ابنة بريجيت ماكرون تخرج عن صمتها وتكشف حقيقة جنس والدتها
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
خرجت تيفين أوزيير، ابنة بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن صمتها فيما يتعلق بالشائعات والتشكيك حول جنس والدتها، التي تفصل بينها وبين ماكرون 25 عاما، من حيث العمر، والتي ادعت بعض الجهات أنها متحولة جنسياً.
وانتقدت تيفين أوزيير، في تصريحاتها، منظري المؤامرة اليمينيين ووصفتهم بأنهم "البشعون"، بسبب انتشار الشائعات حول جنس والدتها.
وقامت بالتأكيد على حقيقة جنس والدتها، بينما أشادت بموقف كيت ميدلتون في مواجهة الانتقادات.
وقد دافعت تيفين أوزيير، المحامية الفرنسية البالغة من العمر 40 عاما، عن والدتها بريجيت ماكرون، قائلة إنها كانت على حق في استخدام القانون لمكافحة الشائعات الكاذبة عبر الإنترنت.
وفي العام الماضي، نجحت السيدة ماكرون في قضية اتهام بالتشهير ضد صحفية مستقلة بعد انتشار شائعات حول جنسها على منصات التواصل الاجتماعي.
وفي حوار مع صحيفة "تلغراف"، أشارت تيفين أوزيير إلى والدتها وأميرة ويلز كضحايا للتشويه والتشهير الإلكتروني، مؤكدة على أن هناك آخرين تعرضوا للظلم والتشويه بسبب المعلومات المضللة.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
"فاهمني".. مشروع تخرج طالبات كلية الإعلام عن مهارات الذكاء العاطفي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرت مجموعة من طالبات كلية الإعلام بإحدى الجامعات الخاصة بمدينة 6 أكتوبر مشروع تخرّج بعنوان "فاهمني" يناقش أهمية تنمية مهارات الذكاء العاطفي الذي يعني في الدرجة الأولى ضرورة معرفة مشاعرك جيدًا حتى تعرف وتُدرك مشاعر المُحيطين بك.
وأعدت المشروع 4 طالبات، هن: روان عمارة وسلمي محمد ورنا أيمن وحلا وائل، وأكد المشروع على أهمية مهارات الذكاء العاطفي في العلاقات اليومية وتحسين الأداء السلوكي للفرد في المجتمع وتقوية علاقاته الشخصية والمهنية وتحسين طرق التواصل مع الآخرين، وإتخاذ قرارات أكثر إتزانًا.
وحرصت مجموعة الطالبات التي أعدت المشروع على إجراء العديد من المقابلات مع الكثير من الشخصيات العامة ونجوم المجتمع في مجالات مختلفة وبعض القادة في المؤسسات العامة والخاصة بجانب أخصائيين نفسيين وغيرهم ممن تطلب المشروع التحدث معهم من أجل الوصول إلى نتائج مُثمرة في هذا الملف الهام الذي يجد إهتمامًا واضحًا من الدولة المصرية بكافة مؤسساتها خلال الفترة الأخيرة.
وأكد مشروع التخرج على بعض الأمور الهامة منها، أن الذكاء العاطفي هام جدًا للسيطرة على العواطف والانفعالات، كما أن إدارة العواطف هي التي تحدد نجاح الفرد في المجتمع، وبالتالي نجاحه في أداء عمله على الشكل الأكمل، فقد يفشل الفرد في حياته العملية نتيجة عدم سيطرته على انفعالاته وعدم القدرة على التحكم بعواطفه، فالجانب الوجداني من أهم النواحي المؤثرة في شخصية الفرد وسلوكه وطريقة تفكيره، وآليات اتخاذ القرار لديه.
وأستغرق مشروع التخرج عدة شهور من الطالبات الأربعة اللاتي توصلن إلى كثير من التوصيات الهامة الخاصة بالمشروع، تحت إشراف الدكتورة رانيا شعبان، وتحرص الطالبات الأربعة حاليًا على وضع اللمسات النهائية على مشروع التخرج من أجل تقديمه لإدارة الكلية مُتضمنًا مراحل الإعداد والتوصيات التي أسفر عنها.