ماجستير في الذكاء الاصطناعي لتطوير قدرات منسوبي “الداخلية”
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ماجستير في الذكاء الاصطناعي لتطوير قدرات منسوبي “الداخلية”، دشنت وزارة الداخلية وكلية الملك فهد الأمنية وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية كاوست برنامج ماجستير الذكاء الاصطناعي لمنسوبي وزارة .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماجستير في الذكاء الاصطناعي لتطوير قدرات منسوبي “الداخلية”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دشنت وزارة الداخلية وكلية الملك فهد الأمنية وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" برنامج "ماجستير الذكاء الاصطناعي" لمنسوبي وزارة الداخلية.
تطوير القدرات البشريةوالبرنامج الذي يعد أحد ثمرات مذكرة التعاون بين برنامج تطوير وزارة الداخلية وكلية الملك فهد الأمنية وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، التي تم توقيعها العام الماضي، يستهدف تطوير القدرات البشرية لمنسوبي الوزارة من خلال إقامة برامج تعليمية وتدريبية متخصصة، ورفع مستوى مهاراتهم.
وأكّد المهندس الدبل، أن البرنامج سيسهم في رفع مستوى مهارات منسوبي الوزارة وإكسابهم مهارات جديدة تخدم نطاق العمل، وتزويدهم بالبنية التحتية التقنية اللازمة للوصول إلى القدرات المطلوبة لهم، ويحقق الأهداف الإستراتيجية التي تتواءم مع رؤية السعودية 2030.
تعزيز دور وزارة الداخليةمن جهته، أوضح اللواء الدعيج، أن البرنامج يعزز الدور الحيوي لوزارة الداخلية في مجالات تقديم الخدمات وكفاءة الأعمال عبر تمكين الموارد البشرية بالمهارات اللازمة وتوظيفها بما يعود بالنفع عليهم في تنفيذ واجباتهم، مبينًا أن "ماجستير الذكاء الاصطناعي" يأتي ليواكب التقنيات الجديدة في مختلف المجالات.
وتم تدشين البرنامج بحضور الرئيس التنفيذي لبرنامج تطوير وزارة الداخلية المهندس نبيل بن خالد الدبل، ومدير عام كلية الملك فهد الأمنية اللواء الدكتور علي بن عبدالرحمن الدعيج، وعميد كلية الحاسوب والهندسة الكهربائية وعلوم الرياضيات والهندسة في "كاوست" البروفيسور جيانلوكا سيتي، وذلك في كلية الملك فهد الأمنية بالرياض.
اقرأ أيضًا:
ورش عمل وجلسات تفاعلية ضمن فعاليات مكتبة الملك عبدالعزيز العائلية الصيفية
ماجستير في الذكاء الاصطناعي لتطوير قدرات منسوبي “الداخلية” للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماجستير في الذكاء الاصطناعي لتطوير قدرات منسوبي “الداخلية” وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذكاء الذكاء ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الملک فهد الأمنیة وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:01 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- لجأت شركة الأزياء الإسبانية مانغو في حملتها الإعلانية الصيفية الموجهة للشباب، إلى عارضة أزياء رقمية اصطناعية في يوليو الماضي، فماذا كان رد فعل المشاهدين؟،أشار استطلاع للرأي أجراه معهد “أبينيو” لأبحاث السوق، إلى أن نحو 72 بالمئة من بين ألف مشارك في الاستطلاع، اعتقدوا أن العارضة والملابس في الصورة حقيقية.ويقول مايكل بيرغر المدير التنفيذي “لاستديو بيوند”، وهو مجموعة تصميم تعتمد إلى حد كبير على الذكاء الاصطناعي في إنتاج الصور: “نحن نستخدم الذكاء الاصطناعي لعملائنا كل يوم، دون أن يلحظوا ذلك”.وقد لا يكون ذلك مثيرا للدهشة حيث يتيح الذكاء الاصطناعي الكثير من المزايا للشركات، فلم تعد هناك حاجة إلى السفر إلى أماكن مختلفة من العالم لالتقاط الصور المطلوبة، لأن المسألة صارت سهلة وتحتاج فقط إلى إنشاء خلفية رقمية للصورة، الأمر الذي يوفر الوقت والمال كما يساعد على حماية البيئة. وبالنسبة للعملاء سيكون من الأوفر لهم، عدم دفع أموال مقابل استخدام عارضة أزياء من البشر.ومع ذلك فإنه لا تزال هناك في الوقت الحالي حاجة، لتصوير الملابس والإكسسوارات على جسم العارضة البشرية، حيث لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تصويرها بشكل صحيح.وهذا يؤدي بشكل متزايد إلى استخدام ما يسمى بأجسام العارضات، حيث يتم تصوير الملابس على أجسامهن ثم استبدال رؤوسهن في وقت لاحق بشكل رقمي، ولا تزال هذه العملية مكلفة ماليا، ويقول بيرغر: “بمجرد أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من تنفيذ هذه العملية رقميا ستصبح التكلفة أقل”. وفي كثير من الدول أصبح عالم الأزياء، يميل بشكل متزايد إلى استخدام الذكاء الاصطناعي، مثل مجموعة أوتو الألمانية، التي قالت إنها تلجأ لعارضات أنشئن عن طريق الذكاء الاصطناعي، للقيام بعروض منتجات الأزياء منذ ربيع عام 2024.وفيما إذا كانت هذه التطورات ستؤدي إلى الاستغناء عن العارضات والمصورين، يقول نوربرت هانسن رئيس مجلس إدارة رابطة وكالات عروض الأزياء المرخصة، هناك أوقات قاتمة تنتظر نشاط عروض الأزياء.ويوضح هانسن أن كثيرا من المتاجر الإلكترونية تقوم بتصوير عدد لا يحصى من الملابس كل يوم، مع التركيز على المنتج وليس على العارضة، ويقول “هذه الأفكار والعناصر يمكن أن يحل محلها الذكاء الاصطناعي بالكامل على المدى الطويل”.غير أن ماركو سينيرفو، وهو رئيس إحدى أكبر وكالات عروض الأزياء في ألمانيا، لا يتفق مع هذا الرأي، ويقول إن “الذكاء الاصطناعي خال من الجاذبية والسحر”.ويضيف أن استخدام الصور الرمزية المولدة بالذكاء الاصطناعي، يعد خطوة إلى الوراء أكثر من كونه ابتكارا، ويؤكد أنه “في عالم تشوبه السطحية وسريع الخطى بشكل متزايد، يحتاج الناس إلى صور واقعية بعيدة عن الخيال”، ويرى أن عارضات الأزياء التي يتم تصميمها إليكترونيا، توحي “بصورة للجمال بعيدة تماما عن الطابع الإنساني”.