روڤي الشناط عن دورها في مليحة: شعرت أن صوت فلسطين مسموع
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
نجحت الفنانة ذو الأصول الفلسطينية روڤي الشناط في تقديم شخصية جنين والدة مليحة ضمن أحداث مسلسل مليحة، الذي يتمّ تقديمه في السباق الرمضاني لهذا العام 2024 لدعم القضية الفلسطينية .
روڤي الشناط تكشف كواليس مشاركتها في مسلسل مليحةوفي تصريحات خاصة لـ«الوطن» تحدثت روڤي الشناط عن مسلسل مليحة فقالت قائلة إنه من أهم الخطوات التي حدثت في حياتها «بتحس إن صريخك واصل ومسموع وأتمنى بجد يكون ليه تأثير كبير على جميع المستويات».
وتابعت روڤي الشناط حديثها عن الشركة المنتجة للعمل فقالت: «أنا فخورة بشركة الإنتاج DS+ بصراحة لأن دي مش أول مرة يقدموا عمل عن فلسطين، أنا قدمت معاهم قبل كدا عمل عن القضية، وعلشان كدا هما فعلا مؤمنين بالقضية ومهمومين بيها مش مجرد عمل فني بيقدموه وخلاص، وطبعا دا تحت قيادة كيان كبير زي المتحدة».
أما عن استعانة مسلسل مليحة بعدد من الفنانين الفلسطينيين والعرب، أوضحت «منتهى المهنية من المخرج أستاذ عمرو عرفة من ناحيتين، أولها وهو إن عندك دايما حاجة تخصك، هو طبعا موضوع القضية ملمس مع كل الناس، وكنا في الكواليس مع تصوير أي مشهد كلنا بننهار في البكاء، ولكن فيه حتة شخصية كدا ملمسة مع الفلسطينيين حتى لو معيشتهاش زيي، بس جدي عاشها وأهلي عاشوها، عندك لينك معاها بشكل أو بآخر، وتاني حاجة إنك هتكون حقيقي جدا في نقل المشاعر، والجزء الثالث كان موضوع اللكنة وإتقانها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل مليحة مليحة مسلسلات رمضان
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية الفلسطينية لإعادة إعمار غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور خالد شنيكات أستاذ العلوم السياسية، إنّ الخطة التي أصبحت الآن عربية والتي وضعتها مصر لإعادة إعمار غزة، أمامها الكثير من العمل على المستوى الدولي، موضحا أن الدول التي يجب أن تحصل الدعم إذا ماأريد لهذه الخطة التطبيق هي الولايات المتحدة، لأنها هي ممسكة بملف القضية الفلسطينية بشكل كامل.
تابع «شنيكات» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم، أن مجموعة من الدول سارعت لتأييد القضية لإعادة إعمار غزة فإنه لازال المطلوب هو التفاوض مع الولايات المتحدة حول مايخص الفلسطينية، مشيرا إلى أن القضية الأخرى أن تحول الخطة من خطة مصرية ثم أصبحت عربية ثم بنتها منظمة التعاون الإسلامي لابد وأن يتم تحويلها لخطة دولية.
أوضح أستاذ العلوم السياسية، أن الجهد الدبلوماسي العربي يجب أن يصب بشكل أساسي على الولايات المتحدة ثم روسيا والصين ودول أمريكا اللاتينية لتصبح خطة دولية متفقة عليها.