استشهاد منفذ عملية طعن في بئر السبع
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
العملية أسفرت عن إصابة إسرائيلي بجروح طفيفة
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بإصابة شخص بجروح طفيفة في عملية طعن بمحطة الحافلات المركزية في بئر السبع.
فيما قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إن قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت بـ"تحييد" منفذ عملية الطعن بمحطة الحافلات المركزية في بئر السبع.
اقرأ أيضاً : عدوان الاحتلال على غزة يدخل يومه الـ177 وسط مجازر في الشفاء وحرائق في تل أبيب
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ177 وسط ارتكاب الاحتلال لمجازر بحق المدنيين والمرضى والأطباء في مستشفى الشفاء على مدار أيام دون أن يحرك العالم ساكنا تجاه جرائم الحرب الإسرائيلية.
وارتفعت حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 32.705 ألف شهيد، و75 ألفا و190 مصابا، وفق وزارة الصحة في القطاع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين بئر الاحتلال الاسرائيلي الحرب في غزة عملية طعن
إقرأ أيضاً:
النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال الإسرائيلي
في رحلة العودة إلى الديار تعددت القصص والمشاهد في قطاع غزة، إذ أنه بعد سريان وقف إطلاق النار هرع كل نازح ومشرد داخل القطاع إلى منزله، منهم من ظل قائمًا ونجى من ضراوة العدوان وآخر سوي بالأرض وتاهت ملامح البيت عن ساكنيه، حسبما جاء في فضائية «إكسترا نيوز»، عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال».
فلسطينية تعود إلى منزلها في جباليا ووجدته ركاماأمل أبو عيطة واحدة من مئات الآلاف من الحالات المنكوبة التي شردت هي وأسرتها أكثر من مرة، مع توسع العدوان الإسرائيلي ومطاردته النازحين الفلسطينيين في كل مكان، عادت إلى منزلها في جباليا التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي وحول المدينة إلى أكوام من الركام والأطلال.
حالة ذهول تصيب النازحين ممزوجة بالأملقالت أمل أبو عيطة الفلسطينية: «والله احنا جينا من صباح أمس قبل إعلان وقف إطلاق النار وكنا متأملين نلاقي لو غرفة واحدة أو شيء بسيط نقدر نأتوي فيه، لكن لقينا الوضع مأساة وتخريب واسع».
حالة الذهول التي أصابت النازحين العائدين إلى جباليا بعد ما اكتشفوا حجم الدمار الذي لحق بالمنازل والأحياء كانت ممزوجة ببصيص من الأمل يدفعهم للبقاء والتمسك بأرضهم، حتى وإن أقاموا في خيام على أنقاض منازلهم، لذا فهي جدران محطمة ومباني مدمرة لكنها تظل البيت والوطن الذي يتمسك به الفلسطينيين مهما اشتدت قساوة الظروف وطغي المحتل في عدوانه وبطشه.