريعًا.

 منى فاروق

إليسا تعتزل الفن بسبب تعرضها للمضايقات 

في ليلة وضحاها فوجئ العالم العربي أعلن النجمة اللبنانية إليسا الاعتزال في عام 2019 ، وقالت وقتها إنها قررت التوقف عن طرح الألبومات الجديدة بسبب تعرضها للمضايقات داخل مجال العمل والعديد من الصعوبات، وقالت في تغريدة لها وقتها: "أجهز ألبومي الجديد بالكثير من الحب والمشاعر، لأنه سيكون الأخير في مسيرتي المهنية.. إنني أعلن ذلك بقلب متعب ولكن مع قناعة كبيرة لأنني لا أستطيع العمل في مجال مشابه للمافيا.. لا يمكنني أن أقدم أي منتج غنائي بعد الآن".

إليسا 

وأثارت النجمة إليسا وقتها ضجة كبيرة على مواقع التواصل بسبب مطالبات الجمهور لها بالتراجع عن اعتزالها وكذلك تلقت العديد من الرسائل الداعمة لها من النجوم، قبل أن تتراجع سريعاً عن قرار الاعتزال، وطرحت العديد من الأغاني المنفردة بعد ذلك الوقت، بالإضافة إلى عملها في ألبوم جديد بعد ذلك، خاصة أن بعض التكهنات كانت تشير إلى أنها كانت تقصد اعتزال الألبومات وليس الغناء بشكل نهائي.

شيرين عبد الوهاب تعتزل بسبب شعورها بالاحباط 

وفي عام 2016 أثارت المطربة شيرين عبد الوهاب ضجة بعد إعلانها الاعتزال الطرب بشكل مفاجيء، حيث نشرت شيرين عبد الوهاب وبست عبر حسابها الرسمي عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير قرار أعتزالها ، وقيل وقتها أن شيرين اتخذت قرار الاعتزال بسبب مرورها بعدة أزمات وشعورها بالإحباط التام ، وتلقت شيرين  وقتها العديد من الرسائل الداعمة لها من النجوم والجمهور والذين طالبوها بالتراجع عن الاعتزال، وبالفعل تراجعت شيرين عبد الوهاب بعد أقل من أسبوع من الاعتزال، وكشفت عن عدم قدرتها على الابتعاد عن جمهورها وعن التوقف عن الغناء والذي يشكل لها كل شيء في حياتها، وتحدثت وقتها إنها تعرضت لمشكلات جعلتها تفكر بالاعتزال في ذلك الوقت.

شيرين عبد الوهاب

ميريهان حسين تعتزل لتحصل على تريند

أما من جانبها فاجأت الفنانة ميريهان حسين الجمهوربإعلانها الاعتزال برسالة غاضبة عبرت بها عن شعورها بالضيق بسبب التجاهل الفني لها وقالت: "إجازة مفتوحة من السوشيال ميديا والمكالمات والالتزامات والمجاملات والتواجد من أجل الآخرين مش هكون موجودة ولا عايزة حاجة من حد ولا حد يعوز مني حاجة واللي زمان أنا عيشته، وترجعت ميريهان عن قرار اعتزالها الفن مُبررة رسالتها، أنها كنت تقصد اعتزالها السوشيال ميديا وليس الفن. 

ميريهان حسين

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد تراجع مني فاروق .. قصص 3 نجمات بهرتهن أضواء الفن بعد الاعتزال وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شیرین عبد الوهاب عن قرار

إقرأ أيضاً:

الفن لغة التسامح والتعايش

شرُفتُ بحضور محاضرة فكرية متميّزة في مجلس محمد بن زايد، حملت عنوان “التسامح والتعايش في الفكر الإسلامي”، شارك في تقديمها كل من د. شايع الوقيّان، ود. مشهد العلاّف، ود. فاطمة الدهماني.

جاءت المحاضرة ثرية في مضمونها، راقية في خطابها، حيث تجاوزت المفهوم السطحي للتسامح إلى تناول عميق يجمع بين المرجعية الفكرية والدينية، والرؤية الإنسانية الواسعة، مما أتاح للمستمع أن يرى في التسامح أكثر من مجرد فضيلة، بل أسلوبًا لبناء الإنسان والمجتمع.

استعرض المحاضرون كيف أن التعدد سنة كونية، وأن الاختلاف ليس تهديدًا، بل فرصة لفهم الذات عبر مرآة الآخر. واستشهدوا بالآية الكريمة: “لا إكراه في الدين”، للدلالة على أن التسامح في جوهره قائم على الحرية، والعقل، والاحترام. لكن اللحظة التي استوقفتني حقًا، ووسّعت أفق المحاضرة من الفكر إلى الشعور، هي حين تم التطرّق إلى الفن كجسر إنساني يجسّد معنى التسامح، بل ويُمارسه بطريقته الخاصة.

كان التحوّل في سياق النقاش لحظة فارقة بالنسبة لي، فقد كشف عن وجهٍ آخر للتسامح، لا يُبنى على الجدل ولا يُستدعى عبر الخطابات، بل يتجلى في لحظة صامتة نعيشها حين نخاطَب بجمال صادق يلمس وجداننا. هناك، حيث يتكلم الإبداع بما تعجز عنه الكلمات، تتوارى الحواجز، وتذوب الفروق، ويتقدّم الإنسان فينا على كل هويةٍ فرعية أو انتماءٍ ضيّق.

في هذا الأفق، لا يعود الانتماء للغة أو الدين أو الجغرافيا شرطًا للفهم أو التفاعل، فالصورة، واللحن، والقصيدة، تتجاوز هذه الحواجز، لتخاطب ما هو أعمق: إنسانيتنا المشتركة.
قد نأتي من ثقافات متباعدة، ونتحدث بألسن مختلفة، ونسكن أوطانًا متفرقة، لكننا حين نقف أمام لوحة تُحرّك فينا شعورًا غامضًا، أو نستمع إلى لحنٍ يوقظ فينا ذكرى قديمة، نُدرك فجأة أن هناك شيئًا واحدًا يوحّدنا، شيءٌ غير مرئي، لكنه حاضر بقوة: الفن.

فالفن يوحّدنا تحت مظلّة إنسانية واحدة، ويجمعنا على طاولة واحدة، لا نسأل فيها عن الأسماء أو الخلفيات، بل نشعر فيها بكل ما هو جميل ومشترك فينا كبشر: الشوق، الفرح، الحنين، التأمل، والرغبة في السلام.
وحين نُقبل على هذا الجمال بانفتاح القلب، لا نكون متذوّقين فحسب، بل نكون مشاركين في فعلٍ من أرقى أشكال التعايش، حيث نُصغي بعمق، ونتفاعل بإحساس، ونتعلّم، دون أن نشعر، كيف نكون أكثر رحابة، أكثر تسامحًا، وأكثر وعيًا بإنسانية الآخر.

وهكذا يصبح الفن ليس فقط أداة تعبير، بل وسيلة لترويض الذات، وتهذيب الرؤية، وتعليم القلب كيف يتسع للجميع، دون شروط، ودون حذر. هو المساحة التي نمارس فيها التسامح شعورًا حيًّا، لا مفهومًا نظريًا، ونعيشه كما نعيش الموسيقى أو الألوان أو الشعر… بتلقائية، وصدق، ودهشة.

ولعلّنا لا نجد وصفًا أبلغ لما يفعله الفن من قول الرسّام بابلو بيكاسو: “الفن يُزيل الغبار عن الروح.”
ذلك الغبار الذي يتراكم من الأحكام المسبقة، ومن توترات الحياة اليومية، ومن المسافات التي نضعها بيننا وبين الآخر. الفن لا يمنحنا متعة بصرية فحسب، بل يُطهّر أعماقنا من ثِقل الواقع، ويُعيد إلينا طهارة النظرة الأولى: تلك النظرة التي ترى الإنسان، لا صفته.
وحين نتأمل لوحة، أو نستمع إلى موسيقى تمسّ أرواحنا، نُصبح أكثر استعدادًا للقبول، أكثر قابلية للتفاهم، وأقرب إلى لحظة التسامح الحقيقية، التي لا تُملى علينا بل تنبع منا.

ويضيف الفيلسوف جاك مارتيان رؤيةً مكملة حين يقول: "الفن الحقيقي يُعبّر عن الكائن الإنساني في جوهره، ويكشف عن وحدة الإنسان رغم اختلاف مظاهره.” ليست هذه مجرّد عبارة فلسفية، بل رؤية تُلخّص دور الفن في كشف الجوهر الواحد الذي يسكن خلف التعدّد الظاهري. إن الفن يُزيل القشور، ويأخذنا إلى نقطة التقاء داخلية، حيث لا أسماء ولا أعراق ولا لغات، بل نبض مشترك يربطنا كبشر.
وكلما تعمّقنا في الفن، ازددنا فهمًا للآخر، لا من خلال ما يقوله، بل عبر ما يشعر به، وما يُخفيه أحيانًا خلف صمته.

إن مجلس محمد بن زايد، من خلال فسحه لهذا النوع من الحوار، يُثبت أن التسامح لا يُبنى بالخطاب وحده، بل يحتاج إلى الأدب، إلى الفن، إلى المساحات الوجدانية التي تُهذّب النفس وتُنعش العقل. فالتعايش لا يكون فقط بقبول وجود الآخر، بل بفهمه، والإحساس به، والانفتاح عليه بصدق.

وفي النهاية، الفن هو اليد التي تُمدّ حين تعجز الكلمات، وهو الصدى الذي يسمعه القلب حين يضيق صدر العالم. وعندما نمنح الفن مكانًا في خطاب التسامح، فإننا لا نُزيّنه، بل نُعمّقه. وعندها فقط، يصبح التسامح ليس مجاملة اجتماعية، بل أسلوب حياة، وثقافة راسخة، ومشروع إنساني دائم.

مقالات مشابهة

  • أضواء غريبة تُثير الرعب في سماء أوروبا بسبب بقايا صاروخ “فالكون 9” / فيديو
  • في خطابه بذكرى الصمود الوطني.. الرئيس المشاط: لدينا خيارات ستعلن في وقتها والعدوان الأمريكي لن يثنينا عن مساندة غزة
  • الرئيس المشاط: العدوان الأمريكي لن يثنينا عن مساندة غزة ولدينا خيارات ستعلن في وقتها
  • الفن لغة التسامح والتعايش
  • شيرين عبد الوهاب تنتصر على “روتانا”
  • افتتاح معرض «ليالي رمضان» بقصر ثقافة بورسعيد.. مزيج من الفن والإبداع
  • من المستشفى.. عنبة يطلب الدعاء من جمهوره بعد تعرضه لوعكة صحية
  • حكم قضائي نهائي.. شيرين تنتصر على روتانا
  • كالكاليست: تداعيات كارثية لـانقلاب نتنياهو على اقتصاد إسرائيل
  • شرطة الاحتلال: منفذ عملية إطلاق النار استولى على سلاح الضابط المسئول عن الخدمة وقتها