مسلسل الراكون .. إنجي علاء تكشف علاقتها مع يوسف الشريف بعد طلاقهما
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
كشفت المؤلفة انجى علاء عن تعاونها مع الفنان يوسف الشريف فى مسلسل الراكون والذى من المقرر أن يتم تصويره خلال الفترة المقبلة ليكون جاهزًا للعرض فى رمضان 2025 وهو أول عمل يجمع بينهما بعد إعلان الطلاق.
وقالت إنجى علاء فى لقاء ببرنامج "عرب وود": "عملت مجهودًا كبيرًا في المسلسل بقالي سنتين كان بيتكتب أخد وقته أوي في الكتابة والتحضير، إحنا بنحضر معايا المخرج ماندو العدل وسعيدة بالشغل معاه ويوسف الشريف عامل فيه مجهود كبير ووصلنا إنه إن شاء الله رمضان اللي جاي".
تمت مشاركة منشور بواسطة ArabWood (@arabwoodtv)
وأضافت إنجى علاء : إحنا اشتغلنا أكتر من 12 عمل مع بعض في عشرة شغل كبيرة وطويلة جدا ملهاش أي علاقة بالحاجات الشخصية إحنا متعودين على الشغل مع بعض جدا دا شيء طبيعي مفيش أي مشاكل والعلاقة الشخصية بيننا كويسة جدًا".
وقد أعلنت المؤلفة إنجي علاء انفصالها بشكل رسمي عن زوجها يوسف الشريف بعد زواج دام لمدة 14 عامًا ، ونشرت تغريدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إكس.
وقالت انجي علاء: "قدّر الله وما شاء فعل.. يؤسفنا أن نعلن نحن إنجي علاء ويوسف الشريف أنه قد تم الانفصال الرسمي بيننا مع التأكيد على استمرار علاقة الود والمعزّة والاحترام المتبادل تقديرًا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا ولأولادنا أجمل نعمة أنعمها الله علينا.. دعواتكم ربنا يكتبلنا اللي فيه الخير.. أشهد الله يا يوسف إني طول فترة زواجنا ما شوفتش منك غير كل خير وربنا يوفقك في اللي جاي.. الحمد لله على كل شيء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان يوسف الشريف المخرج ماندو العدل يوسف الشريف انجي علاء مسلسل الراكون یوسف الشریف
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي تكشف بداية قصة الحب مع حسن يوسف
كشفت الفنانة المعتزلة شمس البارودي، عن أول هدية قدمها لها زوجها الفنان الراحل حسن يوسف في بداية قصة حبهما، إذ تعود إلى عام 1971.
نشرت شمس البارودي، عبر حسابها الخاص بموقع "فيس بوك"، صورة للهدية الأولى التي أهداها لها حسن يوسف، إلى جانب صورة من لحظة كتب كتابهما، قائلةً: "حبيبي، أتذكر اليوم أول هدية أهديتها لي في عام 1971، عندما كنت تحاول أن تبث لي مشاعرك، بينما كنت أصدك وأهرب منك، فلم أكن مستعدة حينها لأي ارتباط عاطفي".
وأضافت: "كنت أطلب من الإنتاج الإسراع في إنهاء مشاهدنا، حتى لا أستمع لكلماتك، التي كانت تدغدغ مشاعري".
تواصل شمس رواية القصة قائلة: "في أحد الأيام، اختفيت فجأة، وقيل لي إنك سافرت إلى لبنان، فشعرت وكأنني تحررت من محاصرتك، لكنك عدت في اليوم التالي وأهديتني تمثالاً صغيراً، كإعلان صادق عن مشاعرك تجاهي".
وحول احتفاظها بالهدية، تقول شمس البارودي: "ما زلت أراها أمامي، وأتذكر كلماته عندما قال هذه الهدية جعلتك تصدقين مشاعري، بعدما فشلت كل كلماتي في ذلك، واليوم أكمل عدة فراقك لي 4 أشهر وعشرة أيام، فكيف سأقضي بقية عمري بدونك يا توأم روحي؟ لا يعينني إلا القرآن الكريم ليمنحني القوة، حتى ألقاك في الآخرة".