متابعة بتجــرد: طرحت نجمة الموسيقى الأميركية “بيونسيه” اليوم الجمعة ألبومها الذي يترقبه الكثيرون، بعنوان “كاوبوي كارتر” من موسيقى الريف الذي تقول إنه وُلد من رحم تجربة مرت بها منذ سنوات عندما “كانت تشعر بأنها ليست موضع ترحيب”.

ويشارك في الألبوم كل من “ليندا مارتيل” و”ويلي نلسون”، ويتضمن أيضا أغنيات ثنائية مع “مايلي سايرس” و”بوست مالون”.

وأثنى نقاد كثيرون على الألبوم ووصفه “نيكولاس هاوتمان” من موقع “بيدج سيكس” الإلكتروني بأنه بمثابة “إنعاش كانت موسيقى الريف في أمسّ الحاجة إليه”.

وينظر الخبراء والمعجبون إلى اقتحام بيونسيه لهذا النوع من الموسيقى على أنه تجديد وتكريم لتراث الأميركيين السود في موسيقى وثقافة الريف، وهو تاريخ غير معروف إلى حد كبير في بعض الدوائر الموسيقية السائدة.

ويقولون إن بيونسيه، التي ولدت ونشأت في مدينة هيوستن بولاية تكساس، تسير الآن على خطى العديد من أساطير موسيقى الريف السود المشهورين الذين سبقوها، وفق ما نقلت وكالة “رويترز”.

View this post on Instagram

A post shared by Beyoncé (@beyonce)

View this post on Instagram

A post shared by Beyoncé (@beyonce)

main 2024-03-31 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

السيمفوني يعزف الموسيقى الغنائية بمناسبة الكريسماس في الأوبرا.. هذا الموعد

ضمن أنشطة الثقافة المصرية الإبداعية وبمناسبة الكريسماس، تقيم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد حفلاً لأوركسترا القاهرة السيمفوني ضمن سلسلة "الموسيقى الغنائية" ويقوده المايسترو الأرمني جيفورج سرجسيان بمشاركة الباريتون رضا الوكيل والتينور عمرو مدحت، ومصاحبة كورال أكابيلا تدريب وقيادة مايا چيڤينريا، وذلك في الثامنة مساء السبت 21 ديسمبر علي المسرح الكبير.

يتضمن البرنامج متتابعة الحفل التنكرى لآرام خاتشاتوريان، دانزون رقم ٢ لآرتورو ماركويز نافارو بإلإضافة إلى قداس المجد لبوتشيني.  

‏ يشار إلى أن دار الأوبرا المصرية، أعدت مجموعة من الأنشطة المميزة بمناسبة الكريسماس وإحتفالا بالعام الميلادى الجديد، وتشمل مختلف ألوان الفنون العالمية والأعمال الإبداعية الجادة.

أنشطة دار الأوبرا 

دار الأوبرا المصرية، أو الهيئة العامة للمركز الثقافي القومي افتتحت في عام 1988 وتقع في مبناها الجديد والذي شُيد بمنحة من الحكومة اليابانية لنظيرتها المصرية بأرض الجزيرة بالقاهرة وقد بنيت الدار على الطراز الإسلامي.

ويعتبر هذا الصرح الثقافي الكبير الذي افتتح يوم 10 أكتوبر عام 1988 هو البديل عن دار الأوبرا الخديوية التي بناها الخديوي إسماعيل العام 1869، واحترقت في 28 أكتوبر العام 1971 بعد أن ظلت منارة ثقافية لمدة 102 عاما.

ويرجع تاريخ بناء دار الأوبرا القديمة إلى فترة الازدهار التي شهدها عصر الخديوي إسماعيل في كافة المجالات، وقد أمر الخديوي إسماعيل ببناء دار الأوبرا الخديوية بحي الأزبكية بوسط القاهرة بمناسبة افتتاح قناة السويس، حيث اعتزم أن يدعو إليه عدداً كبيراً من ملوك وملكات أوروبا.

وتم بناء الأوبرا خلال ستة أشهر فقط بعد أن وضع تصميمها المهندسان الإيطاليان أفوسكانى وروس، وكانت رغبة الخديوي إسماعيل متجهة نحو أوبرا مصرية يفتتح بها دار الأوبرا الخديوية، وهي أوبرا عايدة وقد وضع موسيقاها الموسيقار الإيطالي فيردي لكن الظروف حالت دون تقديمها في وقت افتتاح الحفل.

وفقدمت أوبرا ريجوليتو في الافتتاح الرسمي الذي حضره الخديوي إسماعيل والإمبراطورة أوجيني زوجة نابليون الثالث وملك النمسا وولى عهد بروسيا.

مقالات مشابهة

  • من بيروت إلى دبي… مطعم “الإستاذ” يفتح أبوابه في دبي: تجربة لبنانية أصيلة”
  • ماس محمد رحيم تكشف كواليس أول ميني ألبوم لها.. لحنه والدها قبل رحيله
  • شاهد.. الغموض يُخيم على برومو "خاطف من نوع آخر"
  • مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل
  • ماغي بوغصن أفضل ممثلة.. قائمة جوائز "الموريكس دور" 2024
  • "قناع" باميلا الكيك.. إطلالات غريبة ومُثيرة في "الموريكس دور" 2024
  • المشاط: مشروعات الاستثمارات الزراعية المستدامة توفر بيئة تعليمية في الريف
  • أبرز إطلالات أحمد سعد المُثيرة للجدل في 2024
  • السيمفوني يعزف الموسيقى الغنائية بمناسبة الكريسماس في الأوبرا.. هذا الموعد
  • وهابيات تتواصل بمعهد الموسيقى العربية