خلاف هايلي بيبر وسيلينا غوميز يعود للواجهة.. والسبب اغنية بيونسيه الجديدة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أثارت عارضة الازياء "هايلي بيبر" زوجة الفنان الكندي جاستن بيبر الكثير من الجدل في الساعات الماضية بعد ارتباط اسمها مجددًا بالفنانة سيلينا غوميز حبيبة زوجها السابقة
اقرأ ايضاًرصد سيلينا غوميز في نيويورك أثناء تصوير الموسم الرابع من Only Murders in the Buildingخلاف هايلي بيبر وسيلينا غوميز يعود الى الواجهة مجدداًقامت عارضة الازياء بوضع علامة الإعجاب على صورة نشرتها المغنية العالمية "بيونسيه" والتي تدور حول اغنيتها الجديدة التي تحمل اسم "جولين"، وتدور كلمات الأغنية حول سيدة تحاول سرقة زوج سيدة أخرى.
واثار هذا الامر تساؤلات لدى الجمهور الذي أكّدوا بأن هايلي من خلال علامة الإعجاب تحاول إيصال رسالة الى سيلينا غوميز في حال حاولت الاقتراب لزوجها، بينما البعض الاخر أكّد بان الامر مجرّد صدفة وليس له علاقة بسلينا لا سيما أن الأخيرة تواعد حاليًا بيني بلانكو وتشارك الكثير من اللحظات الحميمية التي تدل على ان العلاقة تثير بشك جيد.
عودة شائعات انفصال هايلي وجاستن بيبروالغريب أن هذا التصرف جاء في الوقت الذي عادت به أنباء انفصال هايلي وجاستن بيبر للواجهة، حيث قالت بعض المصادر أن اجراءات الطلاق بدأت بالفعل، وانه من المتوقع ان تنتهي في الشهر المقبل.
اقرأ ايضاًسيلينا غوميز جريئة في مدينة الحب باريس.. حمام فقاعات وكرواسونوكانت قد انتشرت العديد من الأنباء خلال الأشهر الماضية حول انفصال هايلي وجاستن، وقيل إن أسباب الانفصال هو موضوع الانجاب ووجود طرف ثالث، إلا ان الثنائي نفيا الأخبار المتداولة من خلال مشاركة صورهما الرسمية عبر مواقت التواصل الاجتماعي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هايلي بيبر سيلينا غوميز اخبار المشاهير سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
المشهد السوري نحو التعقيد.. وقرار حاسم بتطبيق الـ 1701
بسرعة غير متوقعة بدأ الانفجار على الساحة السورية، وباتت مؤشرات التعقيد ترتفع بشكل متزايد، اذ وبعد حرق احد المقامات الدينية الخاص بالطائفة العلوية ملأت التظاهرات مدن الساحل السوري، جبلة، اللاذقية وطرطوس اضافة الى تظاهرات حاشدة خرجت في مدينة حمص وغيرها من المدن حيث يقيم العلويون.الأحبار الواردة من سوريا تؤكد حصول اشتباكات كبيرة في بعض مناطق الساحل السوري بين عناصر هيئة تحرير الشام والعلويين، الامر الذي يؤكد ان الاستقرار الذي ظهر في الايام الاولى لن يستمر، اذ عند اول حدث اشتعل الشارع ما يمهد الى تطور الامور الى اشتباكات عسكرية قد تصل الى حد الانفصال او الحرب الأهلية الطويلة والمستمرة.
هذا السيناريو ليس خياليا، اذ ان الواقع الاقتصادي الذي كان كارثياً ايام النظام السابق تدهور اضعافا بعد سقوطه ما يوحي بأن العامل الاقتصادي سيكون محفزاً لعدم الاستقرار ايضا، فأسعار الخبز تضاعفت بشكل جنوني في الايام الماضية وهذا يشمل مواد غذائية اخرى بالرغم من مساعي الحكومة الجديدة لانهاء الممارسات التي كانت تحصل سابقاً وتؤدي الى غلاء الاسعار.
هذه التظاهرات تأتي بعد يوم واحد من تظاهرات في باب توما احتجاجاً على حرق شجرة الميلاد في بلدة السقيلبية، بالرغم من التحرك السريع لـ "ادارة العمليات العسكرية" بهدف معاقبة الفاعلين والتأكيد ان ما حصل عمل فردي.
مؤشر التوتر في سوريا خرج ايضا من قرية السويسة في القنيطرة حيث حصلت تظاهرات ضد الاحتلال الاسرائيلي ما ادى الى اطلاق النار على المتظاهرين وسقوط اصابات، ويعد الامر اول مؤشر حقيقي لحراك قد ينشأ في مناطق دخول جيش الاحتلال وهذا يعني ان جبهة اخرى ومسارا جديدا سيتصدر المشهد وقد يدخل اسرائيل مع مرور الوقت، في استنزاف شبيه بإستنزاف جنوب لبنان قبل العام 2000.
أمام كل هذه التطورات السورية التي قد تشهد المزيد من التعقيدات، خرقت اسرائيل قرار وقف اطلاق النار بشكل سافر عبر استهداف البقاع لاول مرة منذ وقف الحرب وهذا الامر يؤشر الى نوايا الاستمرار بالاعتداءات حتى بعد مرور مهلة الـ 60 يوماً، لكن اوساطا سياسية مطلعة اكدت ان هناك قرارا بمنع اي خرق بعد هذه المهلة وان التسامح الحالي مبني على توقعات فعلية بأن الحزب لن يقوم بأي ردة فعل.
تعتبر المصادر ان قرار الاستقرار من لبنان اكبر من اسرائيل ورغبات نتيناهو خصوصا ان تل ابيب تشعر بأنها حققت ما يجب تحقيقه في لبنان وان الخطاب الاعلامي للجيش الاسرائيلي يتوجه بشكل كبير الى الداخل الاسرائيلي من اجل تشجيع المستوطنين على العودة الى الشمال. وعليه فإن اي تصعيد جدي من قبل المقاومة بعد مهلة الـ60 يوما سيؤدي الى تحركات ديبلوماسية حاسمة لوضع حد لتعديات اسرائيل وتطبيق القرار 1701. المصدر: خاص لبنان24