عمر عبد العزيز: "شقيت في بداية حياتي.. والعمل مع صلاح أبو سيف شهادة تخرج"
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
قال المخرج عمر عبد العزيز، إنه بدأ مسيرته الفنيه مساعد مخرج، وكان أول عمل به كمساعد مخرج هو فيلم "العيال الطيبيين" مع شقيقه الأكبر محمد عبد العزيز، وفي نفس الوقت عمل أيضا كمساعد مخرج مع صلاح أبو سيف في فيلم الكداب.
مسيرة المخرج عمر عبد العزيزوأضاف عبد العزيز، خلال لقاءه مع الإعلامي محمد كشك ببرنامج "فوانيس رمضان" عبر إذاعة أون سبورت، اليوم الأحد، أن الفترة التي عمل بها مساعد مخرج كانت مهمة في حياته، معلقا: "شقيت فيها"، معربا عن تقديره لشقيقه الأكبر المخرج محمد عبد العزيز، قائلا: "هو أبويا وصاحبي وأخويا الكبير".
ولفت إلى أن عمله مع صلاح أبو سيف في بداية حياته كان إضافة كبيرة له، قائلا: "العمل مع صلاح أبو سيف بمثابة شهادته تخرج، ومهم في تاريخي الفني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المخرج مخرج عمر عبد العزيز صلاح أبو سيف فوانيس رمضان اذاعة اون سبورت عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
تخرج دفعة تخصصية جديدة من قوات التدخل السريع والقوات الخاصة
الثورة نت|
احتفَت الإدارة العامة للتدريب والتأهيل بوزارة الداخلية، اليوم، بتخريج دفعة تخصصية من منتسبي قوات التدخل السريع والقوات الخاصة، دفعة “رجل المسؤولية”، الذين تم تأهيلهم في المركز التدريبي العام للشرطة على تنفيذ المهام الأمنية.
وفي الحفل الذي أُقيم بالمناسبة بحضور مدير عام التدريب والتأهيل بوزارة الداخلية اللواء عبد الفتاح المداني، ومدير أمن محافظة ذمار العميد محمد المهدي، نفذ الخريجون مناورة استعرضوا فيها بعض المهارات القتالية والخبرات الأمنية التي تلقوها في الدورة.
وشملت المناورة محاكاة لعملية مداهمة أمنية لوكر جماعات تكفيرية، انتهت بضبط العناصر الإجرامية بعد تطويق الوكر وتبادل إطلاق النار، شارك فيها القناصون من رجال الأمن مستخدمين مختلف الأسلحة المناسبة للعملية.
كما نفذ الخريجون عمليات قنص لأهداف محددة بدقة عالية، لإبراز مدى مهاراتهم في استخدام الأسلحة كقناصين محترفين.
وفي فعالية الحفل، أوضح مساعد مدير عام التدريب والتأهيل بالوزارة، العميد محمد محسن القاضي، أن تخريج هذه الدفعة الأمنية التخصصية يأتي في إطار الخطة التدريبية لوزارة الداخلية للعام الهجري 1446.
وأشار إلى أن الخريجين في هذه الدفعة، وهم من منتسبي القوات الخاصة وقوات التدخل السريع، تم تدريبهم في المركز التدريبي العام للشرطة ليكونوا نخبة أمنية ذات مهارة عالية، حيث تلقوا المعارف الأمنية والمهارات القتالية اللازمة لتنفيذ أصعب المهام.
وأكّد أن بلادنا أصبحت، بفضل الله، صخرة تتحطم عليها مؤامرات الأعداء، وسدًّا منيعًا أفشل كل المشاريع الاستعمارية التدميرية التي تمثل خطرا على الأمة.. لافتًا إلى أن كل ما تحقق لشعبنا خلال هذه المرحلة من انتصارات كان بفضل الله وصمود وثبات شعبنا العظيم، الذي فاجأ العالم من خلال موقفه المساند والداعم للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة.
ولفت القاضي إلى المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق منتسبي الأجهزة الأمنية في هذه المرحلة، التي تتطلب التحرك بكل همة وإخلاص للارتقاء بالأداء الأمني، ومواصلة العمل على تنمية المهارات وبناء القدرات لمواكبة المستجدات والتطورات والأحداث.
ودعا الخريجين ومنتسبي وزارة الداخلية إلى اليقظة تجاه الأخطار المحدقة بالوطن، لا سيما وأن العدو ينشط بشكل أكبر في هذه المرحلة في محاولة لزعزعة الجبهة الداخلية.
وحثَّ الخريجين على تمثيل وزارة الداخلية خير تمثيل، ونقل ما تلقَّوه من علوم ومعارف أمنية وعسكرية خلال هذه الدورة إلى الواقع العملي، وتحمل الأمانة، واستشعار المسؤولية، والإسهام في تعزيز الأمن والاستقرار، والعمل بكل تفانٍ وإخلاص أمام الله، والقيادة، وشعبنا الذي تتجه إليه كل آمال وتطلعات المستضعفين.
من جهته، استعرض الخريج كمال السابلي ما تلقاه الخريجون من مهارات ومعارف أمنية خلال مرحلة الإعداد والتدريب، مؤكدًا أن الخريجين تعلموا خلال أيام الدورة مجموعة من المعارف والمهارات العسكرية والأمنية النوعية.
وجدد، باسم خريجي الدورة، العهد لله والقيادة الثورية والسياسية وقيادة وزارة الداخلية على الثبات على العهد والمواقف، والدفاع عن دين الله، والأرض، والعِرض، وإفشال المؤامرات التي تحاك ضد الوطن والأمة، والوقوف بحزم في مواجهة العدو حتى يتحقق النصر وترتفع راية الحق عالية خفاقة.
تخلل الحفل، الذي حضره نائب مدير أمن محافظة ذمار، العميد محمد الموشكي، ومدير المركز التدريبي العام للشرطة، العقيد محمد الدولة، قصيدة شعرية عبّرت عن أهمية المناسبة.