دانا آل سيف شقيقة الأميرة رجوة الحسين تخطف الانظار بجمالها.. صورة متداولة حديثًا
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
انتشرت خلال الساعات القليلة الماضية مجموعة من الصور الجديدة منسوبة للآنسة دانا آل سيف شقيقة الأميرة رجوة آل سيف زوجة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله.
اقرأ ايضاًولفتت الآنسة دانا الأنظار اليها بسبب جمالها الهادئ، والراقي وقال البعض إن جمالها يختلف عن جمال شقيقتها الأميرة رجوة حيث تملك الأخيرة جمالًا عربيًا، فيما تتمتع دانه بجمال غربي بعض الشيء.
ليس الظهور الأول للآنسة دانا آل سيف
والجدير بالذكر أن هذا ليس الظهور الأول للآنسة دانا حيث سبق وأن تداول الجمهور صورها بعد اقتران شقيقتها بولي العهد الأردني، حيث باتت محط أنظار للجمهور.
وظهرت الآنسة دانا في الصور التي تم تسريبها سابقًا وهي في مصنع أحذية، ولا يوجد الكثير من المعلومات المتداولة حولها.
هي ابنة رجل الأعمال خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز آل سيفالذي فارق الحياة مؤخرًا وتحديدًا في 18 فبراير من عام 2024، ووالدتها هي عزة بنت نايف عبدالعزيز أحمد السديري، ولديها شقيقين وهما فيصل ونايف وشقيقة واحدة هي الأميرة رجوة.
عملت لفترة في أخد البنوك ثم توجهت لـ دراسة اللغة الإيطالية، ودخلت عالم صناعة الأحذية الرجالية الكلاسيكية بعد انضمامها إلى أكادينيةRiaci.
يشار إلى أنه لم يتم التقاط أي صور للآنسة دانا من حفل زفاف شقيقتها الملكي الذي نقلته وسائل الإعلام العالمية، مما أثار التساؤلات حول تواجدها.
وأكدت العديد من المصادر إن دانه تواجدت في حفل الزفاف لكنها فضلت الابتعاد عن الأضواء.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: رجوة آل سيف الأمیرة رجوة
إقرأ أيضاً:
"الشبهات المعاصرة حول السنة النبوية".. محور ملتقى الفكر الإسلامي بمسجد الحسين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد ملتقى الفكر الإسلامي عقب صلاة التراويح بمسجد مولانا الإمام الحسين رضي الله عنه بالقاهرة، في الليلة السادسة عشرة من شهر رمضان المبارك، تحت عنوان: "الشبهات المعاصرة حول السنة النبوية"، برعاية الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وإشراف الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
شارك في الملتقى كل من: الدكتور أحمد معبد، عضو هيئة كبار العلماء؛ والدكتور محمد نصر اللبّان، عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية سابقًا بجامعة الأزهر الشريف، وافتتح اللقاء بتلاوة قرآنية مباركة للقارئ الشيخ حجاج الهنداوي، وقدم للملتقى الإعلامي الأستاذ عمر هاشم، المذيع بقناة النيل الثقافية.
وأوضح الدكتور أحمد معبد أن من أبرز الشبهات التي يثيرها الإرهابيون حول السنة النبوية حديث: «أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله»، مدعين أن دعوة الإسلام قامت بالسيف، وأكد الدكتور معبد أن هذه شبهة مفضوحة، ولو تأمل المشككون التاريخ الإسلامي منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلى وقتنا المعاصر، ونظروا إلى ما فعله المسلمون الفاتحون من تسامح ورحمة مع أهل البلاد التي دخلوها، لظهر لهم بوضوح زيف هذه الادعاءات، واستشهد بقوله تعالى: {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}، مشيرًا إلى أن الجماعات الإسلامية المعاصرة هي التي استباحت سفك الدماء.
وأكد الدكتور محمد نصر اللبّان أن من يطعنون في السنة بحجة أنها لم تكتب إلا في القرن الثاني الهجري، يخلطون بين مفهومي الكتابة والتدوين.
وأوضح أن السنة النبوية كتبت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، لكن تدوينها بشكل رسمي تم في القرن الثاني، ومن أوائل ما كُتب في عهد النبي الصحيفة الصادقة، التي تضمنت ألف حديث كتبها الصحابي عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، وكان من كتاب الوحي.
وقدم الدكتور محمد اللبان خالص الشكر والتقدير للدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، على رعايته الكريمة لهذا الملتقى، كما أثنى على الجهود المبذولة من الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي في تنظيمه.
واختتم الملتقى بفقرة ابتهالات دينية قدّمها فضيلة الشيخ عبداللطيف العزب وهدان، وسط أجواء روحانية مميزة، شهدت تفاعلًا كبيرًا من الحضور، ونالت إعجاب الجميع.
ويأتي هذا الملتقى ضمن فعاليات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وجهود وزارة الأوقاف لنشر الفكر الوسطي وتعزيز الوعي الديني خلال شهر رمضان المبارك.
FB_IMG_1742144339997 FB_IMG_1742144338103 FB_IMG_1742144336363 FB_IMG_1742144334678 FB_IMG_1742144333053 FB_IMG_1742144331347 FB_IMG_1742144329470