بتجرد:
2024-11-18@15:23:31 GMT

كيم كارداشيان تعود إلى أروقة المحاكم.. والسبب؟

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

كيم كارداشيان تعود إلى أروقة المحاكم.. والسبب؟

متابعة بتجــرد: تواجه نجمة تلفزيون الواقع الأميركيّة كيم كارداشيان معركة قضائية جديدة وذلك بعدما رفعت مؤسسة “دونالد جود” للفن والهندسة المعمارية، دعوى قضائيّة ضدها وضدّ شركة “كليمانتس ديزاين” للتصميم الداخلي، زاعمين أنّ كارداشيان روّجت لتقليدٍ رخيص لأحد تصاميمه.

وكشف موقع وكالة “سي أن أن” الأميركيّة أنّ كارداشيان نشرت مقطع فيديو على موقع “يوتيوب” خلال العام 2022، ظهرت فيه وهي تقوم بجولة في مكاتب شركتها الخاصة، حيث أشادت بتصميم طاولة خشبيّة أنيقة قائلةً: “إنّ طاولة دونالد جود هذه مذهلة حقًا وتنسجم تمامًا مع المقاعد الموضوعة حولها”.

ولفتت مؤسسة جود في الدعوى الّتي رفعتها الأسبوع الفائت إلى أنّ الطاولة الموجودة في مكتب كارداشيان مُزيفة، مضيفةً إلى أنّها تمنع عُملائها من استخدام أثاث دونالد جود الّذي تمّ شراؤه لغرض التسويق والترويج بشكلٍ قاطع.

وادّعت المؤسسة على كارداشيان وشركة “كليمانتس ديزاين” بجرم انتهاك علامة دونالد جود التجارية، وانتهاك حقوق الطبع والنشر، والمنافسة غير العادلة، والإعلانات الكاذبة والترويج للعناصر المُقلّدة.

كما رفضت مؤسسة جود عرض ممثلي كارداشيان لإجراء حملة ترويج لها عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي، وطلبت تعديل بعض العبارات الموجودة في الفيديو المنشور من دون حذفه.

وردّت شركة “كليمانتس ديزاين” على ادعاءات المؤسسة قائلةً إنها لم تزعم أبدًا أنّ الطاولة الموجودة في مكتب كارداشيان هي من قطع جود الأصلية، مؤكدةً على أنّ تصميمها يختلف بشكلٍ واضح عن تصميمه.

main 2024-03-31 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مصداقية مجردة

بقلم: دانيال حنفي
القاهرة (زمان التركية)-الاتفاق اتفاق ويجب احترامه -حفاظًا على السمعة الخاصة في الحاضر وفي المستقبل. ويجب عدم التلاعب وخيانة الاتفاق، لأن خيانة الاتفاق هي خيانة لمصداقية الذات وخيانة للذات قبل خيانة الغير، ولو كان الغير في حكم العدو أو في مرتبة العدو. وعندما يمر الوقت، تسقط الأكاذيب وتتعرى الخيانة ويستحق الثمن القديم مضاعفًا كبيرًا مخزيًا، ربما بشكل أقوى إيلامًا من خسائر أخرى. فالأخلاق ليست لعبة سياسية ولا لعبة أمن، وإنما هي قوانين الإنسانية الإلهية الحاكمة لحياة الكائنات الحية كلها وليست حاكمة لحياة الإنسان فقط. ولذلك تسير الأمور -في ظل النوايا الحسنة- على أحسن وجه في الغالبية من الأحوال ومن المعاملات، ولو لم يرتق الأطراف المختلفة إلى مستويات عالية من التعليم ومن الخبرة ومن الدراية القانونية.

ولذلك تظل علاقات الدول مستقرة وتتيح الفرص من أجل التعاون الجيد وتنمية أواصر الصداقة الحقة المثمرة -لجميع الشعوب المعنية- وتظل صالحة من أجل التقدم والتطور إلى الأمام -على مختلف الأصعدة- ما لم تكتشف إحدى الدول سوءًا من طرف آخر. والاكتشافات سهلة يسيرة -بطريق مباشر أو غير مباشر- لأن النوايا تظهر على السطح في شكل أحداث تحتاج إلى تفسير منطقي لا يقبل العبث. لأن ما يوجد على الطاولة أمام الجميع يظل هو الحقيقة المالكة لزمام الأمور ويظل أعلى وأقيم من كل التقارير ومن كل قسم ومن كل تبرير ومن كل النظريات. إن ما يوجد على الطاولة أمام جميع الأطراف هو نتائج إسهامات جميع الأطراف دون استثناء ودون غبن لأحد. فإذا لم يوجد على الطاولة شيء جيد لطرف ما، فلأن هذا الطرف لم ينتج شيئًا ولم يقم بما عليه ولم ينفذ ما التزم به وليس لأى سبب آخر. وإذا وجد على الطاولة منتج سيء على جانب طرف ما، فلأن هذا الطرف قد وضع هذا المنتج السيء على الطاولة، وهو يعلم ما وضع أمامه، وهو مسؤول عما وضع. إن من وضع السوء -بديلًا عما أتفق عليه بين من خير بين من يمثلهم وبين الاخرين على الطاولة – قد حسب حساباته وأعد عدته للحظة التى يرى فيها ملامح الآخرين وهم يرون ما وضع من سوء أمامهم، ويعلم أنه نفسه ومن يمثلهم سيدفعون الثمن جميعًا يومًا ما جزاء لما أقترف من خيانة المصداقية المجردة التي وعد من يمثلهم بها يوم قبل مهمته صغيرة كانت أو كبيرة، وهذا هو ما يحدث الآن .

Tags: الاتفاقياتعلاقات الدول

مقالات مشابهة

  • اختفاء فتاة يمنية وعائلتها في السويد.. والسبب صادم
  • صناع محتوى تحولوا من مشاهير سوشيال ميديا لمتهمين في ساحات المحاكم
  • خبراء: تطوير المحاكم طفرة في منظومة التقاضي وتوفير لوقت المحامين والمواطنين
  • مصداقية مجردة
  • وزير العدل ومحافظ كفرالشيخ يناقشان تطوير المحاكم ومكاتب التوثيق
  • وزير العدل ومحافظ كفر الشيخ يناقشان عددا من الملفات المهمة وتطوير المحاكم
  • استشاري: هناك قلق من أن السلالات البكتيرية يصبح لها مناعة للمضادات الموجودة حالياُ.. فيديو
  • خبير اقتصادي: هذه المتطلبات تؤهل مصر لتصبح مركز صناعي إقليمي
  • زيلينسكي يرى أن الحرب ستنتهي بشكل أسرع في ظل رئاسة ترامب
  • يسبب القلق والغثيان.. رهاب الموز يدخل أروقة الحكومة السويدية