الشرطة الإسرائيلية: رفع حالة التأهب استعدادا لمظاهرات عائلات المحتجزين
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أعلنت الشرطة الإسرائيلية، عن رفع حالة التأهب استعدادا لمظاهرات عائلات المحتجزين أمام الكنيست الليلة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 32 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 74 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ويتعرض السكان المدنيون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، لانتهاكات خطيرة للقانون الدولي الإنساني من قبل القوات الإسرائيلية، حيث تُشير التقارير إلى قصف منازل المدنيين وتدمير البنية التحتية والمنشآت المدنية، واستخدام أنواع مختلفة من الأسلحة، بما في ذلك تلك المحظورة دوليًا، مثل القنابل العنقودية والفسفورية البيضاء، مما أسفر عن خسائر فادحة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم.
اقرأ أيضاًالشرطة الإسرائيلية تعتقل محتجين ضد حكومة نتنياهو بتل أبيب
الشرطة الإسرائيلية: مقتل مجندة إثر انفجار عبوة ناسفة فى جنين بالضفة الغربية
عندما يطلب "الإخوان" الحماية من "الشرطة الإسرائيلية"
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل قطاع غزة غزة الشرطة الإسرائيلية وقف إطلاق النار في غزة حرب غزة الأوضاع في غزة غزة اليوم إطلاق النار في غزة الحرب على غزة أخبار غزة المقاومة في غزة اخبار غزة أنفاق غزة وقف النار في غزة الشرطة الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
يونيسف يعلن وجود خسائر كبيرة في صفوف أطفال غزة بسبب الحرب الإسرائيلية
أعلن المتحدث باسم منظمة يونيسف، انه لا يزال هناك خسائر كبيرة في صفوف أطفال قطاع غزة بسبب الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ نحو 13 شهرا، ونحاول بذل كل الجهود الممكنة للحد من تداعيات الكارثة على الأطفال في قطاع غزة.
وأضاف وفق خبر عاجل أذاعته قناة القاهرة الإخبارية ان موظفو يونيسف لم يتمكنوا من تقديم الدعم الكافي للأطفال في قطاع غزة بسبب ضراوة الحرب، ونحن في حاجة ماسة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ولفت إلى أن هناك العديد من العراقيل لتنفيذ العمليات الإنسانية في قطاع غزة ولبنان، ولابد من انخراط الجميع لتهدئة الأوضاع في غزة ولبنان، ونحاول بذل كل الجهود الممكنة من أجل الوصول للأطفال المتضررين من الحرب في غزة ولبنان.