هدى المفتي بإطلالات جريئة تثير الجدل على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تصدرت الفنانة هدى المفتي تريند السوشيال ميديا بعد ظهورها في برنامج “رامز جاب من الآخر” مع الفنان أحمد مالك.
وكانت حلقة هدي المفتي وأحمد مالك تصدرت التريند بسبب خوف أحمد مالك عليها بالحلقة من مقلب رامز جلال.
وكانت هدى المفتي بملابس كاجوال غير متكلفة وبسيطة، وهي من أكثر الفنانات التي تثير الجدل بملابسها المختلفة.
وتداول مستخدمو “فيسبوك” صور هدى المفتي بملابس جريئة أشعلت السوشيال ميديا.
وإليكم صور هدى المفتي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلالات جريئة الفنان احمد مالك برنامج رامز جاب من الاخر هدي المفتي رامز جلال ملابس جريئة هدى المفتی
إقرأ أيضاً:
سيناتور ديمقراطي يثير الجدل في حفل تنصيب ترامب.. ظهر بملابس رياضية (فيديو)
أثار السيناتور الأمريكي الديمقراطي جون فيترمان، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب ظهوره في حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، مرتديًا ملابس رياضية صيفية على الرغم من برودة الطقس في واشنطن.
وظهر السيناتور فيترمان، مرتديًا هودي أسود وشورت وحذاء رياضي، ما أثار انتقادات واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ اعتبر العديد من النشطاء أن هذا الزي لا يتماشى مع الأعراف والبروتوكولات التي تقتضيها المناسبات الرسمية، ووصفها البعض بالتقليل من قيمة الحدث وعدم احترامه حسب ما نشرت نيويورك بوست.
تم رصد السيناتور الأمريكي جون فيترمان
وهو يحضر حفل تنصيب ترامب اليوم مرتديًا قميص رياضي وشورت
على الرغم من أن درجة الحرارة أقل من 27 درجة في واشنطن العاصمة
خلاقين واستهتار https://t.co/1jMz4MAEfU pic.twitter.com/EhMTwhoPDC
وهذه الواقعة لم تكن الأولى من نوعها التي يثير فيها فيترمان الجدل بسبب ملابسه، إذ ظهر العام الماضي بنفس الزي الرياضي خلال استضافته من قِبل الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، كما أنه معروف بارتداء السراويل القصيرة أحيانًا أثناء وجوده داخل مقر الكونجرس حتي في ظل الأجواء الباردة، حسب ما نشرت واشنطن بوست.
فيترمان يكسر القواعد التقليدية للمظهر الرسمي من أجل راحته الشخصيةوعندما سُئل السيناتور عن الأمر سابقًا، أوضح أن هذه الملابس توفر له شعورًا أكبر بالراحة، خاصةً أنه بدأ ارتداءها بعد فترة قضاها في المستشفى لعلاج الاكتئاب في أوائل عام 2023، ويبدو أن جون فيترمان اختار كسر القواعد التقليدية للمظهر الرسمي من أجل راحته الشخصية، وهو ما أثار التساؤلات حول الحدود بين احترام البروتوكول والتعبير الشخصي عن الراحة.