ظهور نادر منذ تشخيص إصابته بالسرطان.. ملك بريطانيا يشارك في قديس عيد الفصح
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
وصل ملك بريطانيا تشارلز والملكة كاميلا لحضور قداس عيد الفصح في وندسور، في ظهور علني نادر منذ تشخيص إصابة الملك بالسرطان.
وابتسم الملك للحضور أثناء دخوله إلى كنيسة القديس جورج لحضور قداس من المتوقع أن يستمر لمدة ساعة تقريبًا.
ويُنظر إلى ظهور الملك البالغ من العمر 75 عامًا على أنه محاولة لطمأنة الجمهور بعد تنحي تشارلز عن مهامه العامة عقب إعلان قصر باكنغهام في أوائل شباط/ فبراير أنه يخضع للعلاج من نوع غير محدد من السرطان.
وعلى الرغم من أنه كان يعمل خلف جدران القصر، إلا أن ظهوره علنًا في مناسبة ملكية مثل قداس عيد الفصح يعتبر علامة إيجابية.
وستكون الخدمة نفسها أصغر من المعتاد حيث أن كيت، أميرة ويلز، تخضع أيضًا للعلاج من السرطان وأوقفت واجباتها العامة مؤقتًا. ولن تحضر الأميرة وزوجها الأمير ويليام وأطفالهما الخدمة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قتلى وجرحى في انفجار سيارة مفخخة في سوق شعبي في مدينة أعزاز السورية بريف حلب الشمالي الحرب على غزة في يومها الـ177.. استمرار القصف الإسرائيلي على أنحاء متفرقة من القطاع شاهد: في ذكرى "يوم الأرض" الفلسطيني.. الآلاف يتظاهرون في لندن تنديداً بالحرب على غزة بريطانيا اقتصاد بريطانيا الملك تشارلز الثالثالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية بريطانيا اقتصاد بريطانيا الملك تشارلز الثالث السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الإساءة لصورة المغرب تلاحق مسلسلاً رمضانياً يعرض على MBC5
زنقة 20 ا متابعة
أثارت بعض المسلسلات المغربية في الآونة الأخيرة جدلا واسعا في الأوساط المغربية بسبب محتواها الذي يسلط الضوء على قضايا اجتماعية بطريقة يرى البعض أنها تبالغ في تصوير الواقع المغربي، مما يطرح تساؤلات حول دور الدراما في تشكيل صورة البلاد داخليا وخارجيا.
ويأتي هذا الجدل في سياق حرص المملكة المغربية على تعزيز صورتها الإيجابية عالميا خصوصا مع استعداد المغرب لتنظيم كأس العالم 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال.
وفي هذا السياق، أثار المسلسل المغربي “يوم ملقاك” الذي يعرض على إحدى القنوات الخليجية الشهيرة ردود فعل غاضبة بسبب المشاهد التي تضمنها في حلقاته الأولى والتي تصور العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء بطريقة يرى البعض أنها تسيء لصورة المغرب من خلال مشاهد تعكس “السرقة” و”التشرد” و”الإنحراف” وهو ما اعتبره البعض تشويها للواقع الإجتماعي.
ودفع هذا الواقع السينمائي المثير للجدل العديد من المهتمين بالشأن الإعلامي والثقافي إلى التساؤل عن دور وزارة الثقافة ولجنة السينما في مراقبة الأعمال الفنية لا سيما تلك التي تعرض على قنوات اخرى، وتؤثر في صورة المغرب عربيا وعالميا.
وتدور قصة المسلسل حول الشقيقتين “إيلي وكلثوم” حيث تحاول إيلي إنقاذ شقيقتها من الزواج القسري وتهربان معا من قريتهما إلى المدينة ليواجها ظروفا قاسية وصراعات اجتماعية معقدة ورغم الأحداث الدرامية المشوقة إلا أن طريقة تصوير البيئة الحضرية المغربية أثارت استياء واسعا بين المشاهدين.
الى ذلك يتساءل مهتمون حول هل ستدفع هذه الإنتقادات الجهات المختصة إلى تشديد الرقابة على الأعمال الفنية لضمان انسجامها مع المصلحة الوطنية أم أن حرية الإبداع ستظل فوق كل اعتبار.