ابنة بريجيت ماكرون تخرج عن صمتها وتكشف حقيقة جنس والدتها
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
خرجت تيفين أوزيير، ابنة بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن صمتها فيما يتعلق بالشائعات والتشكيك حول جنس والدتها، التي تفصل بينها وبين ماكرون 25 عاما، من حيث العمر، والتي ادعت بعض الجهات أنها متحولة جنسياً.
وانتقدت تيفين أوزيير، في تصريحاتها، منظري المؤامرة اليمينيين ووصفتهم بأنهم "البشعون"، بسبب انتشار الشائعات حول جنس والدتها.
وقامت بالتأكيد على حقيقة جنس والدتها، بينما أشادت بموقف كيت ميدلتون في مواجهة الانتقادات.
وقد دافعت تيفين أوزيير، المحامية الفرنسية البالغة من العمر 40 عاما، عن والدتها بريجيت ماكرون، قائلة إنها كانت على حق في استخدام القانون لمكافحة الشائعات الكاذبة عبر الإنترنت.
وفي العام الماضي، نجحت السيدة ماكرون في قضية اتهام بالتشهير ضد صحفية مستقلة بعد انتشار شائعات حول جنسها على منصات التواصل الاجتماعي.
وفي حوار مع صحيفة "تلغراف"، أشارت تيفين أوزيير إلى والدتها وأميرة ويلز كضحايا للتشويه والتشهير الإلكتروني، مؤكدة على أن هناك آخرين تعرضوا للظلم والتشويه بسبب المعلومات المضللة.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
في الأيام الثمانية المقبلة.. ماكرون يهدد روسيا بـ"التصعيد"
أعلن إيمانويل ماكرون، الإثنين، في مقابلة نشرتها مجلة "باري ماتش" أنه "في الأيام الثمانية إلى العشرة المقبلة سنزيد الضغوط على روسيا"، لافتا إلى أنه "أقنع الأميركيين بإمكان تصعيد التهديدات وكذلك العقوبات" على موسكو.
وشدد الرئيس الفرنسي بعد لقاء نظيريه الأميركي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي السبت في الفاتيكان على أن "الأيام الخمسة عشر المقبلة ستكون أساسية لمحاولة تنفيذ وقف إطلاق النار" الذي طالبت به الولايات المتحدة ووافقت عليه أوكرانيا ودافع عنه الأوروبيون، لكن روسيا لم توافق عليه بعد.
وأوضح ماكرون للمجلة أنه تحدث إلى الرئيس الأميركي "ليل الأربعاء الخميس لتشجيعه على تبني موقف أكثر حزما" بازاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وأكد أنه "لم يكن مخططا" أن "يلتقي الرئيس ترامب" في كاتدرائية القديس بطرس في روما لكنهما في النهاية "تحدثا لبضع دقائق".
وأضاف: "كررت له +علينا أن نكون أكثر حزما مع الروس+".
وذكر أن الكرسي الثالث الذي وضع في مستهل الاجتماع بين ترامب وزيلينسكي في الكاتدرائية وأزيل لاحقا لم يكن مخصصا له بل لمترجم فوري، لكن اللقاء تم في النهاية بالإنجليزية.
وأوضح ماكرون أن "الهدف هو أن يتمكن الأميركيون من التوجه إلى كييف بسرعة وأن نتمكن من تهيئة الظروف لوقف إطلاق النار وأن نعمل على اتخاذ تدابير لدعم وقف إطلاق النار هذا لتثبيته في الجانب الأوكراني. وعلينا أن نكون مستعدين مع الأميركيين لتشديد لهجتنا مع روسيا للحصول على وقف إطلاق النار".
وقال: "أعتبر أننا نجحنا بفضل الاجتماع في الفاتيكان في الضغط مجددا على روسيا. كان هذا الهدف المنشود، لأنه لم يكن من العدل الضغط على أوكرانيا وحدها".