تحصين21 ألف رأسا من الثروة الحيوانية لمواجهة أمراض الحُمى القُلاعية والوادي المُتصدع ببني سويف
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تواصلت فعاليات الحملة القومية لتحصين الثروة الحيوانية ضد أمراض الحمي القلاعية وحمى الوادي المتصدع، والتي تنفذها مديرية الطب البيطري ببني سويف، ضمن خطة الهيئة العامة للخدمات للبيطرية التابعة لوزارة الزراعة، لإجراء أعمال التحصين بالوحدات والإدارات البيطرية على مستوى قرى و مراكز المحافظة.
تضمن التقرير، الذي تعده مديرية الطب البيطري، الإشارة إلى أن إجمالي الحيوانات التي تم تحصينها قد وصل إلى 21 ألف و91رأسا، منها( 19 ألف و11من الأبقار، و 2080من الجاموس والأغنام)، وذلك منذ استئناف العمل بالحملة في التاسع عشر من مارس الجاري وحتى الـثامن والعشرين من نفس الشهر
فيما أشار مدير عام الطب البيطري "د.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بني سويف محافظة بني سويف اخبار بني سويف
إقرأ أيضاً:
مصرع أخصائي تمريض صعقًا بالكهرباء ببني سويف
لقي أخصائي تمريض بمستشفى بني سويف الجامعي، مصرعه، إثر تعرضه لصعق كهربائي أثناء مساعدته لأسرته في ري الأرض الزراعية في قريته النويرة بمركز إهناسيا.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بني سويف، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بوفاة "هشام أحمد موسى" البالغ من العمر 23 عامًا، أخصائي تمريض بمستشفى بني سويف الجامعي، إثر تعرضه لصعق كهربائي في قريته النويرة بدائرة مركز شرطة إهناسيا.
وتبين من التحريات الأولية وأقوال أهلية الفقيد، أنه أثناء مساعدته لأسرته في ري الأرض الزراعية، تعرض لصعق كهربائي، نتيجة ملامسته لأحد الأعمدة المستخدمة لرفع كابلات الكهرباء للمنازل القريبة من الأرض الزراعية، ما أدى إلى تعرضه لصعق كهربائي أودى بحياته.
وتم تشييع جثمانه صباح اليوم، بعد أداء صلاة الجنازة في المسجد الكبير بالقرية، وسط حضور عدد كبير من الأهالي والمواطنين الذين شاركوا في تشييع جثمان الراحل ودفنه بمقابر أسرته في قرية حاجر بني سليمان، وسط أجواء من الحزن الشديد.
وتداول أهالي القرية وأصدقاؤه على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي منشورات تنعيه، مشيدين بدماثة خلقه، وإجتهاده في عمله، وبره الكبير بأسرته، مؤكدين أن الشاب الراحل عُرف بتفانيه في دراسته وأداء عمله عقب التخرج، وحرصه على خدمة أهل بلدته بكل إخلاص.
وأعرب العديد من المواطنين عن حزنهم العميق لفقدان "هشام" مؤكدين أن رحيله يعتبر خسارة كبيرة لأهالي القرية بالكامل، حيث كان يتمتع بسمعة طيبة بين الجميع، داعين له الرحمة والمغفرة وأن يلهم أسرته الصبر على مصابهم.