شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الصفدي لن نستطيع الاستمرار بتقديم الخدمات الضرورية لتوفير العيش الكريم للاجئين، صراحة نيوز 8211; بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم الخميس، مع وزير الخارجية والتنمية في المملكة المتحدة .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصفدي: لن نستطيع الاستمرار بتقديم الخدمات الضرورية لتوفير العيش الكريم للاجئين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصفدي: لن نستطيع الاستمرار بتقديم الخدمات الضرورية...

صراحة نيوز – بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم الخميس، مع وزير الخارجية والتنمية في المملكة المتحدة جيمس كليفرلي، جهود تعزيز العلاقات التاريخية المتينة بين المملكتين الصديقتين في كافة المجالات، وعدداً من القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمها القضية الفلسطينية، وجهود حل الأزمة السورية، وأزمات اللجوء وتبعاتها.

وأكد الوزيران الحرص المشترك على تعزيز التعاون الاقتصادي، والتجاري، والدفاعي، والأمني بين الأردن والمملكة المتحدة، واستعرضا فرص التعاون في المجالات التقنية، والاستثمارية، والتنموية، والاقتصادية، والتجارية، والدفاعية، والأمنية، وفي جهود مكافحة الإرهاب.

وثمّن الصفدي الدعم الذي تقدمه المملكة المتحدة لبرامج التنمية الاقتصادية في الأردن، ولمساندته في مواجهة آثار الأزمات الإقليمية، والدعم الذي أعلنته المملكة المتحدة لبرنامج الأغذية العالمي، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمقدار 30 مليون جنيه استرليني.

وأكد كليفيرلي أهمية الدور الأردني الرئيس، الذي يقوده جلالة الملك عبدالله الثاني في حل الأزمات الإقليمية وتعزيز الأمن والاستقرار.

وفي تصريحات صحافية مشتركة بعد المباحثات، قال الصفدي إنه أجرى ونظيره البريطاني حواراً شاملاً معمقاً أكد مركزية علاقات الشراكة والصداقة الاستراتيجية التي تربط المملكتين.

وأكد تميز العلاقات الأردنية البريطانية على جميع المستويات، لافتاً إلى العلاقة بين العائلتين المالكتين في البلدين، وعلاقات التعاون المتنامية بين الحكومتين، وعلاقات الصداقة التي تربط الشعبين.

وزاد الصفدي “تاريخياً المملكة المتحدة هي شريكنا الأقدم وهي أحد أهم شركائنا، نعمل معاً انطلاقاً من رغبة مشتركة في تطوير التعاون في مختلف المجالات”.

وثمن الصفدي الدور الذي تقوم به المملكة المتحدة في دعم مسيرة التنمية في المملكة، وفي مساعدتها على تحمل تبعات الأزمات الإقليمية التي تنعكس عليها وعلى اقتصادها.

وقال الصفدي، أنه اتفق وكليفري على الاستمرار في العمل على تطوير التعاون في المجالات الاقتصادية، والاستثمارية، والسياحية، والتعليمية، وفي مجالي الدفاع والأمن.

وقال “الشراكة مع المملكة المتحدة عميقة وقديمة، مؤثرة وفاعلة، ونحن مستمرون في تطويرها في إطار حرصنا المشترك على تعزيز الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة”.

وشكر الصفدي المملكة المتحدة على قرارها تسهيل عملية منح تأشيرات الدخول للمواطنين الأردنيين عبر توفير التأشيرة إلكترونياً.

وفي الشأن الإقليمي، قال الصفدي “تحدثنا اليوم بشكل معمق حول القضايا الإقليمية، وكان التركيز على القضية الفلسطينية، مشيراً إلى تثمين موقف المملكة المتحدة الداعم لحل الدولتين “الذي نتفق وأصدقاؤنا في بريطانيا على أنه السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل، الذي يشكل ضرورة لأمن واستقرار المنطقة، وحاجة دولية.

وأضاف الصفدي “نعرف صعوبة التحديات التي تواجه جهود إعادة إطلاق مفاوضات حقيقية للتقدم نحو حل الدولتين”، لكنه أكد ضرورة وقف كل الإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية التي تقوض حل الدولتين، وبالتالي تقوض فرص تحقيق السلام العادل والشامل، بما في ذلك الاستيطان وتوسعته ومصادرة الأراضي الفلسطينية، وتهجير الفلسطينيين من بيوتهم.

وأكد الصفدي خطورة استمرار الأعمال الاستفزازية في المسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف، محذراً من أن هذه الإجراءات لا تسهم إلا في زيادة

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصفدي: لن نستطيع الاستمرار بتقديم الخدمات الضرورية لتوفير العيش الكريم للاجئين وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المملکة المتحدة صراحة نیوز

إقرأ أيضاً:

مباشرة بعد فوزه بمقعد في الانتخابات.. هذا أول تصريح لزعيم حزب العمال البريطاني

قال زعيم حزب العمال البريطاني، كير ستارمر، إن "البلاد قد صوّتت لصالح التغيير، وإن الوقت حان لأن يفي حزبه بوعده"، وذلك مباشرة عقب فوزه بمقعد برلماني، في شمال لندن، خلال الانتخابات العامة، الجمعة.

وأضاف ستارمر، الذي يرجّح أن يصبح رئيس الوزراء المقبل: "قال الناس كلمتهم هنا وفي جميع أنحاء البلاد الليلة، وهم مستعدون للتغيير؛ التغيير يبدأ هنا، لأن هذه هي ديمقراطيتكم ومستقبلكم، لقد قمتم بالتصويت والآن حان الوقت لكي نحقق نتائجنا".

وفي السياق نفسه،  خسر غرانت تشابس، وهو وزير الدفاع البريطاني، مقعده في البرلمان البريطاني.

وخلال الساعات القليلة الماضية، كان الاستطلاع الذي نشرته شركة "إيبسوس المملكة المتحدة" بعد إغلاق الصناديق، قد كشف أن حزب العمال تمكن من الفوز بـ410 مقاعد من مجلس العموم (الغرفة الثانية للبرلمان) المكون من 650 مقعدا.

وأوضح الاستطلاع نفسه، أن حزب "العمال" البريطاني تمكّم من الفوز بأغلبية المقاعد في مجلس العموم، منهيا 14 عاما من حكم حزب "المحافظين".


وخلال الانتخابات الستة الأخيرة، أصاب استطلاع الرأي الذي تجريه شركة "إيبسوس المملكة المتحدة" في كافة النتائج، باستثناء واحد فقط، وكان ذلك خلال عام 2015 عندما رجّح الاستطلاع عدم تمكن أي حزب من الفوز بالأغلبية، فيما فاز المحافظون في الواقع بها. 

تجدر الإشارة أن ملايين الناخبين في أنحاء المملكة المتحدة، الأربعاء، بدأوا في الإدلاء بأصواتهم لانتخاب 650 عضوًا من مجلس العموم.

إلى ذلك، يتشكل برلمان المملكة المتحدة حاليا من مجلسي العموم واللوردات (الغرفة الأولى للبرلمان)، فيما تجري انتخابات مجلس العموم كل 5 سنوات، وذلك بحسب نظام الفوز للأكثر أصواتا.

مقالات مشابهة

  • راشيل ريفز.. أول إمرأة تعتلي منصب وزيرة الخزانة البريطانية
  • راشيل ريفز.. أول امرأة تتولى منصب وزيرة الخزانة في بريطانيا
  • السيسي يهنئ كير ستارمر رئيس وزراء بريطانيا الجديد: نتطلع لاستمرار التعاون بين البلدين
  • من هو كير ستارمر رئيس وزراء بريطانيا ؟
  • بعد فوز حزب العمال.. كير ستارمر الأقرب لرئاسة الوزراء في بريطانيا
  • مباشرة بعد فوزه بمقعد في الانتخابات.. هذا أول تصريح لزعيم حزب العمال البريطاني
  • المملكة المتحدة تشهد انتخابات عامة وسط توقعات بفوز حزب العمال
  • حراك واسع ببحري شمال لتوفير الخدمات للمواطنين
  • بلينكن والصفدي يبحثان هاتفيا مرحلة ما بعد الحرب في غزة
  • ما مصير الوجود المضطرب للاجئين السوريين في تركيا؟