عائلة بنك الخليج تجتمع في الغبقة الرمضانية بحضور جمع كبير من موظفي البنك والإدارة التنفيذية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
وسط أجواء عائلية، اجتمعت عائلة بنك الخليج في غبقة البنك السنوية، في فندق جراند حياة /مول 360، بحضور جمع كبير من موظفي مختلف الإدارات والفروع يتقدمهم مسؤولي وقيادات البنك.
وشهد الحفل تنظيم العديد من الأنشطة، التي تهدف إلى تعزيز الأجواء الرمضانية وتعميق أواصر المودة بين الموظفين، كما شهد الحفل بعض الفعاليات التراثية التي تربطهم بالتراث الثقافي العريق للمجتمع الكويتي.
ويعتبر بنك الخليج الغبقة السنوية فرصة مثالية للتواصل بين الموظفين من مختلف قطاعات وأفرع البنك، بعيدًا عن العمل، والالتقاء بأعضاء الإدارة التنفيذية في أجواء عائلية مبهجة، حيث يحرص البنك على تعزيز روح المودة والتواصل بين الموظفين، وذلك من خلال فعاليات وأنشطة منوعة وترفيهية، لما تتمتع به الغبقة الرمضانية من طابع خاص تستمده من روحانيات شهر رمضان الفضيل.
جانب من الحضورويؤمن بنك الخليج بأن الموظفين هم أساس نجاحه وسر تميزه، ولهذا يعمل بشكل دؤوب على تمكينهم من التفوق والارتقاء بمستوياتهم المهنية من ناحية، وتوفير بيئة عمل محاطة بأجواء عائلية مفعمة بروح التعاون والمحبة من ناحية أخرى.
جانب من الفعاليات التراثيةتتمثل رؤية بنك الخليج أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال مشاركة موظفيه في العمل خلال بيئة شاملة ومتنوعة لتقديم خدمة عملاء مميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل الشبكة الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة التي يملكها البنك، يمنح عملائه حق اختيار كيفية ومكان إتمام معاملاتهم المصرفية، مع ضمان الاستمتاع بتجربة مصرفية سهلة وسريعة.
سلمى الحجاج ومحمد القطان خلال الحفلوفي إطار دعمه لرؤية الكويت 2035 “كويت جديدة”، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل على إحداث تطورات قوية في مجال الاستدامة، على كافة المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات الاستدامة المتنوعة، والمختارة بشكل استراتيجي داخل البنك وخارجه.
صورة جماعية لبعض القياديين في البنك المصدر بيان صحفي الوسومبنك الخليج غبقة رمضانالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بنك الخليج بنک الخلیج
إقرأ أيضاً:
محاكمة سيدة أسترالية بتهمة القتل بعد وجبة انتهت بمأساة عائلية
وكالات
بدأت السلطات القضائية في أستراليا، يوم الثلاثاء، أولى جلسات محاكمة السيدة إيرين باترسون، في واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في البلاد، بعد اتهامها بتقديم وجبة غداء يُشتبه في احتوائها على فطر سام، أودى بحياة ثلاثة من أفراد عائلة زوجها وأدى إلى إصابة رابع بجروح بالغة.
وتواجه باترسون تهماً تتعلق بقتل والدَي زوجها وشقيقة والدته، بعدما تناولوا طعاماً داخل منزلها في بلدة ليونغاثا الهادئة.
أما الضحية الرابعة، القس إيان ويلكنسون، زوج شقيقة والدة الزوج، فقد نجا من الموت، لكنه لا يزال يعاني من تبعات التسمم الحاد الذي تعرض له.
والقضية التي تعود إلى عام 2023 أثارت اهتماماً واسعاً داخل المجتمع الأسترالي وخارجه، بسبب غموض وقائعها وطبيعة الاتهامات الموجهة للمتهمة.
وأكدا النيابة العامة أن باترسون قدّمت الفطر السام عن عمد ضمن الوجبة، ما تسبب في وقوع مأساة جماعية، في حين تنفي المتهمة جميع التهم الموجهة إليها وتؤكد براءتها.
وجذبت المحاكمة تغطية إعلامية مكثفة، حيث خُصص عدد محدود من المقاعد للصحفيين داخل قاعة المحكمة، فيما نُقل باقي المهتمين إلى قاعة مجاورة لمتابعة الجلسات عبر شاشات بث مباشر.
وفي تطور لافت، أطلقت هيئة الإذاعة الأسترالية (ABC) بودكاست يومي لمواكبة تفاصيل المحاكمة، بينما أعلنت منصة “ستان” عن إنتاج فيلم وثائقي يسلط الضوء على ما وصفته بـ”إحدى أبرز القضايا الجنائية في التاريخ الحديث لأستراليا”.