بعد إخلاء سبيله.. ماذا يقول إحسان الترك عن قفز صاحب العقار من شرفة منزله؟
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان المصري إحسان الترك تفاصيل أزمته مع مالك العقار الذي يقطن به بمنطقة الهرم، والذي قفز من شرفة منزله بعد مشاجرة نشبت بينهما، بسبب رغبة الأخير في رفع قيمة الإيجار وطرد الترك من الشقة، ما أدى إلى التحفظ على الترك وزوجته والتحقيق معهما وإخلاء سبيله من سراي النيابة.
وقال إحسان الترك في تصريحات صحفية: “الحمد لله أنا أتواجد حاليًا في منزلي، بينما مالك العقار يتواجد حاليًا في المستشفى، ولكني لن أترك حقي، وسوف أرفع عليه قضيتي تعويض وعدم تعرض”.
وتابع: “هذه ليست المشاجرة الأولى التي تحدث بيني وبينه، فسبق وهددني أنا وعائلتي بالقتل وحرق الشقة خلال تواجدنا فيها، كما كان يتحدث مع زوجتي بطريقة غير جيدة وفي بعض الأحيان كان يتطاول عليها بألفاظ نابية”.
وأضاف إحسان ترك: “أنا مواليد مصر الجديدة، وندمان إني جيت الهرم، وقررت ترك الشقة والبحث عن مسكن آخر هربا من المشاكل، وأتوجه بالشكر لنقيب الممثلين، أشرف زكي والفنان منير مكرم على مهاتفتهما لي والاطمئنان على سلامتي أنا وأسرتي”.
وتطرق إحسان الترك لسبب ابتعاده عن الفن في الفترة الماضية، قائلاً: “الظروف أصبحت صعبة علينا جميعًا، والمنتجين بيسترخصوا في أجري، ولو وافقت على دور بيرفضوا يعطوني أجري كامل، وللأسف الوسط الفني أصبح معتمد على الشللية، وفي تجاهل مقصود للنجوم الكبار”.
واستكمل: “نفسي المخرجين الشباب ينظروا لحالنا ويوفروا فرص عمل لنا، خاصة أننا لدينا خبرة كبيرة، بدلا من الاعتماد على أشباه الفنانين ومدعي الموهبة”.
main 2024-03-31 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إحسان الترک
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن "GHP" المعروف بعقار "اغتصاب الفتيات"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداول رواد السوشيال ميديا منشورات عن عقار اغتصاب الفتيات"GHP" بعد إعلان وزارة الداخلية تفاصيل القبض على إعلامية و صانعة محتوى وعنصر إجرامي (أجنبي الجنسية) بحوزتهما أكثر من 180 لتر من «مخدر اغتصاب الفتيات GHP» بالقاهرة، فكيف يعمل هذا العقار فى جسم الإنسان ولماذا سمى بعقار اغتصاب الفتيات؟
قال العميد خالد سلامة الخبير الأمني، إن عقار الـ GHB، عقار قديم وليس بالعقار الجديد وتم اكتشافه علي يد الروس، ثم تم تطويره على طريق الفرنسيين إلى أن قام الاميركيين بمنعه بشكل نهائي لخطورته الشديدة.
و تابع “ سلامة “ في تصريحات خاصة لـ ” البوابة نيوز”: ترجع خطورة الـ" GHB" أولا أنه بدون طعم ولا لون ولا رائحة وأول استخدام له كان مرتبط بارتكاب جرائم كانت منتشرة فى الرأى العام فى الفترة الأخيرة مثل جريمة سفاح التجمع واذا تحدثنا عن مثل تلك التركيبات فأخطرهم بالطبع الـ DMT، ومن ثم يأتى فى المرتبة الثانية عقارGHB ومن ثم LSD وترجع الخطورة الشديدة الGHB أن الضحية لا تستطيع أبدا أن تتذكر أى شىء بعد انتهاء مفعولة، واذا زادت الجرعة عن 2 مللى فمن الممكن أن تسبب الوفاة فوراً.
وأضاف: لابد أن نفرق بين استخدامه لغرض الأجرام مثل اغتصاب الفتيات أو جرائم أخرى وبين استخدامه للأدمان لأن المدمن يستطيع ظبط الجرعة جيدا ، والشخص بعد تناول العقار يصبح مسلوب الإرادة ويقوم بتنفيذ اي أمر يوجه له ، ويعمل على تزويد الشهوة الجنسية وعند رجوع الوعي للشخص لا يتذكر أي شئ خلال فترة تعاطيه ذلك العقار و المفعول يزيد بزيادة الخمور لعشرة أضعاف.
وتابع :" نوجه نصيحة في نهاية الحديث لأولادنا أننا لا نتناول مشروبات مكشوفة او غير مضمونة من أى شخص خارج المنزل، ونحرص جيداً حين نتناول المشروبات أن تكون مغلقة جيداً قبل الاستخدام في اي مكان".
جوارديولا يعلق على تجديد عقده مع مانشستر سيتي