ياسمين رئيس تتصدر "ترند" جوجل بعد إعلان سبب انفصالها عن هادي الباجوري
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تصدرت الفنانة ياسمين رئيس ترند محرك البحث الشهير جوجل، اليوم الأحد الموافق الـ31 من مارس 2024، بعدما تم الكشف سبب انفصالها عن المخرج هادي الباجوري، الذي نحى "الغيرة" جانبا، بعدما زادت الأقاويل حول تسببهما في انفصال الثنائي.
ياسمين رئيس تتصدر جوجلوقال المخرج هادي الباجوري إن سبب انفصاله عن ياسمين رئيس لم يكن له علاقة بنشوب الغيرة بينهما، وذلك بعدما ربط الكثيرون كلامه في إحدى المقابلات عن سبب الغيرة والتي بين أن تلك التصريحات تعلقت بحالة بعينها.
وأوضح الباجوري أن طلاقه من ياسمين رئيس والذي شغل اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لم يكن بسبب رده على إحدى التساؤلات حول مشهد "قبلات" بإحدى الأفلام، ليؤكد رفضه ظهور زوجته في هذا المشهد.
سبب انفصال ياسمين رئيس وزوجها وعلاقة ذلك بالغيرةوبين هادي الباجوري أن الغيرة لم تكن سبب طلاقه من ياسمين رئيس وأن التصريح كان في "إنتر فيو" حول إحدى المشاهد قائلا: "أنا كنت وقتها عامل فيلم قمر 14 وكان فيه بوس لشيرين رضا وخالد النبوي، وقالوا لو ده اتطلب من ياسمين وهي كانت مراتي ساعتها هل هتوافق على كده؟".
ياسمين رئيس ومشهد "القبلات"وأضاف: "كان ردي عايزني أبقى منافق يعني مينفعش أبقى موافق إن ممثلة تانية تعمل ده ومش موافق على دي عشان هي مراتي.. أيوة هي لو موجودة في فيلم زي ده ومشهد زي ده هخليها تعمل ده، مش هقدر أقولها لأ عشان هبقى منافق والموضوع مكانش ليه أي علاقة بالغيرة، هو ليه علاقة بإني راجل مؤمن باللي أنا بعمله وبقدمه بشكل واضح وصريح.
انفصال ياسمين رئيس عن هادي الباجورييذكر أن الفنانة ياسمين رئيس، قد أعلنت في وقت سابق، عن انفصالها بشكلب رسمي عن زوجها المخرج هادي الباجوري، من خلال تغريدة على حسابها الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي "X"، استعانت بقوله تعالى: "وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ"، مضيفة: "الحمد لله على كل شىء، عشرة طويلة ولكنها لم تدُم"، في تأكيد لانفصالها وطلاقها من زوجها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ياسمين رئيس هادی الباجوری یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
تحذير من جوجل .. تجنب تثبيت هذه التطبيقات فورًا
تواصل جوجل العمل على سد الفجوة الأمنية بين أندرويد وآيفون، لكن النجاح الكامل لن يتحقق إلا بتغيير سلوكيات المستخدمين.
في تحديثها الأخير، أكدت الشركة أنها منعت 2.36 مليون تطبيق مخالف للسياسات من الوصول إلى متجر Google Play في العام الماضي، وذلك بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي وأنظمة الحماية المتقدمة.
ومع ذلك، لا تزال الثغرات الأمنية موجودة، حيث تمكنت بعض التطبيقات الضارة من تجاوز هذه الدفاعات، مما اضطر غوغل إلى حذف مئات التطبيقات المصابة ببرمجيات خبيثة في الأسابيع الأخيرة.
رغم المخاطر الموجودة داخل متجر Google Play، فإن التهديدات الحقيقية تكمن في التطبيقات التي يتم تنزيلها من مصادر خارجية عبر المتصفح أو تطبيقات المراسلة.
وفقًا لجوجل، فإن نسبة البرمجيات الخبيثة القادمة من هذه المصادر تتجاوز تلك الموجودة على Google Play بـ50 ضعفًا.
وللحد من ذلك، وسّعت الشركة نظام الحماية Play Protect ليشمل جميع التطبيقات بغض النظر عن مصدرها، كما أضافت ميزة الكشف المباشر عن التهديدات في أندرويد 15، لكن هذه الإجراءات تظل غير كافية إذا استمر المستخدمون في تنزيل التطبيقات من مصادر غير موثوقة.
تحذيرات جديدة من تطبيقات ضارةتزامنًا مع إعلان غوغل عن تحديثاتها الأمنية، كشفت شركة Sophos عن برمجية خبيثة جديدة تحمل اسم PJobRAT، والتي تنتشر عبر تطبيقات مراسلة مزيفة يتم تحميلها من خارج Google Play.
تعتبر هذه البرمجية قادرة على سرقة الرسائل النصية، وقوائم جهات الاتصال، وبيانات الجهاز، والملفات المخزنة على الهاتف، مما يجعلها تهديدًا خطيرًا للمستخدمين.
هل يجب على المستخدمين التوقف عن تحميل التطبيقات من خارج Google Play؟رغم تحذيرات غوغل المتكررة، لا تزال هناك بعض الإشارات المختلطة حول موضوع التحميل الخارجي.
على سبيل المثال، أضافت الشركة خيارًا جديدًا يسمح بتعليق تشغيل Play Protect مؤقتًا، مما يسهل على المستخدمين تثبيت تطبيقات من خارج المتجر، لكن النصيحة الأهم هنا هي عدم تحميل أي تطبيق من خارج Google Play إلا إذا كنت متأكدًا تمامًا من أمانه ومصدره الرسمي.
توجهات متباينة بين غوغل وسامسونج وأبليعد تحميل التطبيقات من خارج المتجر إحدى الميزات التي تميز أندرويد عن آيفون، حيث يمنح المستخدمين حرية أكبر مقارنة بسياسات أبل الصارمة.
لكن مع تصاعد التهديدات الأمنية، بدأت بعض الشركات مثل سامسونج باتخاذ إجراءات أكثر صرامة من جوجل، حيث باتت تفرض قيودًا مشددة على التحميل الخارجي، مع تفعيل إعدادات الأمان القصوى بشكل افتراضي، مما يجعل تجاوز هذه القيود أكثر صعوبة.
على الجانب الآخر، وبينما تعمل غوغل على تقليل مخاطر التحميل الخارجي، تتعرض أبل لضغوط قانونية لإجبارها على السماح بمتاجر تطبيقات خارجية على أجهزتها، وهو أمر تعارضه الشركة بشدة.
فيما أكدت أبل أن السماح بالتحميل الخارجي "سيقوّض الخصوصية والأمان في آيفون، ويعرّض المستخدمين لمخاطر خطيرة".
لا تخاطر بأمان جهازكيعد الهاتف الذكي مفتاحًا لحياتك الرقمية، مما يجعله هدفًا رئيسيًا للقراصنة. لذلك، فإن تجنب تحميل التطبيقات من خارج المتجر الرسمي هو الخيار الأكثر أمانًا لمعظم المستخدمين.
إذا لم يكن التطبيق متاحًا رسميًا على Google Play، فالأفضل البحث عن بدائل موثوقة، بدلاً من تعريض بياناتك وخصوصيتك للخطر.