تمكنت قوات الإنقاذ النهري بالمنوفية من العثور على جثمان الطفل إبراهيم في اليوم الرابع من عمليات البحث بفرع دمياط المار من أمام القرية، وجرى نقل الجثمان إلى المستشفى تمهيدا لاستخراج تصريح الدفن.

وسادت حالة مو الحزن بين أهالي القرية على الواقعة، وظلوا لمدة 4 أيام على الشاطئ في انتظار ظهور الجثمان، واستعانوا الصيادين لمسافات كبيرة، للبحث عن أي جثمان طافي، إلى أن وفقهم الله عز وجل وظهر الجثمان منذ قليل.

واستكملت اليوم فرق الإنقاذ النهري بالمنوفية بالتعاون مع الصيادين وأهالي قرية كفر الفرعونية والقرى المجاورة، عمليات البحث عن جثمان طفل غرق في نهر النيل يوم الخميس الماضي أثناء الاستحمام في فرع النيل مع زملائه مع بداية ارتفاع درجات الحرارة، وفشلت محاولات إنقاذ حياته.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محافظ المنوفية محافظة المنوفية المنوفية فرع دمياط

إقرأ أيضاً:

وزير الشباب يفتتح القرية التراثية بمضمار شرم الشيخ لسباقات الهجن

افتتح الدكتور أشرف صبحي، زير الشباب والرياضة نائبا عن رئيس الوزراء، والدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، اليوم  الخميس، القرية التراثية بمضمار شرم الشيخ لسباقات الهجن، والتي تعد معرضا دائما لمشغولات الهاند ميد بمختلف أنواعها، والمنتجات السيناوية كالأعشاب الطبية والعطرية، وزيت الزيتون، وعسل النحل الكاتريني، بحضور كبار الشخصيات، والإعلاميين والكتاب، وعدد من رؤساء اتحادات الهجن بالدول العربية المشاركة.


وتفقد وزير الشباب، ومحافظ جنوب سيناء، معروضات الحرف اليدوية.
وأشاد وزير الشباب، بتصميم القرية لتكون ملتقى للحرف الصناعية التي يشتهر بها المصريون وليس أبناء جنوب سيناء، مما جعلها سوقا سياحية عالمية لمحبي مشغولات الهاند ميد من كافة جنسيات العالم.
وقال الدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، إنه جرى إنشاء  القرية التراثية ضمن أعمال تطوير المضمار لتكون منارة لإحياء الصناعات الحرفية والمشغولات اليدوية، وخدمة القطاع السياحي كونها تعد بمثابة منطقة حرفية لصناعات الهاند ميد، و سوق لشراء الهدايا التذكارية، كما تتيح للسائحين مشاهدة مراحل صنع هذه الهدايا من خلال مشاهدة الحرفيين وهم يستخدمون مهاراتهم التقليدية في صنع الفخار ونفخ الزجاج ونسج القماش على النول، لإنتاج تحف فنية تعد جزءً أساسيًا من التراث السيناوي.


وأوضح أنها تعد أحد المقاصد السياحية الهامة بمنطقة السفاري، كونها تعد مكانًا لعرض تراث الأسلاف، وتمكن السائح من التجول وسط مساحات خضراء ومناطق طبيعية خلابة، ومشاهدة متحف مفتوح يحكي قصة التراث السيناوي، إضافة إلى استمتاعهم بمشاهدة سباقات الهجن، مشيرًا إلى أنها مؤهلة لاستضافة العديد من الفعاليات والأنشطة التراثية، وإحياء المهن اليدوية  بمختلف أنواعها.


جدير بالذكر، أنه جرى إنشاء القرية التراثية على مساحة 240 ألف متر مربع، لتكون مصنع ومعرض للمشغولات الحرفية واليدوية، واستمتاع السائحين بالطبيعية الجبلية، كونها تتضمن 4 مناطق هامة إحداهما منطقة ورش لتصنيع المعادن والفخار والمشغولات اليدوية بواقع 10 ورش، والثانية منطقة معارض لعرض المنتجات الفنية اليدوية، والثالثة منطقة إدارية تتضمن "مكاتب إدارية، مسجد، مخازن، قاعة محاضرات متعددة الأغراض، قاعة عرض، حمامات"، ولمنطقة الرابعة عبارة عن لاندسكيب وجداريات، ومسرح مكشوف ومطعم بدوي، ومشايات طولية وعرضية، وحدائق مفتوحة.

مقالات مشابهة

  • استمرار عمليات البحث والإنقاذ في لوس أنجلوس بدعم من الكلاب المدربة والخيول
  • بعد 15 ساعة.. الإنقاذ النهري يكثف جهوده للعثور على شاب طلخا المنتحر
  • البحث عن جثمان شاب ألقى بنفسه من أعلى كوبري طلخا في الدقهلية
  • بتخفيضات 25% .. إقبال على سوق اليوم الواحد بمدينة دمياط
  • العثور على مسن متوفي في ظروف غامضة داخل منزله بالمنيا
  • وزير الشباب يفتتح القرية التراثية بمضمار شرم الشيخ لسباقات الهجن
  • محافظ دمياط يفتتح سوق اليوم الواحد بتخفيضات 30%
  • افتتاح سوق اليوم الواحد في دمياط بتخفيضات تصل إلى 25% على السلع والخضراوات
  • القنصلية المصرية في إسطنبول تنهي إجراءات شحن جثمان شاب توفي في تركيا
  • العثور على طفلة غريقة مجهولة الهوية بالمنيا