زعيم المعارضة الإسرائيلية يطالب باستقالة "حكومة الدمار"
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
وصف زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، اليوم الأحد، حكومة بنيامين نتنياهو بأنها "حكومة الدمار"، فيما تشهد إسرائيل أكبر احتجاجات ضد رئيس الوزراء منذ بدء حرب غزة.
تفصيلا، طالب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد باستقالة الحكومة الإسرائيلية وإجراء انتخابات مبكرة من دون أي تأخير.
ووصف لابيد حكومة نتنياهو بحكومة الدمار.
وندد لابيد بتعامل الحكومة الإسرائيلية مع احتجاجات أهالي المحتجزين في غزة، وقال إن الحكومة تلوم الأهالي بعد فشلها في استعادتهم رغم مضي 6 أشهر على الحرب.
في الأثناء، خرج آلاف الإسرائيليين للتظاهر في شوارع تل أبيب والقدس والمدن الإسرائيلية، للمطالبة بالإفراج عن جميع المحتجزين في قطاع غزة من خلال إبرام صفقة تبادل للأسرى، وإقالة نتنياهو من منصبه.
كما طالبت المظاهرات بإجراء انتخابات عامة على الفور.
وقالت الشرطة الإسرائيلية، إنه من بين آلاف المتظاهرين، تم اعتقال 16 شخصًا "بسبب تعطيل حركة المرور وإغلاق الطرق".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات زعيم المعارضة الإسرائيلية الحكومة الإسرائيلية لابيد المحتجزين في غزة تل أبيب قطاع غزة نتنياهو أخبار إسرائيل يائير لابيد حكومة نتنياهو أهالي المحتجزين زعيم المعارضة الإسرائيلية الحكومة الإسرائيلية لابيد المحتجزين في غزة تل أبيب قطاع غزة نتنياهو أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
تركيا.. زعيم المعارضة يدعو لإجراء انتخابات مبكرة
طالب زعيم حزب المعارضة الرئيسي في تركيا، الأحد، بإجراء انتخابات مبكرة "في موعد لا يتجاوز نوفمبر"، بعد 10 أيام من الاحتجاجات على خلفية توقيف رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو.
وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل متوجها إلى الرئيس رجب طيب أردوغان خلال مؤتمر استثنائي لحزبه المعارض في أنقرة، "في موعد لا يتجاوز نوفمبر، ستواجهون مرشحنا.. ندعوكم للاحتكام مجددا إلى إرادة الشعب.. نحن نتحداكم. نريد مرشحنا إلى جانبنا وصناديق الاقتراع أمامنا".
وأضاف: "إذا تحليتم بالشجاعة، فستأتون. إذا رغبتم، في الأسبوع الأول من يونيو، بأقصر جدول زمني ممكن. إذا قلتم لا، إنه ضيق جدا، فلتكن في منتصف ولايتكم، في نوفمبر".
وتصدر حزب الشعب الجمهوري نتائج الانتخابات البلدية في مارس 2024 بحصوله على 37.8 بالمئة من مجموع الأصوات في أنحاء البلاد، وفاز بالإضافة إلى المدن الكبرى مثل إسطنبول وأنقرة، في معاقل لحزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه الرئيس رجب طيب اردوغان.
وندد حزب الشعب الجمهوري بما وصفه بـ"الانقلاب"، وقاد تظاهرات شارك فيها عشرات الآلاف من الأتراك في إسطنبول والعديد من المدن الأخرى في الأيام التي أعقبت توقيف رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في 19 مارس والذي تم اختياره مرشحا للحزب في الانتخابات الرئاسية المقبلة.