بغداد اليوم – متابعة 

وصف زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم الأحد (31 آذار 2024)، حكومة بنيامين نتنياهو بأنها "حكومة الدمار"، فيما تشهد إسرائيل أكبر احتجاجات ضد رئيس الوزراء منذ بدء حرب غزة.

وطالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد باستقالة الحكومة الإسرائيلية وإجراء انتخابات مبكرة من دون أي تأخير.

ووصف لابيد "حكومة نتنياهو بحكومة الدمار".

 وندد لابيد "بتعامل الحكومة الإسرائيلية مع احتجاجات أهالي المحتجزين في غزة"، وقال إن "الحكومة تلوم الأهالي بعد فشلها في استعادتهم رغم مضي 6 أشهر على الحرب". 

 كما خرج آلاف الإسرائيليين للتظاهر في شوارع تل أبيب والقدس والمدن الإسرائيلية، للمطالبة بالإفراج عن جميع المحتجزين في قطاع غزة من خلال إبرام صفقة تبادل للأسرى، وإقالة نتنياهو من منصبه.

وطالبت المظاهرات بإجراء انتخابات عامة على الفور.

وقالت الشرطة الإسرائيلية، إنه من بين آلاف المتظاهرين، تم اعتقال 16 شخصًا "بسبب تعطيل حركة المرور وإغلاق الطرق".

المصدر: وكالات 

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

هل تعاني مناطق سيطرة حكومة صنعاء من أزمة وقود بعد الغارات الإسرائيلية على الحديدة؟

الجديد برس:

طمأنت وزارة النفط والمعادن في حكومة صنعاء جميع المواطنين بتوفر كميات كافية من المخزون النفطي، مؤكدةً أنه لا يوجد أي داعٍ للقلق أو التدافع في محطات البنزين سواء في العاصمة صنعاء أو المحافظات الأخرى.

ودعت الوزارة، في بيانها، المواطنين إلى عدم الهلع على محطات البنزين وافتعال أزمات ليس لها أي مبرر، مؤكدةً استمرار المحطات في تقديم خدماتها بوضعها الطبيعي، ولا يوجد أي قلق.

كما جددت الوزارة إدانتها واستنكارها الشديدين للغارات الهمجية التي شنها العدوان الإسرائيلي الأمريكي على منشآت مدنية حيوية في محافظة الحديدة مساء الأحد، ووصفت القصف على محطتي كهرباء الحالي ورأس كتنيب، وخزانات كهرباء العرج بأنه انتهاك صارخ للقوانين الدولية والإنسانية.

وأشار البيان إلى أن العدوان الإسرائيلي على الأعيان المدنية، بما في ذلك محطات الكهرباء وخزانات النفط، يعكس وحشية وغطرسة كيان الاحتلال المدعوم أمريكياً وأوروبياً، ويهدف إلى زيادة معاناة الشعب اليمني وثنيهم عن موقفهم الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني وإسناد قضيته ودعم مقاومته الباسلة.

وحملت وزارة النفط والمعادن المجتمع الدولي، وفي المقدمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمنظمات الدولية والإنسانية، المسؤولية الكاملة عن العدوان الإسرائيلي الأمريكي على الشعب اليمني وانتهاكه لسيادة الجمهورية اليمنية.

وكانت مصادر مطلعة في صنعاء أكدت أن أضرار الغارات الأخيرة التي شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي على مدينة الحديدة كانت أقل بكثير مقارنة بالغارات الإسرائيلية السابقة التي وقعت في يوليو الماضي.

وأوضحت المصادر أن السلطات قامت بتفريغ خزانات الوقود في مينائي الحديدة ورأس عيسى كإجراء احترازي بعد الهجمات السابقة، وذلك تحسباً لأي رد فعل من الكيان الإسرائيلي عقب استهداف “تل أبيب”.

وأضافت المصادر أن الحريق الذي اندلع في أحد الخزانات بميناء الحديدة كان نتيجة لكميات قليلة من الوقود المتبقية بعد عمليات التفريغ، مشيراً إلى أن هذه الإجراءات الاحترازية ساهمت في الحد من حجم الأضرار الناجمة عن الغارات الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • القاهرة الإخبارية: الكنيست يصدق على ضم جدعون ساعر إلى حكومة نتنياهو
  • الكنيست يصدق على ضم جدعون ساعر إلى حكومة نتنياهو
  • الجزيرة ترصد حجم الدمار الذي خلفته الغارات الإسرائيلية في تمنين بالبقاع
  • هل تعاني مناطق سيطرة حكومة صنعاء من أزمة وقود بعد الغارات الإسرائيلية على الحديدة؟
  • جدعون ساعر ينضم إلى حكومة نتنياهو
  • ساعر ينضم إلى حكومة نتنياهو
  • حزب الاتحاد: نتنياهو يغزي الدمار في المنطقة لإرضاء غروره وطيشه
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية: ليعلم أعداؤنا أن مَن يهاجمنا سيموت
  • هل تم اغتيال حسن نصر الله؟.. مصير زعيم حزب الله لا يزال مجهولا وسط استمرار الغارات الإسرائيلية على الضاحية
  • الدمار كبير... الضاحية الجنوبية تستفيق على هول الضربات الإسرائيلية (فيديو وصور)