الوطن:
2024-12-25@01:37:51 GMT
الاحتلال الإسرائيلي يدمر عددا من منازل الضفة الغربية ويعتدي على الفلسطينيين
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
دمرت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددًا كبيرًا من المنازل في مدن الضفة الغربية وتعتدي على الفلسطينيين، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.
وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملات اعتقال ونفذت اقتحامات بعدد من مدن الضفة الغربية.
.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضفة الغربية الاحتلال قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
بسبب جنين..فتح تمنع قناة الجزيرة من دخول طوباس في الضفة الغربية
تسببت تغطية قناة الجزيرة للمواجهة منذ أسابيع بين قوات الأمن الفلسطينية ومسلحين من حركتي حماس والجهاد في مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة في اصطدامها بالسلطة الفلسطينية.
ونددت حركة فتح، بالقناة التي تعرض تقارير موسعة عن الاشتباكات في جنين. وقالت الحركة: "نظراً للدور الخطير لقناة الجزيرة في وطننا العربي عامة وفي فلسطين خاصة، من بث الفتنة والتحريض على الاقتتال الداخلي في تقاطع واضح مع مساعي الصهيو أمريكية، والأجندات المعادية لقضايا أمتنا العربية بشكل عام، وقضيتنا الفلسطينية بشكل خاص، فقد تقرر منع دخول قناة الجزيرة إلى محافظة طوباس".ودعت فتح الفلسطينيين إلى رفض التعاون مع قناة الجزيرة. الثاني منذ يوم الأحد..مقتل شرطي فلسطيني في اشتباكات مع مسلحين بجنين - موقع 24قال المتحدث الرسمي باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية الإثنين، إن شرطياً قُتل برصاص مسلحين فلسطينيين في الاشتباكات المتواصلة بين أجهزة الأمن ومسلحين في مخيم جنين، في شمال الضفة الغربية منذ 18 يوماً. وأوقفت إسرائيل في مايو (أيار) عمل الجزيرة، قائلة إنها تهدد الأمن القومي. وأمرت في سبتمبر (أيلول) بإغلاق مكتبها في رام الله 45 يوماً بعد تقييم للمخابرات أفاد بأن مكاتب الجزيرة تُستخدم في دعم أنشطة إرهابية.
وقالت الجزيرة في بيان اليوم الثلاثاء إن القناة "كانت وستبقى منبراً للرأي والرأي الآخر، ولتغطية الأحداث بمهنية ومصداقية، وقد حافظت الجزيرة على ذلك خلال تغطيتها للأحداث المؤسفة في جنين".
وتخوض قوات أمن السلطة الفلسطينية معارك مع مسلحين في جنين في محاولتها للسيطرة على أحد المراكز التاريخية للنشاط المسلح في الضفة الغربية، قبل تغير محتمل في السياسة الفلسطينية بعد حرب غزة.
ودخلت قوات السلطة الفلسطينية، إلى جنين في أوائل ديسمبر (كانون الأول) وتشتبك يومياً مع مسلحين من حماس والجهاد المدعومتين من إيران.
وأثارت المواجهة غضباً شديداً من الجانبين ما أدى إلى تعميق الانقسامات القائمة منذ فترة طويلة بين الفصائل الفلسطينية وأنصارها.