البدء بالتحضير لجنازة الملك تشارلز الثالث.. هل وضعه الصحي أسوأ من المعلن؟
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أفاد موقع إن توتش" In Touch" إن قصر بكنغهام بدأ بالتحضير لجنازة الملك تشارلز الثالث ملك بريطانيا بعد ما يقارب الـ 18 شهرًا فقط على توليه الحكم.
اقرأ ايضاًتوقعات نوستراداموس تثير الجدل حول مصير الملك تشارلزوقال الموقع نقلًا عن بعض المصادر الموثوقة من داخل القصر إن خطط الجنازة قد بدأ وضعها بالفعل لا سيما في وسط معركة الملك مع مرض السرطان.
وبحسب التسريبات من المقرر أن يحمل موكب جنازة الملك اسم "عملية جسر ميناي" وان يكون شبيهًا بموكب جنازة الملكة اليزابيث الثاني الذي سبق وأن حمل اسم "عملية جسر لندن".
وأفادت المصادر لموقع In Touch أن التخطيط لجنازة الملك هي اولوية في الوقت الحالي، وأردفت المصادر إن هذا الأمر "وهو التحضير للجنازات" شائعًا في العائلة الملكية البريطانية لكنه في حالة تشارلز فهو اولوية.
ومن المقرر أن تضم الجنازة جميع البروتوكولات المتبعة سابقًا، حيث سيتم نقل جثمان الملك من قاعة العرش إلى قصر باكنغهام ومن ثم إلى قاعة وستمنستر، على أن تقام جنازته الرسمية بعد 9 أيام من نقله إلى القاعة، ومن المتوقع أن يتم دفنه في القبو الملكي المتواجد في قلعة وندسور.
هل الوضع الصحي للملك تشارلز أسوأ من المعلن؟ونقلت بعض المصادر المقربة من العائلة المالكة إن الوضع الصحي للملك خطير، حيث قال الأطباء إنه تبقى له للعيش ما يقارب العامين بناء على طبيعة مرضه.
وأضاف مصدر إن الملك مريض أكثر من المعلن عنه، وهو غير قادر بسبب مرضه على القيام بالعديد من مهامه ووصف وضعه بـ "اليائس"، كما ان صحته تشهد تراجعًا بشكل مستمر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الملك تشارلز الملک تشارلز
إقرأ أيضاً:
الطفل والشظيّة
#الطفل_والشظية
#محمد_طمليه
* يحدث أن يسقط فطيم مضرجاً بالحليب…
* أراد هذا الطفل الفطيم ان يجاري الكبار, وأن يبلغ سنّ الرشد دفعة واحدة, وأن يحصل على طلقة خاصة, ونزيف خاص: نوع عجيب وغير مألوف من الموت, وعلى الأمهات أن يتفهمن هذا التطور في الاداء: والمقصود هنا ان معدات الطفولة توسعت ولم تعد مجرد “حفائظ”, و”رضاعة”, وأغنية قبل النوم: نحن أمام نهج جديد من الطفولة, نادر وثوري.
مقالات ذات صلة جمال وزوجاته نجوى ولمياء وسعاد 2024/12/18* هل أوجعته الشظيّة?
* مثل وخزة الابرة لدى تناول مطعوم “شلل الأطفال”, أو “الحصبة” في المركز الصحي, ونحن لا نعتبر الشظية تجاوزاً في ايقاع الطفولة الفلسطينية, بدليل أن الطفل أدخلها في جسده بمعرفة العائلة, وصار شهيداً بمعرفة العائلة: الخطوات إذن مشروعة منذ البداية, وكل ما فعله صاحبنا أنه أجرى تعديلاً جوهرياً على مفهوم “الأمومة والطفولة”, وهذا التعديل ينص على ان بقاء الطفل في حضن الأم لا يلائم الطفل الفلسطيني..