لقاء مؤثر يجمع شوق الهادي وابن شقيقتها فرح بعد صلحهما
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
التقت مشهورة السوشال ميديا الكويتية شوق الهادي أخيرًا بابن شقيقتها فرح الهادي، بعد سنوات من القطيعة والخلافات التي نشأت على خلفية اتهامات متبادلة باللجوء للسحر.
اقرأ ايضاًوشاركت فرح الهادي متابعيها عبر حسابها في "سناب شات" مقطع فيديو يوثق لحظة لقاء شقيقتها لابنها "آدم"، إذ بدا واضحًا التأثر على شوق التي سارعت على حمله بين يديها وتقبيله واحتضانه.
وقدَّمت شوق مجموعة من الهدايا لآدم، التي تألفت من ألعاب للأطفال، وملابس أنيقة من أشهر العلامات التجارية.
وعلَّقت فرح على الفيديو: " ادم هذي اختي يا ادم اوعاك".
تعليق فرح الهادي على لقاء اختها شوق بولدها أدم ( ادم هذي اختي يا ادم اوعاك????
الله يحفظهم لبعض جد فرحت كثير لهم انهم رجعو سوا pic.twitter.com/xeDkpvuvkD
ويُشار إلى أن الشقيقتين الكويتيتين اجتمعتا مجددًا في "غبقة" مشهورة السوشال ميديا الكويتية نهى نبيل.
اقرأ ايضاًوتمت المصالحة بين الشقيقتين في المناسبة على يد نهى نبيل، التي طلبت منهما احتضان بعضهما البعض، لتقوم فرح بتقبيل شوق على وجنتها وسط ضحكات الجميع.
ودعت انهى للشقيقتين بأن لا يفرقهما الله، قائلة: "الله لا يفرقكم إن شاء الله".
من جهتها، شاركت فرح عبر حسابها في "سناب شات" مجموعة فيديوهات وصور تجمعها بشقيقتها، ولفتت إلى أن علاقتها بعائلتها تتحسن للأفضل، كما صرَّحت سابقًا في أحد اللقاءات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: شوق الهادي فرح الهادي شوق الهادی فرح الهادی
إقرأ أيضاً:
بعد لقاء مع طالبان.. قلق أممي من وضعية النساء في أفغانستان
قالت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، يوم الاثنين، إن مبعوثين دوليين أبدوا مخاوف بشأن القيود المفروضة على النساء والفتيات في أفغانستان.
وأضافت ديكارلو في بيان عقب اجتماعات في العاصمة القطرية الدوحة مع مسؤولين من حركة طالبان: "لا يمكن لأفغانستان أن تعود إلى الساحة الدولية، أو أن تتطور اقتصاديا واجتماعيا بشكل كامل إذا حُرمت من مساهمات وإمكانات نصف سكانها".
وتابعت ديكارلو "ظهر خلال جميع المناقشات قلق دولي عميق، من المبعوثين الخاصين ومني، بخصوص القيود المستمرة والخطيرة المفروضة على النساء والفتيات".
وأوضحت ديكارلو، أن التواصل الذي جرى الأحد والاثنين مع سلطات طالبان لا يعني الاعتراف بحكومتها، لكنه كان جزءا من جهد أوسع للمجتمع الدولي لحل القضايا التي تواجه ملايين الأفغان.
ويعد الاجتماع الذي قادته الأمم المتحدة على مدى يومين هو الأول من نوعه الذي تحضره حركة طالبان التي لم تحظ باعتراف دولي منذ استيلائها على السلطة عام 2021 مع انسحاب القوات التي تقودها الولايات المتحدة بعد 20 عاما من الحرب.
ومنذ عودة طالبان إلى السلطة، منعت معظم الفتيات والنساء من الالتحاق بالمدارس الثانوية والجامعات.
كما منعت حركة طالبان معظم الموظفات الأفغانيات من العمل في وكالات الإغاثة، وأغلقت صالونات التجميل، ومنعت النساء من دخول المتنزهات، واشترطت وجود محرم ذكر للسماح بسفر النساء.