مثلنا تمامًا.. ثقب الوجه وتزيينه بالمجوهرات ممارسة تعود للعصر الحجري الحديث
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- للمرة الأولى، اكتشف علماء آثار في تركيا أدلة تربط بين ثقوب الوجه في عصور ما قبل التاريخ وأجساد الأشخاص الذين تزينوا بواسطتها.
تم توثيق الحُليّ الشخصية، منها تلك الشبيهة بالأقراط، التي يُعتقد أنّها زينت ثقوب الجسم، بين شعوب العصر الحجري الحديث أو أواخر العصر الحجري في مواقع متعددة من جنوب غرب آسيا، مع وجود أدلة تعود إلى ما قبل 12 ألف عام.
ولكن لم تُربط أي من الحلي بشكلٍ مباشر بأجزاء الجسد التي ربما تزيّنت بها من قبل.
وكشف تحليل لحفريات في موقع "بونكوكلو تارلا" الأثري في جنوب شرق تركيا، عن مدافن عُثِر فيها على زينة للثقوب بالقرب من آذان وأفواه جثث القبور.
وكان نمط تآكل الأسنان على القواطع السفلية لهذه الجثث، التي يعود تاريخها إلى حوالي 11 ألف عام، يشبه أنماط التآكل المعروفة الناجمة عن نوع من الزينة يُدعى labret غالبًا ما وُضِعت أسفل الشفة السفلية.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: اكتشافات دراسات مجوهرات مواقع
إقرأ أيضاً:
مــقتل شاب اختلف مع آخر على طريقة ممارسة الشـ ـذوذ
خاص
تلقت مديرية أمن البحيرة بمصر، بلاغًا بوجود جثة شاب ملقاة بجوار السكة الحديد، فتوجهت على الفور فرق التحقيق إلى مكان الحادث .
وبعد التحريات والفحوصات الأولية ، تبين أن الشاب يدعى “حمادة . م”، في الثلاثينيات من عمره، قام بالتعرف على شخص آخر عبر إحدى المجموعات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث بدأ يتواصل مع “فتحى ا”، عاطل عن العمل يقيم بمركز إيتاى البارود .
وبعد عدة محادثات، قرر المجنى عليه “حمادة” مقابلة الجانى”فتحى” وإنتهت بينهم المقابلات بممارسة الشـ ـذوذ و من ثم طلب “حمادة” تبادل الأدوار، وهو ما أثار غضب “فتحى” مما أدى إلى نشوب خلاف بينهما.
وفي خضم الشجار، فقد “فتحى” السيطرة على نفسه. وبسرعة، قام بطعن “حمادة” عدة مرات، حتى تأكد من وفاته بعد ارتكاب الجريمة، ترك الجثة ملقاة بجوار السكة الحديد، ليختفي عن الأنظار.
وتم القبض على “فتحى” ومواجهته بالأدلة، لم يكن لديه خيار سوى الاعتراف بما ارتكبه من جريمة ، وأُحيلت الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتى، وقررت النيابة العامة حبس المتهم لمدة أربعة أيام على ذمة التحقيقات.