مسلسل جودر الحلقة 6.. التاجر عمر المصري يقسم ثروته على أبنائه
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تتواصل الأحداث السريعة مع مسلسل جودر الحلقة 6، وذلك بعد تقسيم التاجر عمر المصري ولد جودر أملاكه على أبناءه الثلاثة، إذ تضمنت التركة الدكان الذي يقع في وسط السوق وكمية كبيرة من الذهب، وأعلن جودر رغبته في الاحتفاظ بالدكان والاستمرار في التجارة، مقابل أن يتنازل لأشقائه عن حصته من الذهب وبالفعل وافق الجميع وذهبوا إلى القاضي، إذ تمّ التنازل رسميا لجودر عن المحل وأصبح ملك له.
وفي إطار أحداث مسلسل جودر الحلقة 6، يصادف الشقيقان سالم وجودر سيدة عجوز في أثناء خروجهما من عند القاضي، إذ طلبت في البداية العجوز المساعدة من سالم شقيق جودر، ولكنه نهرها وأوقعها أرضًا، وهنا سارع جودر لمساعدتها، وطلب منها أن تذهب معه إلى امحل، ويعد ذلك أبلغته العجوز بأزمتها وعجزها عن سداد دينها للرجل الذي تسكن لديه، والذي يريد أن يأخذ ابنتها ويبيعها في سوق النخاسة مقابل الدين.
حكاية العجوز وجودروقرر جودر مساعدتها وأعطاها المال، وهنا تحولت العجوز الى فتاة جميلة وأبلغته أنّها جنية، تعرضت إلى لعنة لا تنفك إلا إذا وجدت إنسانا يعاملها برحمة، وأكدت له أنها تستطيع أن تنفذ له أي طلب له.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جودر مسلسل جودر ياسر جلال ياسمين رئيس مسلسل جودر الحلقة 6
إقرأ أيضاً:
أردول يكشف الثمن الذي دفعه الحلو مقابل تحالفه مع حميدتي
متابعات ـ تاق برس قلل القيادي الكتلة الديمقراطية مبارك أردول ، من التنسيق الأمني والتحالف العسكري بين الحركة الشعبية بقيادة الحلو – وقوات الدعم السريع. وشدد بانه لا يمكن أن يشكل تهديد كبير مقارنة بالنفوذ العسكري والأمني التي تمتعت به قوات الدعم السريع عند بدء الحرب ضد القوات المسلحة منتصف أبريل العام قبل الماضي والعام التالي. واوضح ان درجة الاستعداد العسكري والتحضير اللوجستي كانت تفوق الوضع الحالي بعشرات الأضعاف، ولم تستطيع بذلك احداث اختراق سياسي وفرض تغير على تركيبة الحكم، بل تحول ذلك إلى حالات نهب وسلب وتوسعت فيها دائرة الفظائع والانتهاكات. وأشار اردول فى تغريدة له على منصة إكس :” يمكن أن يشكل هذا الحلف الجديد ازعاج أمني وعسكري ولكنه سيكون محدود وغير مستدام، ورهن بقائه بإنفتاح القوات المسلحة ناحية المناطق الجديدة وحشد مواطني مسرح القتال الجديد التي هربوا اليها واتخذوها ملاذا بعد دحرها من المناطق الاستراتيجية ذات الأهمية السياسية والاقتصادية والأمنية” وأضاف :”لقد وفر الحلو ملاذاً للقوات الهاربة ولكنه لم يتحسب للثمن السياسي والأمني الذي سيدفعه نتاج ذلك التصرف”. أردولالحلوحميدتي