غيرة مايان السيد على نور النبوي حديث السوشال ميديا
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
تصدرت الفنانة الشابة مايان السيد قائمة الأعلى تداولًا في منصة "إكس- تويتر سابقًا"، بعد مشهد الغيرة الذي جمعها بزميلها الفنان نور النبوي في مسلسل "امبراطورية ميم"، الذي يعرض حاليًا في الموسم الرمضاني لعام 2024.
اقرأ ايضاًفي الحلقة العشرين من المسلسل، تسيطر مشاعر الغيرة على "مادي/ مايان السيد" بعد رؤية "مروان/ نور النبوي" يمازح إحدى زميلاته في الجامعة، وحينما يحاول الأخير إيضاح الموقف مؤكدًا أن لا علاقة تجمعه بزميلته، تثور "مادي" عليه وتصرخ بأعلى صوتها وسط أنظار الطلاب المتواجدين في المدرج الجامعي.
يتساءل "مروان" ما إذا كان رد فعل "مادي" مجرد غيرة أم لا، لتجيبه بأعلى صوت: "وأنا أغير عليك من إي، كنت مين في حياتي عشان أغير عليك".
لو مش بتغير عليك كده سيبها ! pic.twitter.com/n7cukcoYGw
— May (@maya6441192) March 30, 2024 ردود الأفعالوتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع المشهد، وانقسموا بين معجب ومنتقد، فكتبت إحداهم: "عملت ايه وحش في حياتي عشان اشوف مايان السيد و ابن خالد النبوي في مشهد واحد".
وأضافت أخرى منتقدة المشهد: "عندي مشكله مع الناس " خصوصا البنات " ال واخده فيديو مايان السيد وبتقول لو مش بتغير عليك كدا سيبها،هما هما نفس البنات ال لو الموقف ده حصل من راجل تجاه ست كنا هنفضل نغني ان دي مش غيره وان ده ارف واهانه، طب ليه ازدواجية المعايير دي؟ المشهد بيدل ع ارف وقلة احترام له ومفيهوش غيره خالص".
وعلَّقت إحداهن مثنية على المشهد: "لو مش بتغير عليك كده سيبها".
اقرأ ايضاًأحداث مسلسل امبراطورية ميم
يُذكر أن المسلسل مقتبس عن الفيلم المصري "إمبراطورية ميم"، الذي بدوره مقتبس عن رواية تحمل نفس الاسم للكاتب إحسان عبدالقدوس، مع إجراء بعض التغييرات فالرواية تتنناول قصة أب مع أولاده الستة، وفي الفيلم تم استبدال الأب بالأم مما يرجح أن يكون المسلسل على غرار الرواية حول الأب بعد التفاوض مع خالد النبوي.
وتدور القصة حول أب لديه 6 أبناء يقررون التكرد عليه، وإجراء انتخابات في المنزل من أجل اختيار حاكم للأسرة، وفي النهاية وبعد الانتخابات يتم اختيار الأب ليكون حاكم الأسرة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مايان السيد مایان السید نور النبوی
إقرأ أيضاً:
الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!
. الضعين نهاية المطاف.. الحرب ستشتعل في الضعين؛ قراءة في المشهد القادم!
يبدو أن الحرب في السودان تدخل مراحلها النهائية، حيث تتحرك بكامل قوتها نحو مدينة الضعين، وسيتصاعد الصراع في دارفور في الايام القادمة بوتيرة غير مسبوقة.
منذ بداية هذه الحرب، كنت قد أشرت إلى أن القبائل العربية في دارفور ستكون الضحية الأولى للصراع – بوست الهجمة المرتدة – ، ليس فقط بسبب فقدانها للدعم الجوي والاستخباراتي الذي كان يوفره الجيش لها، بل أيضًا لأن تحول هذه الأدوات إلى الطرف الآخر – الزرقة – سيغير موازين القوة بالكامل. واليوم، نشهد هذا التحول على أرض الواقع!
الرزيقات في قلب العاصفة
إذا استمر التصعيد بهذه الوتيرة، فإن الرزيقات هم من سيدفع الثمن الأكبر لهذه الحرب. فالمعادلة العسكرية لم تعد في صالحهم، وبنهاية الحرب، من المتوقع أن تخرج غالبية مكونات هذه القبيلة من السودان ( رأى وتوقع خاص جدا).
ربما كان البعض يتوقع أن تكون نتائج هذه الحرب مؤقتة أو محدودة، لكن الواقع يكشف أن الأمور تتجه نحو تغيير ديمغرافي عميق في الإقليم.
المسيرية: تغيير التحالفات قادم
أما المسيرية، فهم على وشك الانسلاخ من التحالف مع قوات الدعم السريع، ومن المرجح أن يلعبوا دورًا رئيسيًا في القضاء عليه. ومع ذلك، لن يكون خروجهم من المشهد العسكري والسياسي سهلاً، إذ سيتم وضعهم تحت المراقبة لسنوات قادمة، تحسبًا لأي تحركات مستقبلية قد تؤثر على موازين القوى.
الضعين.. معركة الحسم؟
كل الدلائل تشير إلى أن نهاية الحرب ستكون في الضعين. هذه المدينة قد تتحول إلى نقطة الصراع الأخيرة، حيث تتلاقى القوى المتصارعة في مواجهة حاسمة. ما سيحدث هناك سيحدد ملامح السودان الجديد، سواء من حيث التركيبة السكانية أو مراكز النفوذ السياسي والعسكري.
الحرب في السودان لم تعد مجرد صراع بين جهتين، بل أصبحت إعادة تشكيل كاملة للمشهد السياسي والاجتماعي. والضعين قد تكون الفصل الأخير في هذه الرواية الدامية.
دي طوبتي وبذكركم
وليد محمدالمبارك احمد
إنضم لقناة النيلين على واتساب