وكيل صحة البحر الأحمر يتفقد الخدمات الطبية بمستشفى الحميات ورعاية طفل الغردقة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تفقد الدكتور إسماعيل العربي، وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر، وحدة رعاية طفل الغردقة، لمتابعة انتظام سير العمل والتأكد من تواجد القوى البشرية على رأس عملهم، والوقوف على جودة الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين بها.
كما تفقد وكيل وزارة الصحة، مستشفى حميات الغردقة، رافقه الدكتورة رشا عادل، مدير عام الطب العلاجي، والدكتور محمد عبد الحافظ، مدير مستشفى الحميات، لمتابعة أعمال التحول الرقمي، حيث أكد على أهمية التحول الرقمي في تطوير أداء أنظمة العمل داخل المستشفيات.
وتفقد أيضا الأقسام الطبية المختلفة بمستشفى الحميات، متابعاً تطبيق اللائحة الأساسية الجديدة للمنشآت الصحية بها، وتم التأكد من تواجد القوى البشرية في أماكن تقديم الخدمة، ومن التدريب الجيد للهيئة التمريضية على التعامل مع الأجهزة الطبية، كما تأكد من توافر الأدوية والمستلزمات الطبية بالصيدلية الموحدة للاستقبال والطوارئ والتي تعمل على مدار الـ٢٤ ساعة، كما تفقد قسم الأشعة وقام بمناظرة مؤشرات التردد على الأشعة المقطعية، وتم التأكد من كفاءة عمل الأجهزة الطبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الأحمر الطب العلاجي الصحة بالبحر الأحمر جودة الخدمات الطبية طفل الغردقة مستشفي حميات وكيل وزارة الصحة بالبحر الاحمر
إقرأ أيضاً:
طيار بريطاني كاد يسبب كارثة جوية في مصر أثناء هبوطه في مطار الغردقة
القاهرة
أثارت واقعة صادمة رعبًا كبيرًا على طائرة تابعة لشركة الطيران البريطانية “إيزي جيت” كادت أن تصطدم بجبل أثناء هبوطها في مطار الغردقة على ساحل البحر الأحمر في مصر.
وكانت الحادثة قد وقعت في 2 فبراير الماضي عندما اقتربت طائرة بقيادة الطيار “بول إلسورث” (61 عاماً) من جبل يبلغ ارتفاعه 2329 قدما (710 أمتار) أثناء هبوطها نحو مطار الغردقة الدولي على ساحل البحر الأحمر قادمة من مانشستر بإنجلترا.
ويُشار إلى أن الطائرة من طراز “إيرباص A320” وتحمل على متنها ما يصل إلى 190 راكبا وطاقما تهبط نحو الغردقة عندما انخفضت إلى ارتفاع 3100 قدم (945 متراً) فقط فوق مستوى سطح البحر لتقترب بشكل خطير من الجبل بمسافة 235 متراً (770 قدماً) رأسياً.
والجدير بالذكر أن ركاب الطائرة لم يدركوا مدى الخطر الذي واجهوه حيث هبطت الطائرة بسلام لكن قائد الطائرة أبلغ الشركة بالحادثة، في اليوم التالي ليتم تعليق مهامه فوراً وإعادته إلى بريطانيا كراكب، بينما تولى طاقم آخر قيادة الطائرة في رحلة العودة.