بوابة الفجر:
2024-07-01@16:53:53 GMT

ليلة القدر - درر وفضائل تحتاج إلى الاكتشاف

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

ليلة القدر - درر وفضائل تحتاج إلى الاكتشاف، تعتبر ليلة القدر واحدة من أعظم الليالي في الإسلام، وهي ليلة خاصة ومباركة تتسم بالفضل والبركة والمغفرة. في هذا الموضوع، سنستعرض معًا ماهية ليلة القدر وأهميتها العظيمة في حياة المسلمين.

ليلة القدر - درر وفضائل تحتاج إلى الاكتشاف

ماهي ليلة القدر:
تعتبر ليلة القدر إحدى ليالي شهر رمضان المبارك، وتحدث في العشر الأواخر من هذا الشهر الفضيل.

وفيها ينزل القرآن الكريم بمناسبة الذكرى السنوية لنزوله على النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وتقع ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان، وقد أشارت الآيات القرآنية والأحاديث النبوية إلى أهميتها الفائقة.

أهمية ليلة القدر:
1. فضلها العظيم: تشير الآيات القرآنية والأحاديث النبوية إلى أن ليلة القدر خير من ألف شهر، وذلك لفضلها وبركتها العظيمة.
2. مغفرة الذنوب: في ليلة القدر، يتجلى رحمة الله وعفوه، ويُغفر فيها للمؤمنين ذنوبهم وخطاياهم.
3. قيام الليل: تشجع السنة النبوية على قيام الليل في ليلة القدر، وهو من أعظم العبادات التي يمكن أداؤها في هذه الليلة المباركة.
4. تنزيل القرآن: يعتبر ليلة القدر ذكرى لتنزيل القرآن الكريم، وفيها يُقرأ ويُتدبر كتاب الله بتأمل وتدبر.
5. قبول الدعاء:في هذه الليلة المباركة، يُقبل الدعاء، ويُستجاب للمسلمين في طلباتهم وأمانيهم.

ليلة القدر - درر وفضائل تحتاج إلى الاكتشاف.. ختامًا:
ليلة القدر تعتبر فرصة عظيمة للمسلمين لتحقيق الغفران والرضا من الله، والاقتراب منه بالطاعات والعبادات. لذا، دعونا نستغل هذه الليالي الفاضلة بأفضل الطرق ونسعى جميعًا للتقرب من الله وتحقيق الخير والبركة في حياتنا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليلة القدر أهمية ليلة القدر فضل ليلة القدر موعد ليلة القدر العشر الأواخر رمضان شهر رمضان العشر الأواخر 1445 لیلة القدر

إقرأ أيضاً:

اكتشاف نوعين جديدين من الحفريات بالمغرب تعود إلى 515 مليون سنة

قام فريق من الباحثين من جامعة بواتييه الفرنسية، بقيادة البروفيسور عبد الرزاق الألباني، بنشر مقال في المجلة الأمريكية المرموقة “ساينس”، يستعرض فيه اكتشاف نوعين جديدين من التريلوبايتات بالمغرب في حالة حفظ استثنائية.

ووفقا لبيان الفريق العلمي الذي نسقه البروفيسور الألباني، وهو أستاذ باحث في معهد كيمياء البيئات والمواد ببواتييه، فإن هذه المفصليات المتحجرة التي وجدت مجمدة في وضعها الأخير تمثل نظاما بيئيا يعود إلى 515 مليون سنة. وقد تم اكتشافها في مستويات من الرماد البركاني في منطقة “آيت يوب”، تشبه “بومبيي” بحرية، بجهة سوس-ماسة.

وبالنسبة للبروفيسور الألباني، “فإن هذا الاكتشاف يظهر لأول مرة الدور الأساسي للرواسب البركانية تحت الماء في الحفاظ على الحفريات وأهمية استكشاف البيئات البحرية البركانية”.

كما يظهر الاكتشاف أن “تقنية التصوير غير التدميري، التصوير المقطعي بالأشعة السينية عالي الدقة (XRµCT)، هي أداة قوية تتيح مشاهدة الأجسام المتحجرة ثلاثية الأبعاد داخل الصخور الصلبة دون خطر إتلافها، حيث تمكن العلماء من إنشاء قوالب للأجسام المفقودة بمستوى تفصيل مذهل عن طريق ملء الفراغات التي خلفتها الكائنات بشكل رقمي”.

مقالات مشابهة

  • علاقة الرجل بالمرأة الأجنبية في السنة النبوية
  • مصطلحات إسلامية: الحاكمية والسيادة
  • نائب أمير منطقة الجوف يستقبل رئيس وأعضاء جمعية تحفيظ القرآن الكريم بمحافظة صوير
  • أوقاف الفيوم تعقد ندوة بمسجد السلام حول الهجرة النبوية
  • أدعية الرقية الشرعية.. كلمات من السنة النبوية للحماية والشفاء
  • قبل «ليلة وردة».. شام الذهبي تشارك لقطات عفوية لأصالة والفنانة الجزائرية
  • رأس السنة الهجرية 2024: احتفال بالهجرة النبوية ودروس مستفادة للأجيال
  • «الشؤون الدينية» تطلق البرنامج القرآني الصيفي تحت شعار: «لصحبة القرآن الكريم من جوار الكعبة المشرفة»
  • الشؤون الدينية تطلق البرنامج القرآني الصيفي
  • اكتشاف نوعين جديدين من الحفريات بالمغرب تعود إلى 515 مليون سنة