خبير اقتصادي يكشف دلالة زيارة رئيس الوزراء إلى العاشر من رمضان
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
قال الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إن زيارة رئيس الوزراء أمس لمدينة العاشر من رمضان جاءت في توقيت مهم جدا، وبعد ساعات من اعتماد مجلس إدارة صندوق النقد الدولي للمراجعة الأولى والثانية المصرية.
الاقتصاد في مصروأشار جاب الله، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الأحد، إلى أن الدولة المصرية إتخذت عدد من الإجراءات التصحيحة ومن أهمها تحرير سعر الصرف وهو ما يدعم النشاط الصناعي والاقتصادي في مصر.
وأضاف الدكتور وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، أن الدولة نفذت كل مطالب المستثمرين، مؤكدا أن الدولة تدعم القطاع الخاص والأنشطة الاقتصادية بشكل عام، مضيفا: "المواطن شايف حجم المشروعات التي نفذتها الدولة والثقة موجودة بين مواطن ودولته".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاقتصاد الاقتصاد في مصر رئيس الوزراء هذا الصباح فضائية إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
«روان أبو العينين»: العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية
أكدت الإعلامية روان أبو العينين أن العاشر من رمضان علامة فارقة في تاريخ العسكرية المصرية، مشيرة إلى أن القوات المسلحة سطرت أعظم ملاحمها في 6 أكتوبر 1973، وعبرت قناة السويس محطمةً أسطورة الجيش الذي لا يُقهر، ومستعيدةً الكرامة الوطنية بعد سنوات من نكسة 1967.
وقالت روان أبو العينين خلال برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، إن عملية العبور لم تكن مجرد معركة عسكرية، بل كانت ملحمة وطنية متكاملة، شارك فيها أكثر من 220 ألف مقاتل بين التخطيط والتنفيذ، مدعومين بغطاء جوي نفذته أكثر من 220 طائرة في الضربة الأولى، لتدمر مراكز القيادة وتُضعف دفاعات العدو.
وتابعت روان: وعلى الأرض عبر 80 ألف جندي الأمواج الأولى باستخدام 1700 قارب مطاطي، ليكسروا هيبة خط بارليف، المحصن بـ 400 موقع دفاعي وأكثر من 30 ألف لغم. لكن بإرادة لا تعرف المستحيل، نجح المهندسون المصريون في فتح 85 ممراً في الساتر الترابي خلال ساعات، مستخدمين تكتيكًا عبقريًا لم يكن يخطر ببال أحد، المضخات المائية.
واختتمت قائلة: هذا النصر لم يكن وليد المصادفة، بل جاء بعد سنوات من الإعداد والتخطيط، وحرب استنزاف (1967-1970) أنهكت العدو وأجبرته على الدفاع بدلًا من الهجوم، حتى جاء يوم العبور، يوم استعادة الأرض والثأر والكرامة.