أخبار الاقتصاد والأعمال النفط يصعد نحو ذروة أبريل مع زيادة الإقبال على المخاطرة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن النفط يصعد نحو ذروة أبريل مع زيادة الإقبال على المخاطرة، النفط الخام أربعة مكاسب أسبوعية متتالية، وسط شح متوقع للإمدادات بسبب تخفيضات الإنتاج من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك وحلفائها،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النفط يصعد نحو ذروة أبريل مع زيادة الإقبال على المخاطرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
النفط الخام أربعة مكاسب أسبوعية متتالية، وسط شح متوقع للإمدادات بسبب تخفيضات الإنتاج من قبل منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفائها.
سوق النفط تعاني من نقص في المعروض. نحتفظ بتوقعات إيجابية ونتطلع إلى ارتفاع خام برنت إلى نطاق 85 دولار - 90 دولارًا للبرميل خلال الأشهر المقبلة".
مخزونات الخام الأميركية أقل كثيرا من المتوقع.
البنوك المركزية قد تكون اقتربت من نهاية حملات تشديد السياسة النقدية، إلى تعزيز المخاطرة في الأسواق المالية، كما أن هذه التوقعات تعزز بشكل كبير من توقعات النمو العالمي والطلب على الطاقة
الاقتصاد الأميركي في الربع الثاني من العام الجاري إلى 2.4 بالمئة، في مفاجئة قوية للأسواق، بعد توقعات بأن يتباطأ إلى 1.8 بالمئة، حيث دعمت مرونة سوق العمل إنفاق المستهلكين، في حين عززت الشركات الاستثمار في المعدات، وهو ما قد يبقي الركود بعيدًا عن الاقتصاد.
أسعار الفائدة إما عند أو بالقرب من الذروة وسط الآراء المتزايدة بأنه سيتم تجنب الركود، أصبحت الأصول الخطرة مثل النفط جذابة بشكل متزايد".
البنك المركزي الأوروبي الخميس، أسعار الفائدة للمرة التاسعة على التوالي.
الصين الاثنين، بتعزيز دعم السياسة للاقتصاد، حفز الآمال في تجديد الطلب على النفط من أكبر مستورد للخام في العالم.
تحركات الأسعار
برنت 1.22 دولار أو 1.48 بالمئة إلى 83.80 دولار للبرميل بحلول الساعة 17:30 بتوقيت غرينيتش، بعد أن كان قد تجاوز مستويات 84 دولار للبرميل خلال الجلسة.
نايمكس 1.31 دولار أو 1.68 بالمئة إلى 80.10 دولار للبرميل.
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النفط يصعد نحو ذروة أبريل مع زيادة الإقبال على المخاطرة وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زيادة قياسية في الإنفاق العسكري العالمي خلال 2024
كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث رائد في مجال النزاعات أن الإنفاق العسكري العالمي بلغ 2.72 تريليون دولار في 2024، بزيادة 9.4 عن عام 2023 وهو أكبر ارتفاع على أساس سنوي منذ نهاية الحرب الباردة على الأقل.
وأظهرت البيانات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن التوتر الجيوسياسي المتصاعد شهد زيادة في الإنفاق العسكري في جميع مناطق العالم، مع نمو سريع على وجه الخصوص في كل من أوروبا والشرق الأوسط.
وقال المعهد: "رفعت أكثر من 100 دولة حول العالم إنفاقها العسكري في عام 2024".
وأضاف: "مع تزايد إعطاء الحكومات الأولوية للأمن العسكري، وغالبا ما يكون ذلك على حساب مجالات الميزانية الأخرى، يمكن أن تكون للمقايضات الاقتصادية والاجتماعية تداعيات كبيرة على المجتمعات لسنوات قادمة".
وأدت الحرب في أوكرانيا والشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه حلف حلف شمال الأطلسي إلى ارتفاع الإنفاق العسكري في أوروبا (بما في ذلك روسيا) بنسبة 17 بالمئة، مما دفع الإنفاق العسكري الأوروبي إلى ما هو أبعد من المستوى المسجل في نهاية الحرب الباردة.
وبلغ الإنفاق العسكري الروسي نحو 149 مليار دولار في 2024، بزيادة 38 بالمئة عن 2023 وضعف المستوى المسجل في عام 2015. ويمثل ذلك 7.1 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا و19 بالمئة من إجمالي الإنفاق الحكومي.
ونما إجمالي الإنفاق العسكري الأوكراني بنسبة 2.9 بالمئة ليصل إلى 64.7 مليار دولار، وهو ما يعادل 43 بالمئة من الإنفاق الروسي. وبنسبة 34 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. وكان العبء العسكري لأوكرانيا هو الأكبر من أي دولة في عام 2024.
وقال معهد ستوكهولم: "تخصص أوكرانيا في الوقت الراهن جميع إيراداتها الضريبية لجيشها. في مثل هذا الحيز المالي الضيق، سيكون من الصعب على أوكرانيا الاستمرار في زيادة إنفاقها العسكري".
وارتفع الإنفاق العسكري للولايات المتحدة بنسبة 5.7 بالمئة ليصل إلى 997 مليار دولار، وهو ما يمثل 66 بالمئة من إجمالي إنفاق حلف شمال الأطلسي و37 بالمئة من الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024.