بطل مصر في المصارعة: لعبت أولمبياد تحت 20 سنة وحصلت على 17 ميدالية ذهبية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تحدث عبداللطيف منيع، بطل مصر والعالم في المصارعة، عن تفاصيل مشواره الرياضي، وكواليس تمثيله لمصر عالميًا وحصوله على الميداليات الذهبية وأول أفريقيا لعدة مرات.
منيع انتقل من اللعب في دكرنس إلى المنصورة ثم اتحاد الشرطةوأوضح بطل مصر والعالم في المصارعة، خلال لقائه مع الإعلاميتين فاتن عبدالمعبود وعبيدة أمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة صدى البلد، أنه انتقل من اللعب في مدينة دكرنس إلى نادي المنصورة ثم اتحاد الشرطة، قبل أن ينتقل في عام 2014 إلى طلائع الجيش والذي مازال يلعب باسمه حتى الآن.
وأردف بطل مصر والعالم في المصارعة، «حبيت لعب المصارعة من عمي، وعندنا في دكرنس؛ المصارعة هي اللعبة الشعبية الثانية بعد كرة القدم».
حصلت على 3 ميداليات في دورة الألعاب الأفريقيةوتابع بطل مصر والعالم في المصارعة، لعبت أولمبياد وأنا تحت 20 سنة، وحصلت على 17 ميدالية ذهبية أول أفريقيا منهم 3 ميداليات في دورة الألعاب الأفريقية، 2015 في الكونغو، و2019 في المغرب، و2024 في غانا.
وأكمل بطل مصر والعالم في المصارعة، «بقالي 20 سنة بلعب مصارعة، ووالدي أكثر الداعمين والمشجعين لي طوال فترة حياتي ومش بيسيب مباراة ليا في مصر إلا ويكون معايا وجنبي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منيع عبداللطيف منيع المصارعة
إقرأ أيضاً:
خبير بالشؤون الأفريقية: استعادة الجيش السوداني للقصر الجمهوري تمثل تحولًا استراتيجيًا
أكد أحمد إمبابي، الخبير في الشؤون الأفريقية، أن استعادة الجيش السوداني لمقر الحكم في الخرطوم، القصر الجمهوري، تمثل نقطة تحول مهمة في مسار الصراع ضد قوات الدعم السريع، التي سيطرت عليه منذ عام 2023.
يرى إمبابي، خلال استضافته ببرنامج "ملف اليوم"، ويقدمه الإعلامي كمال ماضي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن لهذه الخطوة عدة دلالات رئيسية فقدان الثقة في قيادة الدعم السريع حيث سبق لقائد الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، أن أعلن تمسكه بالقصر الجمهوري، قبل أن يستعيده الجيش السوداني بساعات، مما أضعف مصداقيته أمام عناصره.
ولفت إلى أنه من ضمن الدلالات التقدم العسكري المستمر للجيش السوداني حيث تمكنت القوات المسلحة من استعادة مواقع استراتيجية منذ بداية العام، بدءًا من مدينة ود مدني، ثم مقر القيادة العامة، وصولًا إلى البنك المركزي والقصر الجمهوري.
وأشار إلى أنه من بين الدلالات التطور في التكتيكات العسكرية والاستخباراتية حيث أن الجيش السوداني لم يعتمد فقط على العمليات العسكرية التقليدية، بل طور أساليبه الاستخباراتية والتسليحية، مما مكّنه من مواجهة ميليشيا تسيطر على مناطق مدنية في السودان .