ليلة القدر وفرصة الغفران.. أدعية العشر الأواخر من رمضان 2024
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
ليلة القدر وفرصة الغفران.. أدعية العشر الأواخر من رمضان 2024.. في الوقت الحالي، يلاحظ الكثير من المسلمين اهتمامًا متزايدًا بالبحث عن الأدعية الخاصة بالعشر الأواخر من شهر رمضان الكريم. يأتي هذا الاهتمام نظرًا للقيمة الفائقة التي يحملها شهر رمضان في القلوب والعقول، حيث يُعتبر هذا الشهر مدرسة تربوية لتعزيز الروحانية والتقوى.
اللهم اكتبنا في عتقائك من النار.
اللهم ارحمنا وتقبل منا صيامنا وقيامنا.
اللهم اغفر ذنوبنا واجعلنا من عبادك الصالحين.
اللهم ارزقنا ليلة القدر واجعلنا من أهلها.
اللهم اهدنا فيمن هديت وعافنا فيمن عافيت وتولنا فيمن توليت وبارك لنا فيما أعطيت وقني شر ما قضيت.
اللهم اجعلنا من عبادك الصابرين الشاكرين.
اللهم اجعلنا من الذين ينظرون إليك ويرجون رحمتك ويخافون عذابك.
اللهم اجعلنا من الذين يهدون ويهتدون.
اللهم اجعلنا من الذين يحبونك ويحبون فيك.
اللهم اجعلنا من الذين يدخلون الجنة بغير حساب.
اللهم لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله واوله وآخره وعلانيته وسره.
اللهم رب العالمين لا شريك لك لك الحمد ولك الملك لا إله إلا أنت.
اللهم إني أسألك من فضلك وعطائك يا كريم يا رحيم.
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 ادعية رمضان فضل رمضان فضل العشر الأواخر من رمضان العشر الأواخر من لیلة القدر
إقرأ أيضاً:
الفرصة الثانية والأخيرة.. «الوصايا العشر» أمام مجلس أبوريدة
عاد هانى أبوريدة رجل مصر القوى فى الفيفا والاتحاد الإفريقى إلى منصبه السابق كرئيس للاتحاد المصرى لكرة القدم،
وقد فاز أبوريدة وقائمته بالكامل بفترة جديدة مدتها ٤ سنوات قادمة بالتزكية لعدم ترشح أو وجود اية قوائم أخرى أمامه لإقامة الانتخابات، وبعد تغيير الوجوه القديمة التى يرفضها المجتمع الرياضى المصرى وكذلك الجماهير المصرية أصبح أمام أبوريدة ومجلسه عدة وصايا يجب عليه أن ينفذها لكى تخرج الكرة المصرية من كبوتها التى طالت وتعود لسابق عهدها.
الوصية الأولى للمجلس هى، أن يعيد هيبة الكرة المصرية كما كانت فلا يوجد أكبر ولا أهم من المنتخبات المصرية المختلفة فكل المسابقات والأندية هى لأجل مصالح الكرة والمنتخبات، فالأندية حاليا أقوى من اتحاد الكرة ومصالحها تبدى على مصلحة المنتخب المصرى، وخارجيا أن تعود مصر للساحة على مستوى المنتخبات بعد أن سحبت منتخبات شمال إفريقيا البساط من مصر وعلى رأسها المغرب.
الوصية الثانية هى، منتخب الشباب مواليد ٢٠٠٥ والذى يقوده حاليا البرازيلى ميكالى والذى يخوض تصفيات شمال إفريقيا تحت ٢٠ عاما والمؤهلة لأمم إفريقيا ٢٠٢٥، حيث يصعد الأول والوصيف فقط من مجموعة تضم مصر والمغرب وتونس والجزائر وليبيا.
الوصية الثالثة هى منتخب الناشئين ٢٠٠٨ والذى يقوده فنيا أحمد الكأس والذى يخوض تصفيات شمال إفريقيا بالمغرب والمؤهلة لأمم إفريقيا للناشئين والذى كان قد هزم فى أولى مبارياته أمام منتخب المغرب بخماسية.
الوصية الرابعة هى، المنتخب المصرى الأول لكرة القدم والذى تأهل بالفعل لأمم إفريقيا القادمة بالمغرب ويخوض أيضا تصفيات كأس العالم ٢٠٢٦، فى مجموعة هو المتصدر بها، والأهم ليس الوصول للبطولتين بل التتويج والعودة بكأس الأمم الغائبة عن مصر منذ عام ٢٠١٠، وكذلك الصعود وتقديم أداء جيد عند الصعود لكأس العالم ٢٠٢٦.
الوصية الخامسة هى، التعامل مع الجهاز الفنى للمنتخب بقيادة حسام حسن ودعم ومساندة الجهاز خلال الفترة المقبلة بعد تأكيده على التمسك باستمرار الجهاز فى المنافسات المقبلة وكذلك دعمه للمدير الفنى وتنفيذ طلباته كاملة حتى تعود الكرة المصرية لسابق عهدها، كما كانت مع الجوهرى وحسن شحاتة من قبل فالنجاحات تأتى دائما مع المدرب الوطنى.
الوصية السادسة هى، حل مشاكل وأزمات التحكيم المصرى بعد ظهور الحكام بمستويات مقلقة فى أول جولتين من عمر الدورى المصرى وسرعة حسم اسم رئيس للجنة الحكام هل سيستمر مصرى؟ أم يأتى خبير أجنبى لرفع الحرج عن الحكام المصريين ولرفع الكفاءة أيضا؟ فالقادم غير مباشر فى التحكيم المصرى.
الوصية السابعة هى، التنسيق مع رابطة الأندية المحترفة من أجل إدارة المسابقة بشكل احترافى وكذلك أن تدعم الرابطة الاتحاد المصرى الجديد فى مهمته الصعبة.
الوصية الثامنة هى، الإعلام وكيفية التعامل مستقبلا مع وسائل الإعلام المختلفة حيث يجب أن تخرج كافة المعلومات من المنظومة الإعلامية الرسمية لاتحاد الكرة وليس عن طريق تسريب الأخبار مثلما كان ويحدث حتى الآن.
الوصية التاسعة هو، ملف الرعايات فى الكرة المصرية، حيث يجب أن تتم مراعاة الأندية الشعبية، حيث أصبحت أكثر من يعانى ماليا بعد سيطرة أندية الشركات فى الكرة المصرية وأصبحت الأندية الشعبية فى منافسات الهبوط كل عام وأصبحت بعيدة عن مراكز التأهل للبطولات الإفريقية.
الوصية العاشرة والأخيرة هى، إدارة مسابقة القسم الثانى ومتابعته بعد تغيير شكل المسابقة وإدارتها بطريقة محترفة توازى الدورى المصرى الممتاز.
واستبعد أبوريدة كافة الوجوه القديمة فى هذه المرحلة فهل ينجح ومعه مجلسه أم تكون استقالة جديدة؟