الميثاق الوطني يعقد حوارية سياسية في قصبة اربد
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تم التأكيد على استعداد شباب الميثاق للمشاركة في انتخابات الجامعات القادمة ضمن خطة عمل مدروسة
عقد حزب الميثاق الوطني يوم امس السبت حوارية سياسية في قصبة اربد بحضور الامين العام الدكتور محمد حسين المومني وعدد من اعضاء المكتب السياسي والمجلسين المركزي والاستشاري ورؤساء الهيئات الادارية الثلاث في محافظة اربد واعضاء الحزب بدعوة من عضو الميثاق الوطني القيادي الشاب حافظ الحتاملة.
ودار حوار موسع حول مجمل الاحداث السياسية الوطنية واخر التطورات التنظيمية في حزب الميثاق الوطني ووتطورات ملف الانتخاب واستعدادت الميثاق الوطني للمشاركة في الاستحقاق الدستوري.
اقرأ أيضاً : الميثاق يتصدر قائمة الأحزاب الأكثر احتضانا للشباب
وتم التاكيد على حضور المرأة ودورها وقوة الشباب في حزب الميثاق الوطني ودورهم الاسياسي والهام، واستعداد شباب الميثاق للمشاركة في انتخابات الجامعات القادمة ضمن خطة عمل مدروسة يتم العمل عليها في كافة الجامعات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قانون الاحزاب الاحزاب الاحزاب الاردنية اربد الجامعات المیثاق الوطنی
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الأمريكية 2024.. البنتاجون: تعبئة 245 عنصرا من الحرس الوطني استعدادا للانتخابات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف إعلام أمريكي عن البنتاجون بأنه جرى تعبئة قرابة 245 عنصرا من الحرس الوطني في واشنطن والولايات المتحدة استعدادا للانتخابات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وتنطلق اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر، التصويت في انتخابات أمريكا 2024، والتي يتنافس بها كلا من المرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترامب الطامح في العودة من جديد للبيت الأبيض.
ونالت كامالا هاريس بطاقة الترشح للانتخابات ممثلة عن الحزب الديمقراطي، بعد الانتقادات الشديدة التي وجهت إلى الرئيس الحالي جو بايدن، بسبب آداءه الضعيف أمام منافسه دونالد ترامب في المناظرة الرئاسية، مما دفع بايدن لاحقا لإعلان انسحابه من الانتخابات ودعم كامالا هاريس.
وتسعى هاريس لكتابة التاريخ في انتخابات أمريكا 2024 بأن تصبح أو امرأة تتولى منصب الرئيس في أمريكا، بعدما لم تصل أي سيدة للمنصب من قبل، وسط تأييد كبير من جانب الحزب الحزب الديمقراطي.
بينما يريد ترامب بأن يكتب التاريخ هو الآخر وأن يصبح ثاني رئيس في تاريخ أمريكا ينجح في العودة إلى البيت الأبيض بعد خسارة انتخابات الولاية الثانية، وهو الأمر الذي لم يسبقه إليه سوى جروفر كليفلاند في انتخابات عام 1892.
وكان ترامب قد خسر الانتخابات الأمريكية في عام 2020 لصالح جو بايدن ونائبته وقتها كامالا هاريس مما أحدث حالة من الفوضى في الولايات المتحدة وقادها عدد من مؤيدي الرئيس السابق.