10 أفلام روائية طويلة في الدورة العاشرة لمهرجان أفلام السعودية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
كشف مهرجان أفلام السعودية عن مشاركة 10 أفلام روائية طويلة في دورته العاشرة، تتضمن 7 أفلام سعودية و3أفلام خليجية؛ وذلك في مساري مسابقة الأفلام الروائية الطويلة ومسار عروض الأفلام الموازية.
وقد شارك في المسابقة كل من: فيلم "المرهقون" للمخرج عمرو محمد جمال، وفيلم "ماي ورد" للمخرج محود الشيخ، وفيلم "أحلام العصر" للمخرج فارس قدس، وفيلم "أنا الاتحاد" للمخرج حمزة طرزان، وفيلم "بين الرمال" للمخرج محمد العطاوي، وفيلم "ذلك الشعور الذي" للمخرجة جيجي حزيمة، وفيلم "هجّان" للمخرج أبوبكر شوقي، وفيلم "ثلاثة" للمخرجة نائلة الخاجة.
تأتي هذه الأفلام ضمن 67 فيلماً تم ترشيحها للعرض ممثلةً عن 3 فئات وهي الأفلام الروائية الطويلة والأفلام الروائية القصيرة والأفلام الوثائقية، لتشارك في الدورة العاشرة لمهرجان أفلام السعودية الذي يُعقد بتنظيم جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" وبدعم هيئة الأفلام التابعة لوزارة الثقافة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان أفلام السعودية
إقرأ أيضاً:
يوهانا فيدهولم: يوم السويد مناسبة قيّمة في العلاقة الطويلة
أبوظبي - «الخليج»
قالت يوهانا فيدهولم، المديرالإداري لمجلس الأعمال السويدي في دولة الإمارات العربية المتحدة: بصفتي المدير الإداري لمجلس الأعمال السويدي في دولة الإمارات العربية المتحدة، يسعدني أن أحتفل بيوم السويد، إنّه مناسبة قيّمة للتأمل في العلاقة الطويلة الأمد والمتنامية باستمرار بين السويد والإمارات.
أضافت: في عام 2024، احتفل مجلس الأعمال السويدي في الإمارات بمرور 30 عاماً على تأسيسه- وهو إنجاز يسلّط الضوء ليس فقط على مسيرتنا، بل أيضاً على قوة واستمرارية الحضور السويدي في المنطقة، فمنذ تأسيسه في عام 1994، نما المجلس ليصبح منصة موثوقة تدعم مجموعة واسعة من الشركات والمهنيين، بدءاً من الشركات العالمية الكبرى وصولاً إلى الشركات الناشئة المحلية.
وقالت، تواصل الشركات السويدية لعب دور محوري في قطاعات مثل التكنولوجيا، الرعاية الصحية، البنية التحتية، الاستدامة والابتكار وهي جميعها مجالات تتماشى فيها الخبرات والقيم السويدية بشكل وثيق مع رؤية الإمارات الوطنية وأولوياتها الاستراتيجية.
وأوضحت، في مجلس الأعمال السويدي، نلتزم ببناء جسور التعاون بين مجتمعي الأعمال السويدي والإماراتي وتعزيز العلاقات التجارية القوية والترويج للأعمال المستدامة ودعم أعضائنا في الوصول إلى أقصى إمكاناتهم، كما نوفر فرصاً لتبادل المعرفة ورؤى مشتركة وروابط قيمة تساعد أعضاءنا على النمو والازدهار في بيئة ديناميكية وتنافسية.
وقالت، نفخر أيضاً بكوننا جزءاً من «فريق السويد» في دولة الإمارات ونعمل عن كثب مع سفارة السويد، و«بيزنس سويدن» وغيرهم من الشركاء لتعزيز التعاون الثنائي والترويج للتميز السويدي في المنطقة.
وأضافت، تجمع بين السويد والإمارات أسس قوية قائمة على الاحترام المتبادل والابتكار والنظرة المستقبلية ونتطلع إلى المزيد من سنوات التعاون المثمر.. يوم سويدي سعيد.