سرقة من نوع آخر في الضاحية.. شاهدوا الفيديو
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
نشرت صفحة "وينيه الدولة" عبر حسابها على "فيسبوك"، مقطع فيديو يوثق لحظة قيام أحد الشبان بسرقة قطعة من إحدى السيارات في شارع مستشفى الساحل - الضاحية الجنوبيّة لبيروت. ويُظهر الفيديو لحظة قيام شخص مجهول الهوية بـ"نزع" القطعة من المركبة قبل أن يلوذ بالفرار، مع العلم أن كاميرا مراقبة موجودة في المكان رصدتهُ ووثقت ما جرى.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
3 نساء يزعمن قيام صلاح ومحمد الفايد باغتصابهن بعد تخديرهن
اتهمت 3 نساء عملن سابقا في متجر هارودز في لندن، صلاح شقيق رجل الأعمال المصري الراحل محمد الفايد، باغتصابهن في الفترة التي كانا يمتلكان فيها المتجر.
وأشارت النساء إلى أن الاغتصاب وقع في لندن ودبي وجنوب فرنسا وموناكو في الفترة بين 1989 -1997.
وتوفي صلاح الفايد عام 2010 فيما توفي شقيقه محمد عام 2023، وقالت إحداهن وتدعى هيلين، إن محم الفايد شارك في اغتصابهن.
ولفتت إلى أنها كانت تبلغ 23 عاما وكانت تعمل في متجر هارودز قبل الواقعة بعامين عندما اغتصبها رجل الأعمال المصري في غرفة بأحد فنادق دبي عام 1989.
وبحسب روايتها، جرى تعديل مهامها الوظيفية لتصبح مساعدة شخصية لشقيقه صلاح الذي تتهمه بتخديرها قبل اغتصابها. وقد استقالت بعد فترة وجيزة من هذه الوقائع المفترضة وقالت "لقد تشاركني محمد الفايد مع شقيقه".
وتزعم المرأة الثانية بين النساء الثلاثاء أنها تعرضت للاغتصاب خلال رحلة إلى موناكو من جانب صلاح الفايد الذي توفي بسرطان البنكرياس في عام 2010. وتتهمه الثالثة باغتصابها في عام 1997 في لندن، ثم في موناكو، عندما كان عمرها 19 عاما وتعمل في هارودز.
ونشرت صحيفة نيويورك تايمز الثلاثاء شهادة ضحية أخرى تدعي أن علي، شقيق محمد الفايد الآخر، البالغ 80 عاما، كان على علم بـ "الاتجار" بالنساء الذي قام به الشقيق الأكبر.
وقد توالت الاتهامات ضد محمد الفايد منذ بث فيلم وثائقي لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" في أيلول/سبتمبر الماضي، يتحدث عن حالات متعددة بالاغتصاب والاعتداء الجنسي يتهم بارتكابها رجل الأعمال المصري الذي توفي في آب/أغسطس 2023 عن 94 عاما.
وقالت مجموعة "العدالة لناجيات هارودز" إن أكثر من 420 شخصا، من الضحايا ولكن أيضا الشهود، اتصلوا بها بشأن وقائع تتعلق بشكل أساسي بالمتجر اللندني الكبير وكذلك نادي فولهام لكرة القدم وفندق ريتز في باريس وأماكن أخرى.
وفي بداية تشرين الثاني/نوفمبر، أشارت شرطة العاصمة البريطانية إلى أنها "تفحص بشكل نشط 21 شهادة مقدمة قبل وفاة محمد الفايد من أجل تحديد ما إذا كان من الممكن اتخاذ المزيد من إجراءات التحقيق أو ما إذا كانت هناك أمور كان بإمكاننا القيام بها بصورة أفضل".