البوابة:
2025-03-10@03:17:10 GMT

كازاخستان: إجلاء 10 آلاف شخص بسبب الفيضانات (فيديو)

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

كازاخستان: إجلاء 10 آلاف شخص بسبب الفيضانات (فيديو)

أعلنت السلطات في كازاخستان أن وزارة الطوارئ نفذت عمليات إجلاء لأكثر من 10 آلاف شخص خلال شهر مارس الحالي، في سبع مناطق مختلفة في البلاد، نتيجة للفيضانات التي نجمت عن ذوبان الثلوج بشكل سريع.

وجاء في بيان صادر عن المكتب الصحفي للوزارة أن عمليات الإجلاء شملت مناطق تركستان وأكتوبينسك وكوستاناي وغرب كازاخستان وأكمولا وأوليتاو وأباي، حيث تم نقل 10587 شخصا، بما في ذلك 5101 طفل.

 وأشار البيان إلى وجود 5497 شخصا في مراكز إقامة مؤقتة، منهم 1739 طفلا.

وسبق أن صرح رئيس وزراء كازاخستان، أولجاس بيكتينوف، بأن الفيضانات الحالية في البلاد هي الأكبر في السنوات الأخيرة.

وفي سياق متصل، حذرت لجنة الأمن الوطني في كازاخستان يوم السبت الماضي من فرض قيود على حركة المرور في بعض الاتجاهات على الحدود بين روسيا وكازاخستان بسبب الفيضانات.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

تصاعد التوتر في الساحل السوري.. صراع نفوذ أم تصفية حسابات؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تشهد المناطق الساحلية في سوريا تصعيدًا أمنيًا غير مسبوق، وسط حملات تمشيط عسكرية واسعة وعمليات انتقامية دامية بين القوات الحكومية الجديدة والفصائل الموالية للنظام السابق.

وفيما تؤكد الحكومة أن تحركاتها تهدف إلى القضاء على "فلول النظام البائد"، يرى مراقبون أن ما يحدث هو انعكاس لصراع نفوذ إقليمي ودولي لإعادة ترتيب المشهد السوري.

مجازر وتصاعد أعداد الضحايا

وفقًا لتقارير المرصد السوري لحقوق الإنسان، شهدت بلدات الساحل السوري عمليات إعدام جماعي أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 162 مدنيًا من الطائفة العلوية، في خمس مجازر منفصلة، نُفّذت على يد قوات الأمن السورية وعناصر من وزارتي الدفاع والداخلية.

كما أفادت مصادر محلية بمقتل أكثر من 250 شخصًا منذ اندلاع المواجهات يوم الخميس، بينهم 69 رجلًا أُعدموا في قرى شير، المختارية، والحفة، فضلًا عن سقوط 60 ضحية في بانياس، بينهم نساء وأطفال.

ردود فعل متباينة وإجراءات حكومية مشددة

من جانبها، فرضت الحكومة السورية الانتقالية حظر تجول في اللاذقية وطرطوس، مع إرسال تعزيزات أمنية إلى الساحل، فيما توعدت بـعدم التسامح مع أي عناصر مسلحة تهدد الأمن والاستقرار.

في المقابل، تحدثت تقارير عن عمليات انتقامية غير منظمة نفذتها مليشيات موالية للحكومة الجديدة ضد مناطق كانت تعد معاقل للنظام السابق.

الساحل السوري.. ساحة لصراع النفوذ

يأتي هذا التصعيد في وقت تسعى فيه قوى إقليمية ودولية إلى إعادة رسم خارطة النفوذ في سوريا، خاصة بعد الإطاحة ببشار الأسد في ديسمبر 2024. 

ويرى محللون أن تصفية الحسابات السياسية والطائفية تلعب دورًا رئيسيًا في تأجيج الأوضاع، وسط مخاوف من امتداد الصراع إلى مناطق أخرى في البلاد.

يبقى السؤال المطروح: هل تشهد سوريا مرحلة جديدة من الحرب الطائفية أم أن ما يحدث هو عملية حسم نهائية لبسط السيطرة الكاملة على البلاد؟

دعوات دولية للوحدة وإعادة الإعمار

في ظل هذه الأوضاع المضطربة، أكدت القوى الغربية والدول المجاورة لسوريا على أهمية توحيد الصفوف في المرحلة الانتقالية، مع التركيز على إعادة بناء البلاد بعد سنوات من الدمار تحت حكم الأسد.

ومع استمرار العمليات العسكرية وحملات التمشيط، يبقى التساؤل: هل ستحقق الحكومة الجديدة الاستقرار أم أن البلاد مقبلة على مرحلة جديدة من العنف الطائفي؟

 

 

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: مناطق الساحل السوري شهدت عمليات إعدام على أساس طائفي
  • مصرع 13 شخصاً في الأرجنتين بسبب الأمطار الغزيرة
  • مقتل 13 شخصا في الأرجنتين بسبب الأمطار الغزيرة (شاهد)
  • عمليات بغداد تعتقل 12 متهماً في عدد من مناطق العاصمة
  • طقس متقلب بدول الخليج اليوم مع احتمال هطول أمطار
  • تصاعد التوتر في الساحل السوري.. صراع نفوذ أم تصفية حسابات؟
  • مصرع 10 أشخاص في الأرجنتين بسبب الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة
  • جاوا الغربية: الفيضانات تتوسع وعشرات الآلاف من المتضررين
  • لبنان.. أكثر من 20 غارة إسرائيلية استهدفت مناطق جنوب البلاد
  • إعصار ألفريد يهدد شرق أستراليا.. إجلاء آلاف السكان قبل الاجتياح