6 محترفين ينضمون للمنتخب العراقي الأولمبي بانتظار موافقة الأندية المحلية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
مارس 31, 2024آخر تحديث: مارس 31, 2024
المستقلة/- حسم أمر ستة لاعبين محترفين في دوريات أجنبية للانضمام للمنتخب العراقي الأولمبي، بينما ينتظر المنتخب موافقة أندية محلية لتفريغ لاعبيها للمشاركة في بطولة آسيا تحت 23 سنة المؤهلة لأولمبياد باريس 2024.
ستة محترفين يلتحقون بالمنتخب
وأكد المدير الإداري للمنتخب الأولمبي جبار هاشم، موافقة أندية ستة لاعبين محترفين على انضمامهم للمنتخب، وهم:
علي الموسوي (كوبنهاجن الدانماركي)بلند ازاد عمر (دي جرافشاب الهولندي)يوسف الإمام (مالمو السويدي)رومان دولتشي (شالكة الألماني)منتظر محمد (استقلال طهران الإيراني)أمين حموي (هلسينغبورغ السويدي)انتظار موافقة الأندية المحلية
ولكن، لم يتلق المنتخب موافقة رسمية من الأندية المحلية لتفريغ لاعبيها، مما يجعل الصورة ضبابية لحد الآن.
أهمية تفريغ اللاعبين
وشدد هاشم على أهمية تعاون الأندية وتفريغ لاعبيها، كون البطولة مهمة وطنية وتحقيق نتائج جيدة فيها يؤهل العراق لأولمبياد باريس.
التزام غير إلزامي
وأوضح هاشم أن الأندية غير ملزمة بتفريغ لاعبيها كون البطولة تقع خارج أيام الفيفا دي، لكنه دعا الأندية إلى التعاون لإنجاح مشاركة المنتخب في البطولة.
بينما تُعدّ موافقة الأندية الأجنبية على مشاركة لاعبيها مع المنتخب خطوة إيجابية، يبقى حسم مشاركة اللاعبين المحليين مُعلّقًا بانتظار موافقة أنديتهم. ويُؤمل أن تُدرك الأندية أهمية هذه البطولة وتُساهم في إنجاح مشاركة المنتخب وتحقيق إنجاز وطني يُؤهله لأولمبياد باريس 2024.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
المنتخب العراقي لكرة القدم الشاطئية يشارك في بطولة كأس آسيا
آخر تحديث: 19 دجنبر 2024 - 11:40 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أسفرت قرعة كأس العالم لكرة القدم الشاطئية عن وضع المنتخب الوطني العراقي في المجموعة الثانية، إلى جانب منتخبات اليابان، الصين والسعودية، في إطار منافسات بطولة كأس آسيا لكرة القدم الشاطئية.وتستضيف تايلاند بطولة كأس العالم لكرة القدم الشاطئية في الفترة من 20 إلى 30 مارس 2025.من جهة أخرى، يواجه المنتخب العراقي تحديات في تجهيز الملاعب المناسبة، حيث لا يملك إلا ملعبا شاطئيا واحدا مكتملا، وهو ملعب الاتحاد الذي يقع خلف مقر الاتحاد، إلا أنه لا يفي بالمواصفات الدولية، كما أن الملاعب المتوفرة في المحافظات لا تلبي حتى أبسط مقومات اللعبة.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف