موعد ليلة القدر.. استعدوا لـ إحياء أول الليالي الوترية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
موعد ليلة القدر.. استعدوا لـ إحياء أول الليالي الوترية.. مع بدء العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، يزداد اهتمام المسلمين بتحري ليلة القدر من خلال الحرص على إحياء الليالي الوترية في العشر الأواخر من شهر رمضان.
بداية الليالي الوتريةوحددت دار الإفتاء المصرية، موعد الليالي الوترية في العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم للعام الحالي 2024، وتأتي على النحو التالي:
موعد ليلة القدر.. استعدوا لـ إحياء أول الليالي الوترية
- ليلة 21 رمضان 2024، تبدأ من مغرب يوم السبت 30 مارس 2024، وتنتهي في فجر الأحد 31 مارس 2024.
- ليلة 23 رمضان 2024، تبدأ من مغرب يوم الإثنين 1 إبريل 2024، وتنتهي في فجر يوم الثلاثاء 2 إبريل 2024.
- ليلة 25 رمضان 2024، تبدأ من مغرب يوم الأربعاء 3 إبريل 2024، وتنتهي بفجر يوم الخميس 4 إبريل 2024.
- ليلة 27 رمضان 2024، تبدأ من مغرب يوم الجمعة 5 إبريل 2024، وتنتهي في فجر يوم السبت 6 إبريل 2024.
- ليلة 29 رمضان 2024، تبدأ من مغرب يوم الأحد 7 إبريل 2024، وتنتهي في فجر يوم الإثنين 8 إبريل 2024.
اقتضت حكمة الله أن يُخفي ليلة القدر فى رمضان ليجتهد الصائم في طلبها وخاصة في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، كما كان يفعل سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، أملًا في أن توافقه ليلة القدر التي قال الله تعالى فيها: ﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ • تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ • سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ﴾ [القدر: 3-5]، فتكون حظه من الدنيا وينال رضاء الله في دنياه وفي آخرته، لذلك أخفى الله ليلة القدر في أيام شهر رمضان، حثًّا للصائمين على مضاعفة العمل في رمضان، وقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يجتهد في طلبها في العشر الأواخر من رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليلة القدر فضل ليلة القدر ادعية ليلة القدر أجمل دعاء ليلة القدر العشر الأواخر من شهر رمضان فی العشر الأواخر من اللیالی الوتریة تبدأ من مغرب یوم لیلة القدر إبریل 2024 رمضان 2024 فجر یوم
إقرأ أيضاً:
جدل حاد سني سني حول موعد الفطر
30 مارس، 2025
بغداد/المسلة: كتب احمد ابو ريشة
“ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يُذكر فيها اسمه وسعى في خرابها…”
في سابقة مخزية، أقدم الوقف السني على إغلاق المساجد أمام المصلين، لا لضرورة شرعية، بل إرضاءً لجهات معلولة، متذرّعاً بعدم رؤية الهلال، مع أن المعلومات المؤكدة تشير إلى أن الخلاف بين الجهات ذات العلاقة كان مُسبقاً لإعلان العيد، وأن الإصرار على أن يكون العيد يوم الإثنين كان قائماً بصرف النظر عن المعايير الشرعية.
والمؤلم أكثر، أن أغلب هذه المساجد لم يتم بناؤها من أموال الوقف، بل شُيّدت بأموال المتبرعين الذين وقفوها لله، وتركوا أجرها عند رب كريم.
ولا نفهم كيف يُفطر المسلمون في قبلة الإسلام، مكة المكرمة، بينما نُجبر نحن على الصيام في اليوم ذاته! فأي وحدة دينية هذه التي نتغنّى بها، وأي فوضى في إدارة الشعائر
فبأي حق تُغلق المساجد، وبأي منطق يُمنع الناس من السجود فيها؟
المساجد بيوت الله، لا يملك أحد أن يصادر حق الناس فيها أو يغلقها لترضية طرفٍ أو لاعتبارات سياسية.
ومن أغلق باب الله في وجه عباده، فليتحمّل وزر هذه الخطيئة أمام الله والناس.
وفي الختام، أُحيّي الجماهير المؤمنة التي أدّت صلاة العيد في الحدائق العامة والساحات المفتوحة، وأسأل الله أن يتقبل منهم ويجزيهم خيراً، فقد أثبتوا أن الإيمان لا يُقيد بالأبواب.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts