توقيف متورطين في سرقة سكك الحديد بحاسي مفسوخ في وهران
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن توقيف متورطين في سرقة سكك الحديد بحاسي مفسوخ في وهران، تمكن عناصر من الفرقة الاقليمية بلدرك الوطني بحاسي مفسوخ في وهران من توقيف شخصين يبلغان من العمر 32 و40 سنة متورطين في تخريب وسرقة عتاد السكة .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقيف متورطين في سرقة سكك الحديد بحاسي مفسوخ في وهران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تمكن عناصر من الفرقة الاقليمية بلدرك الوطني بحاسي مفسوخ في وهران من توقيف شخصين يبلغان من العمر 32 و40 سنة متورطين في تخريب وسرقة عتاد السكة الحديدية.
العملية تمت بناء على معلومات تفيد بتواجد شاحنة مركونة خارج النسيج العمراني بإحدى الطرق المعبدة باقليم بلدية حاسي مفسوخ. بعدها مباشرة تم تشكل دورية تنقلت إلى عين المكان حيث وبعد تنشيط المسالك الترابية تم الانتباه لشاحنة صغيرة من نوع هايفي على متنها شخصان. أسفرت عملية تفتيشها عن ضبط 14 كيسا ابيض به معدات سكك حديدية.
توقيف متورطين في سرقة سكك الحديد بحاسي مفسوخ في وهران النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توقيف متورطين في سرقة سكك الحديد بحاسي مفسوخ في وهران وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
توقيف تسع خلايا داعشية
تقوم وحدات الجيش ومديرية المخابرات فضلاً عن بقية الأجهزة المعنية بسلسلة من العمليات الاستباقية التي مكّنتها من ضبط خلايا لتنظيم "داعش" لم يُكشف عنها بغية عدم خلق بلبلة في الشارع اللبناني. وأوقف أعضاء 9 خلايا متفرقة منذ بداية السنة الجارية وأفرادها من اللبنانيين ما عدا واحدة تضمّ عراقيين وهم على ارتباط برؤوس إرهابية في إدلب السورية وغيرها. وأظهرت التحقيقات معهم أنهم كانوا يخططون لتنفيذ عمليات إرهابية من دون الكشف عن الأهداف التي كانت موضوعة على أجنداتهم بحسب معلومات لـ"النهار".
وجاء في مقال رضوان عقيل: وتفيد المصادر المواكبة أن توقيف هذه المجموعات قبل تنفيذها عمليات إرهابية يتطلب بذل المزيد من التنبه وأعمال مراقبة المتأثرين والمستعدين لسلوك خيارات إرهابية مع ملاحظة عدم وجود بيئات لبنانية في الشمال والبقاع تحتضن هؤلاء مع الإشارة الى أن وحدات الجيش في طرابلس وعكار وأكثر من منطقة في الشمال تلاحظ ارتفاع عدد الإشكلات والمشاجرات اليومية من دون أن تكون أسبابها سياسية أو إرهابية. ولا يخفى هنا الى أن مهمات وحدات المؤسسة العسكرية تشغلها وتتطلب مشاركة أعداد كبيرة من الضباط والجنود لحفظ الأمن وفضّ هذا النوع من الإشكالات.
أما في البقاع فكان من الملاحظ أيضاً بحسب مصادر أمنية أن بلداته تشهد وضعاً أمنياً جيداً نتيجة مطاردة المطلوبين والعصابات التي كانت تنشط في المحافظة وامتداد خطوط عملياتها الى سوريا ولو أن أعمال التهريب ما زالت ناشطة من البقاع الى الشمال.
ويسجل مسؤول أمني هنا أن القوى السياسية في البقاع، فضلاً عن الزعامات العشائرية، رفعت أيديها عن المطلوبين. ولم يعد قادة المؤسسات العسكرية يتلقون اتصالات تطالب بالإفراج عن الموقوفين الذين يخضعون للتحقيقات العسكرية في البداية ثم يُحالون على القضاء.
وتبقى الخاصرة الأمنية الرخوة في المشهد الأمني العام في البلد هي ازدهار سوق الاتجار بالمخدرات والممنوعات وانتشار روّاد أوكارها في أماكن معروفة في الضاحية الجنوبية وهم على تواصل مع مخيمات برج البراجنة وصبرا وشاتيلا ومحيط بئر حسن. وتفيد المصادر أن القائمين والعاملين في هذا الحقل ازدادت أعدادهم وهم من اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين ويتعاونون مع "زملاء" لهم في جبل لبنان والشمال وبدرجة أقل في الجنوب.
ويستغل هؤلاء انشغال القوى الأمنية بمهمات الأمن ليستفيدوا من أي ثغرة تساعدهم في تعزيز اتجارهم في بث السموم. ورغم كل هذه المناخات لا توفر الأجهزة للناشطين في الإرهاب والمخدرات فرصة النوم على حرير.